You are here

2vs137

فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

Fain amanoo bimithli ma amantum bihi faqadi ihtadaw wain tawallaw fainnama hum fee shiqaqin fasayakfeekahumu Allahu wahuwa alssameeAAu alAAaleemu

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

To, idan sun yi ĩmãni(3) da misãlin abin da kuka yi ĩmãni da shi, to, lalle ne sun shiryu, kuma idan sun jũya bãya, to, suna a cikin sãɓãni kawai sabõda haka Allah zai isar maka a gare su, kuma Shi ne Mai ji, Masani.

So if they believe as ye believe, they are indeed on the right path; but if they turn back, it is they who are in schism; but Allah will suffice thee as against them, and He is the All-Hearing, the All-Knowing.
If then they believe as you believe in Him, they are indeed on the right course, and if they turn back, then they are only in great opposition, so Allah will suffice you against them, and He is the Hearing, the Knowing.
And if they believe in the like of that which ye believe, then are they rightly guided. But if they turn away, then are they in schism, and Allah will suffice thee (for defence) against them. He is the Hearer, the Knower.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said,
فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ ...
So if they believe in the like of that which you believe,
Allah said, if they, the disbelievers among the People of the Book and other disbelievers, believe in all of Allah's Books and Messengers and do not differentiate between any of them,
... فَقَدِ اهْتَدَواْ ...
then they are rightly guided, meaning, they would acquire the truth and be directed to it.
... وَّإِن تَوَلَّوْاْ ...
but if they turn away, from truth to falsehood after proof had been presented to them,
... فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ ...
then they are only in opposition. So Allah will suffice you against them, meaning, Allah will aid the believers against them.
... وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴿١٣٧﴾
And He is the Hearer, the Knower.

يقول تعالى فإن آمنوا يعني الكفار من أهل الكتاب وغيرهم بمثل ما آمنتم به يا أيها المؤمنون من الإيمان بجميع كتب الله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم " فقد اهتدوا " أي فقد أصابوا الحق وأرشدوا إليه " وإن تولوا " أي عن الحق إلى الباطل بعد قيام الحجة عليهم " فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله " أي فسينصرك عليهم ويظفرك بهم " وهو السميع العليم " . قال ابن أبي حاتم قرئ علي يونس بن عبد الأعلى أخبرنا ابن وهب أخبرنا زياد بن يونس حدثنا نافع بن أبي نعيم قال : أرسل إلى بعض الخلفاء مصحف عثمان ليصلحه قال زياد فقلت له إن الناس ليقولون إن مصحفه كان في حجره حين قتل فوقع الدم على " فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم " فقال نافع : بصرت عيني الدم على هذه الآية وقد تقدم .

"فإن آمنوا" أي اليهود والنصارى "بمثل" مثل زائدة "ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا" عن الإيمان به "فإنما هم في شقاق" خلاف معكم "فسيكفيكهم الله" يا محمد شقاقهم "وهو السميع" لأقوالهم "العليم" بأحوالهم وقد كفاه إياهم بقتل قريظة ونفي النضير وضرب الجزية عليهم

الخطاب لمحمد صلى الله عليه وسلم وأمته . المعنى : فإن آمنوا مثل إيمانكم , وصدقوا مثل تصديقكم فقد اهتدوا , فالمماثلة وقعت بين الإيمانين , وقيل : إن الباء زائدة مؤكدة . وكان ابن عباس يقرأ فيما حكى الطبري : " فإن آمنوا بالذي آمنتم به فقد اهتدوا " وهذا هو معنى القراءة وإن خالف المصحف , ف " مثل " زائدة كما هي في قوله : " ليس كمثله شيء " [ الشورى : 11 ] أي ليس كهو شيء . وقال الشاعر : فصيروا مثل كعصف مأكول وروى بقية حدثنا شعبة عن أبي حمزة عن ابن عباس قال : لا تقولوا فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فإن الله ليس له مثل , ولكن قولوا : بالذي آمنتم به . تابعه علي بن نصر الجهضمي عن شعبة , ذكره البيهقي . والمعنى : أي فإن آمنوا بنبيكم وبعامة الأنبياء ولم يفرقوا بينهم كما لم تفرقوا فقد اهتدوا , وإن أبوا إلا التفريق فهم الناكبون عن الدين إلى الشقاق " فسيكفيكهم الله " . وحكي عن جماعة من أهل النظر قالوا : ويحتمل أن تكون الكاف في قوله : " ليس كمثله شيء " زائدة . قال : والذي روي عن ابن عباس من نهيه عن القراءة العامة شيء ذهب إليه للمبالغة في نفي التشبيه عن الله عز وجل . وقال ابن عطية : هذا من ابن عباس على جهة التفسير , أي هكذا فليتأول . وقد قيل : إن الباء بمعنى على , والمعنى : فإن آمنوا على مثل إيمانكم . وقيل : " مثل " على بابها أي بمثل المنزل , دليله قوله : " وقل آمنت بما أنزل الله من كتاب " [ الشورى : 15 ] , وقوله : " وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم " [ العنكبوت : 46 ] .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَإِنْ» الفاء استئنافية إن حرف شرط جازم.
«آمَنُوا» فعل ماض والواو فاعل وهو في محل جزم فعل الشرط والجملة ابتدائية لا محل لها من الإعراب.
«بِمِثْلِ» جار ومجرور متعلقان بالفعل قبلهما.
«ما» اسم موصول في محل جر بالإضافة.
«آمَنْتُمْ» فعل ماض والتاء فاعل والجملة صلة الموصول لا محل لها.
«بِهِ» متعلقان بآمنتم.
«فَقَدِ» الفاء رابطة لجواب الشرط قد حرف تحقيق.
«اهْتَدَوْا» فعل ماض والواو فاعل والجملة في محل جزم جواب الشرط.
«وَإِنْ» الواو عاطفة.
«إِنْ تَوَلَّوْا» الجملة معطوفة على جملة آمنوا.
«فَإِنَّما» الفاء رابطة لجواب الشرط ، إنما كافة ومكفوفة.
«هُمْ» ضمير منفصل مبتدأ.
«فِي شِقاقٍ» متعلقان بمحذوف خبر هم والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط.
«فَسَيَكْفِيكَهُمُ» الفاء استئنافية السين للاستقبال يكفي فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والكاف مفعول به أول والهاء مفعول به ثان.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة فاعل والجملة استئنافية لا محل لها.
«وَهُوَ» الواو استئنافية هو مبتدأ.
«السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» خبران للمبتدأ.

3vs20

فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ
,

16vs82

فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ