You are here

30vs38

فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

Faati tha alqurba haqqahu waalmiskeena waibna alssabeeli thalika khayrun lillatheena yureedoona wajha Allahi waolaika humu almuflihoona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Sabõda haka ka bai wa zumu hakkinsa da miskĩnai da ɗan hanya, wannan shĩ ne alhħri ga waɗanda ke nufin yardar Allah kuma waɗancan sũ ne mãsu sãmun babban rabo.

So give what is due to kindred, the needy, and the wayfarer. That is best for those who seek the Countenance, of Allah, and it is they who will prosper.
Then give to the near of kin his due, and to the needy and the wayfarer; this is best for those who desire Allah's pleasure, and these it is who are successful.
So give to the kinsman his due, and to the needy, and to the wayfarer. That is best for those who seek Allah's Countenance. And such are they who are successful.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Command to uphold the Ties of Kinship and the Prohibition of Riba Allah commands giving:

Allah says:

فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ ...

So, give to the kindred his due,

his due of respect and upholding the ties of kinship.

... وَالْمِسْكِينَ ...

and to Al-Miskin,

the one who has nothing to spend on his needs, or he has something but it is not enough.

... وَابْنَ السَّبِيلِ ...

and to the wayfarer.

the traveler who is in need of money and other things during his journey.

... ذَلِكَ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ ...

That is best for those who seek Allah's Face;

meaning; to look upon Him on the Day of Resurrection, which is the ultimate aim.

... وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٣٨﴾

and it is they who will be successful.

means, in this world and the Hereafter.

يقول تعالى آمرا بإعطاء " ذي القربى حقه " أي من البر والصلة " والمسكين " وهو الذي لا شيء له ينفق عليه أو له شيء لا يقوم بكفايته " وابن السبيل " وهو المسافر المحتاج إلى نفقة وما يحتاج إليه في سفره " ذلك خير للذين يريدون وجه الله" أي النظر إليه يوم القيامة وهو الغاية القصوى" وأولئك هم المفلحون " أي في الدنيا والآخرة.

"فآت ذا القربى" القرابة "حقه" من البر والصلة "والمسكين وابن السبيل" المسافر من الصدقة وأمة النبي تبع له في ذلك "ذلك خير للذين يريدون وجه الله" أي ثوابه بما يعملون "وأولئك هم المفلحون" الفائزون

لما تقدم أنه سبحانه يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر أمر من وسع عليه الرزق أن يوصل إلى الفقير كفايته ليمتحن شكر الغني . والخطاب للنبي عليه السلام والمراد هو وأمته ; لأنه قال : " ذلك خير للذين يريدون وجه الله " . وأمر بإيتاء ذي القربى لقرب رحمه ; وخير الصدقة ما كان على القريب , وفيها صلة الرحم . وقد فضل رسول الله صلى الله عليه وسلم الصدقة على الأقارب على عتق الرقاب , فقال لميمونة وقد أعتقت وليدة : ( أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك ) . واختلف في هذه الآية ; فقيل : إنها منسوخة بآية المواريث . وقيل : لا نسخ , بل للقريب حق لازم في البر على كل حال ; وهو الصحيح . قال مجاهد وقتادة : صلة الرحم فرض من الله عز وجل , حتى قال مجاهد : لا تقبل صدقة من أحد ورحمه محتاجة . وقيل : المراد بالقربى أقرباء النبي صلى الله عليه وسلم . والأول أصح ; فإن حقهم مبين في كتاب الله عز وجل في قوله : " فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى " [ الأنفال : 41 ] . وقيل : إن الأمر بالإيتاء لذي القربى على جهة الندب . قال الحسن : " حقه " المواساة في اليسر , وقول ميسور في العسر .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«فَآتِ» الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف حرف العلة والفاعل مستتر «ذَا الْقُرْبى » مفعول به أول مضاف إلى القربى «حَقَّهُ» مفعول به ثان والجملة جواب شرط مقدر لا محل لها «وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ» معطوفان على ذا القربى «ذلِكَ خَيْرٌ» مبتدأ وخبره والجملة مستأنفة لا محل لها «لِلَّذِينَ» متعلقان بخير «يُرِيدُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله «وَجْهَ اللَّهِ» مفعول به مضاف إلى لفظ الجلالة والجملة صلة الذين لا محل لها «وَأُولئِكَ» مبتدأ «هُمُ» ضمير فصل «الْمُفْلِحُونَ» خبر والجملة الاسمية معطوفة على ما قبلها لا محل لها

17vs26

وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً