You are here

25vs58

وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً

Watawakkal AAala alhayyi allathee la yamootu wasabbih bihamdihi wakafa bihi bithunoobi AAibadihi khabeeran

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ka dõgara a kan Rãyayye wanda bã Ya mutuwa, kuma ka yi tasbĩhi game da gõde Masa. Kuma Yã isa zama Mai ƙididdigewa ga laifuffukan bãyinSa.

And put thy trust in Him Who lives and dies not; and celebrate his praise; and enough is He to be acquainted with the faults of His servants;-
And rely on the Ever-living Who dies not, and celebrate His praise; and Sufficient is He as being aware of the faults of His servants,
And trust thou in the Living One Who dieth not, and hymn His praise. He sufficeth as the Knower of His bondmen's sins,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ...

Say: "No reward do I ask of you for this...''

`for conveying this message and this warning, I do not ask for any reward from your wealth; I am only doing this for the sake of Allah, may He be exalted.'

لِمَن شَآءَ مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ

To whomsoever among you who wills to walk straight. (81:28)

... إِلَّا مَن شَاء أَن يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا ﴿٥٧﴾

save that whosoever wills, may take a path to his Lord.

means, a way and a methodology to be followed.

ثم قال تعالى " وتوكل على الحي الذي لا يموت " أي في أمورك كلها كن متوكلا على الله الحي الذي لا يموت أبدا الذي هو " الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " الدائم الباقي السرمدي الأبدي الحي القيوم رب كل شيء ومليكه اجعله ذخرك وملجأك وهو الذي يتوكل عليه ويفزع إليه فإنه كافيك وناصرك ومؤيدك ومظفرك كما قال تعالى : " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " وروى ابن أبي حاتم حدثنا أبو زرعة حدثنا عبد الله بن محمد بن علي بن نفيل قال قرأت على معقل يعني ابن عبيد الله عن عبد الله بن أبي حسين عن شهر بن حوشب قال : لقي سلمان النبي صلى الله عليه وسلم في بعض فجاج المدينة فسجد له فقال : " لا تسجد لي يا سلمان واسجد للحي الذي لا يموت " وهذا مرسل حسن وقوله تعالى : " وسبح بحمده " أي اقرن بين حمده وتسبيحه ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " سبحانك اللهم ربنا وبحمدك" أي أخلص له العبادة والتوكل كما قال تعالى : " رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا " وقال تعالى " فاعبده وتوكل عليه " وقال تعالى : " قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا" وقوله تعالى : " وكفى به بذنوب عباده خبيرا " أي بعلمه التام الذي لا يخفى عليه خافية ولا يعزب عنه مثقال ذرة .

"وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح" متلبسا "بحمده" أي قل : سبحان الله والحمد لله "وكفى به بذنوب عباده خبيرا" عالما تعلق به بذنوب

تقدم معنى التوكل في " آل عمران " وهذه السورة وأنه اعتماد القلب على الله تعالى في كل الأمور , وأن الأسباب وسائط أمر بها من غير اعتماد عليها .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَتَوَكَّلْ» أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة «عَلَى الْحَيِّ» متعلقان بتوكل «الَّذِي» اسم الموصول صفة لحي «لا يَمُوتُ» الجملة صلة «وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ» معطوف على توكل «وَكَفى » ماض «بِهِ» الباء حرف جر زائد والهاء مجرور لفظا مرفوع محلا فاعل «بِذُنُوبِ» متعلقان بخبيرا «عِبادِهِ» مضاف إليه «خَبِيراً» تمييز

5vs67

يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
,

11vs123

وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
,

57vs3

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
,

67vs29

قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
,

73vs9

رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً

17vs17

وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَاً بَصِيراً