You are here

16vs5

وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ

WaalanAAama khalaqaha lakum feeha difon wamanafiAAu waminha takuloona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Da dabbõbin ni´ima, Ya halicce su dõminku. A cikinsu akwai abin yin ɗumi da waɗansu amfãnõni, kuma daga gare su kuke ci.

And cattle He has created for you (men): from them ye derive warmth, and numerous benefits, and of their (meat) ye eat.
And He created the cattle for you; you have in them warm clothing and (many) advantages, and of them do you eat.
And the cattle hath He created, whence ye have warm clothing and uses, and whereof ye eat;

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Cattle are part of the Creation of Allah and a Blessing from Him

Allah says:

وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ ﴿٥﴾

And the cattle, He has created them for you; in them there is warmth (warm clothing), and numerous benefits, and you eat from them.

Allah reminds His servants of the blessing in His creation of An`am, this term includes camels, cows and sheep, as was explained in detail in Surah Al-An`am where the "eight pairs'' are mentioned.

The blessings include the benefits derived from their wool and hair, from which clothes and furnishings are made, from their milk which is drunk, and their young which are eaten.

Their beauty is a kind of adornment, thus Allah says,

يمتن تعالى على عباده بما خلق لهم من الأنعام وهي الإبل والبقر والغنم كما فصلها في سورة الأنعام إلى ثمانية أزواج وبما جعل لهم فيها من المصالح والمنافع من أصوافها وأوبارها وأشعارها يلبسون ويفترشون ومن ألبانها يشربون ويأكلون من أولادها .

"والأنعام" الإبل والبقر والغنم ونصبه بفعل مقدر يفسره : "خلقها لكم" من جملة الناس "فيها دفء" ما تستدفئون به من الأكسية والأردية من أشعارها وأصوافها "ومنافع" من النسل والدر والركوب "ومنها تأكلون" قدم الظرف للفاصلة

لما ذكر الإنسان ذكر ما من به عليه . والأنعام : الإبل والبقر والغنم . وأكثر ما يقال : نعم وأنعام للإبل , ويقال للمجموع ولا يقال للغنم مفردة . قال حسان : عفت ذات الأصابع فالجواء إلى عذراء منزلها خلاء ديار من بني الحسحاس قفر تعفيها الروامس والسماء وكانت لا يزال بها أنيس خلال مروجها نعم وشاء فالنعم هنا الإبل خاصة . وقال الجوهري : والنعم واحد الأنعام وهي المال الراعية , وأكثر ما يقع هذا الاسم على الإبل . قال الفراء : هو ذكر لا يؤنث , يقولون : هذا نعم وارد , ويجمع على نعمان مثل حمل وحملان . والأنعام تذكر وتؤنث ; قال الله تعالى : " مما في بطونه " [ النحل : 66 ] . وفي موضع " مما في بطونها " [ المؤمنون : 21 ] . وانتصب الأنعام عطفا على الإنسان , أو بفعل مقدر , وهو أوجه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالْأَنْعامَ» الواو عاطفة والأنعام معطوف على الإنسان.
«خَلَقَها» ماض ومفعوله والفاعل مستتر.
«لَكُمْ» متعلقان بخلقها والجملة حالية.
«فِيها دِفْ ءٌ» دفء مبتدأ مؤخر وفيها متعلقان بالخبر المقدم والجملة حالية.
«وَمَنافِعُ» معطوف على دفء.
«وَمِنْها» متعلقان بتأكلون.
«تَأْكُلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة معطوفة.

23vs19

فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ
,

23vs21

وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ
,