2vs253
Select any filter and click on Go! to see results
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ
Tilka alrrusulu faddalna baAAdahum AAala baAAdin minhum man kallama Allahu warafaAAa baAAdahum darajatin waatayna AAeesa ibna maryama albayyinati waayyadnahu biroohi alqudusi walaw shaa Allahu ma iqtatala allatheena min baAAdihim min baAAdi ma jaathumu albayyinatu walakini ikhtalafoo faminhum man amana waminhum man kafara walaw shaa Allahu ma iqtataloo walakinna Allaha yafAAalu ma yureedu
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Waɗancan manzannin(1) Mun fĩfĩta sãshensu a kan sãshe: Daga cikinsu akwai wanda Allah Ya yi masa magana kuma Ya ɗaukaka sãshensu da darajõji kuma Muka bai wa Ĩsã dan Maryama hujjõji bayyanannu, kuma Muka ƙarfafã shi da Rũhi mai tsarki. Kuma dã Allah Yã so dã waɗanda suke daga bãyansu, bã zã su yi yãƙi ba, daga bãyan hujjõji bayyanannu sun je musu. Kuma amma sun sãɓa wa jũna, sabõda haka daga cikinsu akwai wanda ya yi ĩmãni, kuma daga cikin su akwai wanda ya kãfirta. Kuma dã Allah Yã so dã bã zã su yãƙi jũna ba, kuma amma Allah Yana aikata abin da Yake nufi.
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
Allah Honored Some Prophets Above Others
Allah says;
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ...
Those Messengers! We preferred some of them to others; Allah states that He has honored some Prophets to others. For instance, Allah said,
وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَءَاتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
And indeed, We have preferred some of the Prophets above others, and to Dawud We gave the Zabur (Psalms). (17:55)
In the Ayah, Allah said,
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ ...
Those Messengers! We preferred some of them to others; to some of them Allah spoke (directly), meaning, Musa and Muhammad, and also Adam according to a Hadith recorded in Sahih Ibn Hibban from Abu Dharr.
... وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ...
Others He raised to degrees (of honor), as is evident in the Hadith about the Isra' journey, when the Messenger of Allah saw the Prophets in the various heavens according to their rank with Allah.
If somebody asks about the collective meaning of this Ayah and the Hadith that the Two Sahihs collected from Abu Hurayrah which states,
"Once, a Muslim man and a Jew had an argument and the Jew said, `No, by Him Who gave Musa superiority over all human beings!'
Hearing him, the Muslim man raised his hand and slapped the Jew on his face and said, `Over Muhammad too, O evil one!'
The Jew went to the Prophet and complained to him and the Prophet said,
لَا تُفَضِّلُونِي عَلَى الْأَنْبِيَاءِ، فَإِنَّ النَّاسَ يَصْعَقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يُفِيقُ، فَأَجِدُ مُوسَى بَاطِشًا بِقَائِمَةِ الْعَرْشِ، فَلَا أَدْرِي أَفَاقَ قَبْلِي أَمْ جُوزِيَ بِصَعْقَةِ الطُّورِ؟ فَلَا تُفَضِّلُونِي عَلَى الْأَنْبِيَاء
Don't give me superiority above the Prophets, for the people will become unconscious on the Day of Resurrection, and I will be the first to be resurrected to see Musa holding on to the pillar of Allah's Throne. I will not know whether the unconsciousness Musa suffered on the Day of the Trumpet sufficed for him, or if he got up before me. So, do not give me superiority above the Prophets.
In another narration, the Prophet said,
Do not give superiority to some Prophets above others.
The answer to this question is that this Hadith prohibits preferring some Prophets above others in cases of dispute and argument, such as the incident mentioned in the Hadith. The Hadith indicates that it is not up to creation to decide which Prophet is better, for this is Allah's decision. The creation is only required to submit to, obey and believe in Allah's decision.
Allah's statement,
... وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ ...
And We gave `Isa, the son of Maryam, clear signs, refers to the proofs and unequivocal evidences that testify to the truth that `Isa delivered to the Children of Israel, thus testifying that he was Allah's servant and His Messenger to them.
... وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ...
And supported him with Ruh-il-Qudus, meaning Allah aided `Isa with Jibril, peace be upon him.
Allah then said,
... وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ ...
If Allah had willed, succeeding generations would not have fought against each other, after clear Verses of Allah had come to them, but they differed ـ some of them believed and others disbelieved. If Allah had willed, they would not have fought against one another. Meaning all this happened by Allah's decree, and this is why He said next,
... وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ﴿٢٥٣﴾
But Allah does what He wills.
يخبر تعالى أنه فضل بعض الرسل على بعض كما قال تعالى " ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا " وقال هاهنا " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله" يعني موسى ومحمدا - صلى الله عليه وسلم - وكذلك آدم كما ورد به الحديث المروي في صحيح ابن حبان عن أبي ذر - رضي الله عنه - " ورفع بعضهم درجات " كما ثبت في حديث الإسراء حين رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - الأنبياء في السموات بحسب تفاوت منازلهم عند الله عز وجل " فإن قيل " فما الجمع بين هذه الآية وبين الحديث الثابت في الصحيحين عن أبي هريرة قال : استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال اليهودي في قسم يقسمه : لا والذي اصطفى موسى على العالمين فرفع المسلم يده فلطم بها وجه اليهودي فقال : أي خبيث ؟ وعلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فجاء اليهودي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فاشتكى على المسلم فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لا تفضلوني على الأنبياء فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق فأجد موسى باطشا بقائمة العرش فلا أدري أفاق قبلي أم جوزي بصعقة الطور ؟ فلا تفضلوني على الأنبياء " وفي رواية" لا تفضلوا بين الأنبياء " فالجواب من وجوه " أحدها " أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل وفي هذا نظر " الثاني " أن هذا قاله من باب الهضم والتواضع" الثالث " أن هذا نهي عن التفضيل في مثل هذه الحال التي تحاكموا فيها عند التخاصم والتشاجر" الرابع " لا تفضلوا بمجرد الآراء والعصبية" الخامس " ليس مقام التفضيل إليكم وإنما هو إلى الله عز وجل وعليكم الانقياد والتسليم له والإيمان به . وقوله " وآتينا عيسى ابن مريم البينات " أي الحجج والدلائل القاطعات على صحة ما جاء بني إسرائيل به من أنه عبد الله ورسوله إليهم " وأيدناه بروح القدس " يعني أن الله أيده بجبريل عليه السلام ثم قال تعالى " ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا " أي كل ذلك عن قضاء الله وقدره ولهذا قال " ولكن الله يفعل ما يريد " .
"تلك" مبتدأ "الرسل" نعت أو عطف بيان والخبر "فضلنا بعضهم على بعض" بتخصيصه بمنقبة ليست لغيره "منهم من كلم الله" كموسى "ورفع بعضهم" أي محمد صلى الله عليه وسلم "درجات" على غيره بعموم الدعوة وختم النبوة وتفضيل أمته على سائر الأمم والمعجزات المتكاثرة والخصائص العديدة "وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه" قويناه "بروح القدس" جبريل يسير معه حيث سار "ولو شاء الله" هدى الناس جميعا "ما اقتتل الذين من بعدهم" بعد الرسل أي أممهم "من بعد ما جاءتهم البينات" لاختلافهم وتضليل بعضهم بعضا "ولكن اختلفوا" لمشيئته ذلك "فمنهم من آمن" ثبت على إيمانه "ومنهم من كفر" كالنصارى بعد المسيح "ولو شاء الله ما اقتتلوا" تأكيد "ولكن الله يفعل ما يريد" من توفيق من شاء وخذلان من شاء
قال : " تلك " ولم يقل : ذلك مراعاة لتأنيث لفظ الجماعة , وهي رفع بالابتداء . و " الرسل " نعته , وخبر الابتداء الجملة . وقيل : الرسل عطف بيان , و " فضلنا " الخبر . وهذه آية مشكلة والأحاديث ثابتة بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تخيروا بين الأنبياء ) /و ( لا تفضلوا بين أنبياء الله ) رواها الأئمة الثقات , أي لا تقولوا : فلان خير من فلان , ولا فلان أفضل من فلان . يقال : خير فلان بين فلان وفلان , وفضل ( مشددا ) إذا قال ذلك . وقد اختلف العلماء في تأويل هذا المعنى , فقال قوم : إن هذا كان قبل أن يوحى إليه بالتفضيل , وقبل أن يعلم أنه سيد ولد آدم , وإن القرآن ناسخ للمنع من التفضيل . وقال ابن قتيبة : إنما أراد بقوله : ( أنا سيد ولد آدم ) يوم القيامة ; لأنه الشافع يومئذ وله لواء الحمد والحوض , وأراد بقوله : " لا تخيروني على موسى " على طريق التواضع , كما قال أبو بكر : وليتكم ولست بخيركم . وكذلك معنى قوله : ( لا يقل أحد أنا خير من يونس بن متى ) على معنى التواضع . وفي قوله تعالى : " ولا تكن كصاحب الحوت " [ القلم : 48 ] ا ما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل منه ; لأن الله تعالى يقول : ولا تكن مثله , فدل على أن قوله : ( لا تفضلوني عليه ) من طريق التواضع . ويجوز أن يريد لا تفضلوني عليه في العمل فلعله أفضل عملا مني , ولا في البلوى والامتحان فإنه أعظم محنة مني . وليس ما أعطاه الله لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم من السؤدد والفضل يوم القيامة على جميع الأنبياء والرسل بعمله بل بتفضيل الله إياه واختصاصه له , وهذا التأويل اختاره المهلب . ومنهم من قال : إنما نهى عن الخوض في ذلك ; لأن الخوض في ذلك ذريعة إلى الجدال وذلك يؤدي إلى أن يذكر منهم ما لا ينبغي أن يذكر ويقل احترامهم عند المماراة . قال شيخنا : فلا يقال : النبي أفضل من الأنبياء كلهم ولا من فلان ولا خير , كما هو ظاهر النهي لما يتوهم من النقص في المفضول ; لأن النهي اقتضى منه إطلاق اللفظ لا منع اعتقاد ذلك المعنى , فإن الله تعالى أخبر بأن الرسل متفاضلون , فلا تقول : نبينا خير من الأنبياء ولا من فلان النبي اجتنابا لما نهي عنه وتأدبا به وعملا باعتقاد ما تضمنه القرآن من التفضيل , والله بحقائق الأمور عليم . قلت : وأحسن من هذا قول من قال : إن المنع من التفضيل إنما هو من جهة النبوة التي هي خصلة واحدة لا تفاضل فيها , وإنما التفضيل في زيادة الأحوال والخصوص والكرامات والألطاف والمعجزات المتباينات , وأما النبوة في نفسها فلا تتفاضل وإنما تتفاضل بأمور أخر زائدة عليها , ولذلك منهم رسل وأولو عزم , ومنهم من اتخذ خليلا , ومنهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات , قال الله تعالى : " ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا " [ الإسراء : 55 ] وقال : " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض " [ البقرة : 253 ] . قلت : وهذا قول حسن , فإنه جمع بين الآي والأحاديث من غير نسخ , والقول بتفضيل بعضهم على بعض إنما هو بما منح من الفضائل وأعطي من الوسائل , وقد أشار ابن عباس إلى هذا فقال : إن الله فضل محمدا على الأنبياء وعلى أهل السماء , فقالوا : بم يا ابن عباس فضله على أهل السماء ؟ فقال : إن الله تعالى قال : " ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين " [ الأنبياء : 29 ] . وقال لمحمد صلى الله عليه وسلم : " إنا فتحنا لك فتحا مبينا . ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " [ الفتح : 1 - 2 ] . قالوا : فما فضله على الأنبياء ؟ . قال : قال الله تعالى : " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم " [ إبراهيم : 4 ] وقال الله عز وجل لمحمد صلى الله عليه وسلم : " وما أرسلناك إلا كافة للناس " [ سبأ : 28 ] فأرسله إلى الجن والإنس , ذكره أبو محمد الدارمي في مسنده . وقال أبو هريرة : خير بني آدم نوح وإبراهيم وموسى ومحمد صلى الله عليه وسلم , وهم أولو العزم من الرسل , وهذا نص من ابن عباس وأبي هريرة في التعيين , ومعلوم أن من أرسل أفضل ممن لم يرسل , فإن من أرسل فضل على غيره بالرسالة واستووا في النبوة إلى ما يلقاه الرسل من تكذيب أممهم وقتلهم إياهم , وهذا مما لا خفاء فيه , إلا أن ابن عطية أبا محمد عبد الحق قال : إن القرآن يقتضي التفضيل , وذلك في الجملة دون تعيين أحد مفضول , وكذلك هي الأحاديث , ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أنا أكرم ولد آدم على ربي ) وقال : ( أنا سيد ولد آدم ) ولم يعين , وقال عليه السلام : ( لا ينبغي لأحد أن يقول أنا خير من يونس بن متى ) وقال : ( لا تفضلوني على موسى ) . وقال ابن عطية : وفي هذا نهي شديد عن تعيين المفضول ; لأن يونس عليه السلام كان شابا وتفسخ تحت أعباء النبوة . فإذا كان التوقيف لمحمد صلى الله عليه وسلم فغيره أحرى . قلت : ما اخترناه أولى إن شاء الله تعالى , فإن الله تعالى لما أخبر أنه فضل بعضهم على بعض جعل يبين بعض المتفاضلين ويذكر الأحوال التي فضلوا بها فقال : " منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عيسى ابن مريم البينات " [ البقرة : 253 ] وقال " وآتينا داود زبورا " [ الإسراء : 55 ] وقال تعالى : " وآتيناه الإنجيل " [ المائدة : 46 ] " ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين " [ الأنبياء : 48 ] وقال تعالى : " ولقد آتينا داود وسليمان علما " [ النمل : 15 ] وقال : " وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح " [ الأحزاب : 7 ] فعم ثم خص وبدأ بمحمد صلى الله عليه وسلم , وهذا ظاهر . قلت : وهكذا القول في الصحابة إن شاء الله تعالى , اشتركوا في الصحبة ثم تباينوا في الفضائل بما منحهم الله من المواهب والوسائل , فهم متفاضلون بتلك مع أن الكل شملتهم الصحبة والعدالة والثناء عليهم , وحسبك بقوله الحق : " محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار " [ الفتح : 29 ] إلى آخر السورة . وقال : " وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها " [ الفتح : 26 ] ثم قال : " لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل " [ الحديد : 10 ] وقال : " لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة " [ الفتح : 18 ] فعم وخص , ونفى عنهم الشين والنقص , رضي الله عنهم أجمعين ونفعنا بحبهم آمين .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«تِلْكَ» مبتدأ.
«الرُّسُلُ» بدل من تلك.
«فَضَّلْنا» فعل ماض وفاعل.
«بَعْضَهُمْ» مفعول به.
«عَلى بَعْضٍ» متعلقان بفضلنا والجملة خبر المبتدأ تلك.
«مِنْهُمْ» متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«مَنْ» اسم موصول في محل رفع مبتدأ.
«كَلَّمَ اللَّهُ» فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل والعائد محذوف تقديره : كلمه اللّه.
«وَرَفَعَ» الواو عاطفة.
«رَفَعَ بَعْضَهُمْ» فعل ماض ومفعول به والفاعل هو.
«دَرَجاتٍ» مفعول به ثان.
«وَآتَيْنا» الواو عاطفة وآتينا فعل ماض وفاعل.
«عِيسَى» مفعول به.
«ابْنَ» بدل من عيسى.
«مَرْيَمَ» مضاف إليه.
«الْبَيِّناتِ» مفعول به ثان منصوب بالكسرة لأنه جمع مؤنث سالم.
«وَأَيَّدْناهُ» فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة معطوفة.
«بِرُوحِ» متعلقان بأيدنا.
«الْقُدُسِ» مضاف إليه.
«وَلَوْ» الواو استئنافية لو حرف شرط غير جازم.
«شاءَ اللَّهُ» فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل.
«مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ» فعل ماض وفاعل وما نافية.
«مِنْ بَعْدِهِمْ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول والجملة لا محل لها جواب شرط غير جازم.
«مِنْ بَعْدِ» متعلقان باقتتل.
«مَا» مصدرية.
«جاءَتْهُمُ» فعل ومفعول به.
«الْبَيِّناتِ» فاعل وما المصدرية مع الفعل في محل جر بالإضافة.
«وَلكِنِ» الواو استئنافية لكن حرف استدراك.
«اخْتَلَفُوا» فعل ماض وفاعل.
«فَمِنْهُمْ» الفاء حرف استئناف منهم متعلقان بمحذوف خبر مقدم.
«مَنْ» اسم موصول مبتدأ.
«آمَنَ» فعل ماض والفاعل مستتر والجملة صلة الموصول.
«وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ» إعرابها كسابقتها وهي معطوفة عليها.
«وَلَوْ» الواو استئنافية لو حرف شرط غير جازم.
«شاءَ اللَّهُ» فعل ماض ولفظ الجلالة فاعل.
«مَا اقْتَتَلُوا» فعل ماض والواو فاعل وما نافية.
«وَلكِنِ» الواو استئنافية لكن حرف مشبه بالفعل.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة اسمها.
«يَفْعَلُ» فعل مضارع والجملة خبر لكن.
«ما يُرِيدُ» ما اسم موصول مفعول به.
«يُرِيدُ» فعل مضارع والجملة صلة الموصول.