You are here

23vs44

ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضاً وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْداً لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ

Thumma arsalna rusulana tatra kulla ma jaa ommatan rasooluha kaththaboohu faatbaAAna baAAdahum baAAdan wajaAAalnahum ahadeetha fabuAAdan liqawmin la yuminoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sa´an nan kuma Muka aika da ManzanninMu jħre a kõda yaushe Manzon wata al´umma ya jħ mata, sai su ƙaryata shi, sabõda haka Muka biyar da sãshensu ga sãshe, kuma Muka sanya su lãbãrun hĩra. To, nĩsa ya tabbata ga mutãne (waɗanda) bã su yin ĩmãni!

Then sent We our messengers in succession: every time there came to a people their messenger, they accused him of falsehood: so We made them follow each other (in punishment): We made them as a tale (that is told): So away with a people that will not believe!
Then We sent Our messengers one after another; whenever there came to a people their messenger, they called him a liar, so We made some of them follow others and We made them stories; so away with a people who do not believe!
Then We sent our messengers one after another. Whenever its messenger came unto a nation they denied him; so We caused them to follow one another (to disaster) and We made them bywords. A far removal for folk who believe not!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا ...

Then We sent Our Messengers in succession.

Ibn Abbas said,

"(This means) following one another in succession.''

This is like the Ayah:

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِى كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَاجْتَنِبُواْ الْطَّـغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَـلَةُ

And verily, We have sent among every Ummah a Messenger (proclaiming):

"Worship Allah, and avoid Taghut (all false deities).''

Then of them were some whom Allah guided and of them were some upon whom the straying was justified. (16:36)

... كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ ...

Every time there came to a nation their Messenger, they denied him;

meaning the greater majority of them.

This is like the Ayah:

يحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ

Alas for mankind! There never came a Messenger to them but they used to mock at him. (36:30)

... فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا ...

so We made them follow one another,

means, `We destroyed them,' as Allah says:

وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ

And how many generations have We destroyed after Nuh! (17:17)

... وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ ...

and We made them as Ahadith,

meaning, stories and lessons for mankind, as Allah says elsewhere:

فَجَعَلْنَـهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَـهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ

so, We made them as tales (in the land), and We dispersed them all totally. (34:19)

... فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ ﴿٤٤﴾

So, away with a people who believe not!

" ثم أرسلنا رسلنا تترى " قال ابن عباس يعني يتبع بعضهم بعضا وهذا كقوله تعالى " ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة " وقوله " كلما جاء أمة رسولها كذبوه " يعني جمهورهم وأكثرهم كقوله تعالى " يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون " وقوله " فأتبعنا بعضهم بعضا " أي أهلكناهم كقوله " وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح " وقوله " وجعلناهم أحاديث" أي أخبارا وأحاديث للناس كقوله " فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق " .

"ثم أرسلنا رسلنا تترى" بالتنوين وعدمه متتابعين بين كل اثنين زمان طويل "كل ما جاء أمة" بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية بينها وبين الواو "رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا" في الهلاك

" تترى " بالتنوين على أنه مصدر أدخل فيه التنوين على فتح الراء ; كقولك : حمدا وشكرا ; فالوقف على هذا على الألف المعوضة من التنوين . ويجوز أن يكون ملحقا بجعفر , فيكون مثل أرطى وعلقى ; كما قال : يستن في علقى وفي مكور فإذا وقف على هذا الوجه جازت الإمالة , على أن ينوي الوقف على الألف الملحقة. وقرأ ورش بين اللفظتين ; مثل سكرى وغضبى , وهو اسم جمع ; مثل شتى وأسرى . وأصله وترى من المواترة والتواتر , فقلبت الواو تاء ; مثل التقوى والتكلان وتجاه ونحوها . وقيل : هو الوتر وهو الفرد ; فالمعنى أرسلناهم فردا فردا . النحاس : وعلى هذا يجوز " تترا " بكسر التاء الأولى , وموضعها نصب على المصدر ; لأن معنى " ثم أرسلنا " واترنا . ويجوز أن يكون في موضع الحال أي متواترين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«ثُمَّ» عاطفة «أَرْسَلْنا» ماض وفاعله والجملة معطوفة «رُسُلَنا» مفعول به ونا مضاف اليه «تَتْرا» حال منصوبة بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر «كُلَّ ما» ظرف يتضمن معنى الشرط «جاءَ» ماض «أُمَّةً» مفعول به «رَسُولُها» فاعل مؤخر والهاء مضاف إليه والجملة مضاف إليه «كَذَّبُوهُ» ماض وفاعله ومفعوله والجملة جواب كلما لا محل لها من الإعراب «فَأَتْبَعْنا» الفاء عاطفة وماض وفاعله «بَعْضَهُمْ» مفعول به أول والهاء مضاف إليه «بَعْضاً» مفعول به ثان والجملة معطوفة «وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ» الواو عاطفة وماض وفاعله ومفعولاه والجملة معطوفة «فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ» سبق إعرابها في الآية 41 وجملة لا يؤمنون صفة لقوم

16vs36

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
,

17vs17

وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَاً بَصِيراً
,

34vs19

فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
,

36vs30

يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون

11vs44

وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءكِ وَيَا سَمَاء أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاء وَقُضِيَ الأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
,

23vs41

فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاء فَبُعْداً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ