You are here

2vs45

وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ

WaistaAAeenoo bialssabri waalssalati wainnaha lakabeeratun illa AAala alkhashiAAeena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ku nħmi taimako da yin haƙuri, da salla. Kuma lalle ne ita, haƙĩƙa, mai girma ce fãce fa a kan mãsu tsõron Allah.

Nay, seek (Allah's) help with patient perseverance and prayer: It is indeed hard, except to those who bring a lowly spirit,-
And seek assistance through patience and prayer, and most surely it is a hard thing except for the humble ones,
Seek help in patience and prayer; and truly it is hard save for the humble-minded,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(Seek help in patience and prayerナ) [2:45]. According to most people of knowledge, this verse is an address to the people of the Book, even though it is also a stance of propriety for all the servants. One scholar said: モWith this address, Allah has reverted to addressing the Muslimsヤ. But the first opinion is more correct.

The Support that comes with Patience and Prayer

Allah says;

وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ ...

And seek help in patience and As-Salah (the prayer).

Allah commanded His servants to use patience and prayer to acquire the good of this life and the Hereafter.

Muqatil bin Hayan said that this Ayah means,

"Utilize patience and the obligatory prayer in seeking the Hereafter.

As for patience (here), they say that it means fasting.''

There are similar texts reported from Mujahid.

Al-Qurtubi and other scholars commented,

"This is why Ramadan is called the month of patience,'' as is mentioned in the Hadith literature.

It was also said that;

`patience' in the Ayah means, refraining from evil, and this is why `patience' was mentioned along with practicing acts of worship, especially and foremost, the prayer.

Also, Ibn Abi Hatim narrated that Umar bin Al-Khattab said,

"There are two types of patience:

good patience when the disaster strikes,

and a better patience while avoiding the prohibitions of Allah.''

Ibn Abi Hatim said that Al-Hasan Al-Basri was reported to have said similarly.

Allah then said, وَالصَّلاَةِ (And As-Salah (the prayer). The prayer is one of the best means of assistance for firmly adhering to Allah's orders, just as Allah said;

اتْلُ مَا أُوْحِىَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَـبِ وَأَقِمِ الصَّلَوةَ إِنَّ الصَّلَوةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ

Recite (O Muhammad) what has been revealed to you of the Book (the Qur'an), and perform As-Salah. Verily, As-Salah (the prayer) prevents from Al-Fahsha (i.e. great sins of every kind), and Al-Munkar and the remembrance of (praising) of (you by) Allah is greater indeed. (29:45)

The personal pronoun in the Ayah,

... وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ ...

And truly, it is extremely heavy and hard,

refers to prayer, as Mujahid is reported to have said, and it was also the choice of Ibn Jarir.

It is possible that the pronoun might be referring to the advice - to observe patience and the prayer - mentioned in the same Ayah. Similarly, Allah said about Qarun (Korah),

وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـلِحاً وَلاَ يُلَقَّاهَآ إِلاَّ الصَّـبِرُونَ

But those who had been given (religious) knowledge said: "Woe to you! The reward of Allah (in the Hereafter) is better for those who believe and do righteous good deeds, and this, none shall attain except As-Sabirun (the patient).'' (28:80)

Also, Allah said,

وَلاَ تَسْتَوِى الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِى هِىَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِىٌّ حَمِيمٌ

وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلاَّ ذُو حَظِّ عَظِيمٍ

The good deed and the evil deed cannot be equal. Repel (the evil) with one which is better then verily he, between whom and you there was enmity, (will become) as though he was a close friend. But none is granted it (the above quality) except those who are patient ـ and none is granted it except the owner of the great portion (of happiness in the Hereafter and) in this world. (41:34-35),

meaning, this advice is only implemented by those who are patient and the fortunate.

In any case, Allah's statement here means, prayer is `heavy and burdensome',

... إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴿٤٥﴾

except for Al-Khashi`in.

Ibn Abi Talhah reported that Ibn Abbas commented on this Ayah,

"They (Al-Khashi`in) are those who believe in what Allah has revealed.''

يقول تعالى آمرا عبيده فيما يؤملون من خير الدنيا والآخرة بالاستعانة بالصبر والصلاة كما قال مقاتل بن حيان في تفسير هذه الآية استعينوا على طلب الآخرة بالصبر على الفرائض والصلاة فأما الصبر فقيل إنه الصيام نص عليه مجاهد قال القرطبي وغيره ولهذا يسمى رمضان شهر الصبر كما نطق به الحديث وقال : سفيان الثوري عن أبي إسحاق عن جري بن كليب عن رجل من بني سليم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " الصوم نصف الصبر " وقيل المراد بالصبر الكف عن المعاصي ولهذا قرنه بأداء العبادات وأعلاها فعل الصلاة . قال ابن أبي حاتم حدثنا عبد الله بن حمزة بن إسماعيل حدثنا إسحاق بن سليمان عن أبي سنان عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال الصبر صبران صبر عند المصيبة حسن وأحسن منه الصبر عن محارم الله . قال : وروي عن الحسن البصري نحو قول عمر . وقال ابن المبارك عن ابن لهيعة عن مالك بن دينار عن سعيد بن جبير قال الصبر اعتراف العبد لله بما أصيب فيه واحتسابه عند الله ورجاء ثوابه وقد يجزع الرجل وهو يتجلد لا يرى منه إلا الصبر . وقال أبو العالية في قوله تعالى " واستعينوا بالصبر والصلاة " قال على مرضاة الله واعلموا أنها من طاعة الله وأما قوله والصلاة إن الصلاة من أكبر العون على الثبات في الأمر كما قال تعالى " اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر " الآية وقال الإمام أحمد حدثنا خلف بن الوليد حدثنا يحيى بن زكريا بن أبي زائدة عن عكرمة بن عمار عن محمد بن عبد الله الدؤلي قال : قال عبد العزيز أخو حذيفة قال حذيفة يعني ابن اليمان رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر صلى ورواه أبو داود عن محمد بن عيسى عن يحيى بن زكريا عن عكرمة بن عمار كما سيأتي وقد رواه ابن جرير من حديث ابن جريج عن عكرمة بن عمار عن محمد بن أبي عبيد بن أبي قدامة عن عبد العزيز بن اليمان عن حذيفة قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة . ورواه بعضهم عن عبد العزيز بن أخي حذيفة ويقال : أخي حذيفة مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال : محمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة حدثنا سهل بن عثمان العسكري حدثنا يحيى بن زكريا بن أبي زائدة قال : قال عكرمة بن عمار قال : محمد بن عبد الله الدؤلي قال : عبد العزيز قال حذيفة رجعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الأحزاب وهو مشتمل في شملة يصلي وكان إذا حزبه أمر صلى . حدثنا عبد الله بن معاذ حدثنا أبي حدثنا شعبة عن أبي إسحاق سمع حارثة بن مضرب سمع عليا رضي الله عنه يقول لقد رأيتنا ليلة بدر وما فينا إلا نائم غير رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ويدعو حتى أصبح . قال ابن جرير وروي عنه عليه الصلاة والسلام أنه مر بأبي هريرة وهو منبطح على بطنه فقال له " أشكم درد " ومعناه أيوجعك بطنك ! قال : نعم - قال : " قم فصل فإن الصلاة شفاء " قال ابن جرير وقد حدثنا محمد بن الفضل ويعقوب بن إبراهيم قالا حدثنا ابن علية حدثنا عيينة بن عبد الرحمن عن أبيه أن ابن عباس نعى إليه أخوه قثم وهو في سفر فاسترجع ثم تنحى عن الطريق فأناخ فصلى ركعتين أطال فيهما الجلوس ثم قام يمشي إلى راحلته وهو يقول " واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين" وقال سنيد عن حجاج عن ابن جريج " واستعينوا بالصبر والصلاة " قال إنهما معونتان على رحمة الله والضمير في قوله وإنها لكبيرة عائد إلى الصلاة نص عليه مجاهد واختاره ابن جرير ويحتمل أن يكون عائدا على ما يدل عليه الكلام وهو الوصية بذلك كقوله تعالى في قصة قارون " وقال الذين أوتوا العلم ويلكم ثواب الله خير لمن آمن وعمل صالحا ولا يلقاها إلا الصابرون " وقال تعالى" ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم " أي وما يلقى هذه الوصية إلا الذين صبروا وما يلقاها أي يؤتاها ويلهمها إلا ذو حظ عظيم . وعلى كل تقدير فقوله تعالى وإنها لكبيرة أي مشقة ثقيلة إلا على الخاشعين قال ابن أبي طلحة عن ابن عباس يعني المصدقين بما أنزل الله وقال : مجاهد المؤمنين حقا وقال : أبو العالية إلا على الخاشعين الخائفين وقال مقاتل بن حيان إلا على الخاشعين يعني به المتواضعين وقال : الضحاك وإنها لكبيرة قال : إنها لثقيلة إلا على الخاضعين لطاعته الخائفين سطوته المصدقين بوعده ووعيده . وهذا يشبه ما جاء في الحديث . " لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله عليه " وقال : ابن جرير معنى الآية واستعينوا أيها الأحبار من أهل الكتاب بحبس أنفسكم على طاعة الله وبإقامة الصلاة المانعة من الفحشاء والمنكر المقربة من رضاء الله العظيمة إقامتها إلا على الخاشعين أي المتواضعين المستكينين لطاعته المتذللين من مخافته . هكذا قال : والظاهر أن الآية وإن كانت خطابا في سياق إنذار بني إسرائيل فإنهم لم يقصدوا بها على سبيل التخصيص وإنما هي عامة لهم ولغيرهم والله أعلم .

"واستعينوا" اطلبوا المعونة على أموركم "بالصبر" الحبس للنفس على ما تكره "والصلاة" أفردها بالذكر تعظيما لشأنها وفي الحديث ( كان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر بادر إلى الصلاة وقيل الخطاب لليهود لما عاقهم عن الإيمان الشره وحب الرياسة فأمروا بالصبر وهو الصوم لأنه يكسر الشهوة والصلاة لأنها تورث الخشوع وتنفي الكبر "وإنها" أي الصلاة "لكبيرة" ثقيلة "إلا على الخاشعين" الساكنين إلى الطاعة

الصبر الحبس في اللغة وقتل فلان صبرا أي أمسك وحبس حتى أتلف وصبرت نفسي على الشيء حبستها والمصبورة التي نهي عنها في الحديث هي المحبوسة على الموت وهي المجثمة وقال عنترة فصبرت عارفة لذلك حرة ترسو إذا نفس الجبان تطلع أمر تعالى بالصبر على الطاعة وعن المخالفة في كتابه فقال " واصبروا " يقال فلان صابر عن المعاصي وإذا صبر عن المعاصي فقد صبر على الطاعة هذا أصح ما قيل قال النحاس ولا يقال لمن صبر على المصيبة صابر إنما يقال صابر على كذا فإذا قلت صابر مطلقا فهو على ما ذكرنا قال الله تعالى " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " [ الزمر : 10 ] " والصلاة " خص الصلاة بالذكر من بين سائر العبادات تنويها بذكرها , وكان عليه السلام إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة ومنه ما روي أن عبد الله بن عباس نعي له أخوه قثم وقيل بنت له وهو في سفر فاسترجع وقال ( عورة سترها الله , ومئونة كفاها الله , وأجر ساقه الله . ثم تنحى عن الطريق وصلى ثم انصرف إلى راحلته وهو يقرأ : " واستعينوا بالصبر والصلاة " ) فالصلاة على هذا التأويل هي الشرعية وقال قوم : هي الدعاء على عرفها في اللغة فتكون الآية على هذا التأويل مشبهة لقوله تعالى " إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله " [ الأنفال 45 ] لأن الثبات هو الصبر والذكر هو الدعاء وقول ثالث قال مجاهد : الصبر في هذه الآية الصوم , ومنه قيل لرمضان شهر الصبر فجاء الصوم والصلاة على هذا القول في الآية متناسبا في أن الصيام يمنع من الشهوات ويزهد في الدنيا والصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وتخشع ويقرأ فيها القرآن الذي يذكر الآخرة , والله أعلم . الصبر على الأذى والطاعات من باب جهاد النفس وقمعها عن شهواتها ومنعها من تطاولها , وهو من أخلاق الأنبياء والصالحين قال يحيى بن اليمان الصبر ألا تتمنى حالة سوى ما رزقك الله والرضا بما قضى الله من أمر دنياك وآخرتك وقال الشعبي قال علي رضي الله عنه الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد قال الطبري وصدق علي رضي الله عنه وذلك أن الإيمان معرفة بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح فمن لم يصبر على العمل بجوارحه لم يستحق الإيمان بالإطلاق فالصبر على العمل بالشرائع نظير الرأس من الجسد للإنسان الذي لا تمام له إلا به . وصف الله تعالى جزاء الأعمال وجعل لها نهاية وحدا فقال " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها " [ الأنعام 160 ] وجعل جزاء الصدقة في سبيل الله فوق هذا فقال " مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة " [ البقرة : 261 ] الآية وجعل أجر الصابرين بغير حساب ومدح أهله فقال " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " [ الزمر : 10 ] وقال " ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور " [ الشورى : 43 ] وقد قيل إن المراد بالصابرين في قوله " إنما يوفى الصابرون " [ الزمر : 10 ] أي الصائمون لقوله تعالى في صحيح السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم الصيام لي وأنا أجزي به ) فلم يذكر ثوابا مقدرا كما لم يذكره في الصبر والله اعلم من فضل الصبر وصف الله تعالى نفسه به كما في حديث أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( ليس أحد أو ليس شيء أصبر على أذى سمعه من الله تعالى إنهم ليدعون له ولدا , وإنه ليعافيهم ويرزقهم ) أخرجه البخاري قال علماؤنا وصف الله تعالى بالصبر إنما هو بمعنى الحلم ومعنى وصفه تعالى بالحلم هو تأخير العقوبة عن المستحقين لها ووصفه تعالى بالصبر لم يرد في التنزيل وإنما ورد في حديث أبي موسى وتأوله أهل السنة على تأويل الحلم قاله ابن فورك وغيره وجاء في أسمائه " الصبور " للمبالغة في الحلم عمن عصاه

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَاسْتَعِينُوا» الواو عاطفة ، استعينوا فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل والجملة معطوفة.
«بِالصَّبْرِ» متعلقان باستعينوا.
«وَالصَّلاةِ» معطوف على الصبر.
«وَإِنَّها» الواو حالية ، إن حرف مشبه بالفعل والهاء اسمها.
«لَكَبِيرَةٌ» اللام لام المزحلقة وكبيرة خبر إن.
«إِلَّا» أداة حصر.
«عَلَى الْخاشِعِينَ» متعلقان بكبيرة. والجملة في محل نصب حال.

41vs35

وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
,

41vs34

وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
,

29vs45

اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ
,

28vs80

وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ
,

18vs53

وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفاً

2vs153

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ