You are here

4vs42

يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلاَ يَكْتُمُونَ اللّهَ حَدِيثاً

Yawmaithin yawaddu allatheena kafaroo waAAasawoo alrrasoola law tusawwa bihimu alardu wala yaktumoona Allaha hadeethan

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A rãnar nan, waɗanda suka kãfirta kuma suka sãɓã wa Manzo, sunã gũrin dã an baje ƙasa dasu, kuma bã su ɓõye wa Allah wani labãri.

On that day those who reject Faith and disobey the messenger will wish that the earth Were made one with them: But never will they hide a single fact from Allah!
On that day will those who disbelieve and disobey the Messenger desire that the earth were levelled with them, and they shall not hide any word from Allah.
On that day those who disbelieved and disobeyed the messenger will wish that they were level with the ground, and they can hide no fact from Allah.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ ...

On that day those who disbelieved and disobeyed the Messenger will wish that they were buried in the earth,

means, they will wish that the earth would open up and swallow them because of the horror of the gathering place and the disgrace, dishonor and humiliation they will suffer on that Day.

This is similar to Allah's statement,

يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ

The Day when man will see that (the deeds) which his hands have sent forth. (78:40)

Allah then said,

... وَلاَ يَكْتُمُونَ اللّهَ حَدِيثًا ﴿٤٢﴾

but they will never be able to hide a single fact from Allah.

indicating that they will admit to everything they did and will not hide any of it.

Abdur-Razzaq recorded that Sa`id bin Jubayr said,

"A man came to Ibn Abbas and said to him, `There are things that confuse me in the Qur'an.'

Ibn Abbas said, `What things do you have doubts about in the Qur'an?'

He said, `Not doubts, but rather confusing things.'

Ibn Abbas said, `Tell me what caused you confusion.'

He said, `I hear Allah's statement,

ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ

There will then be no test for them but to say: "By Allah, our Lord, we were not those who joined others in worship with Allah.'' (6:23)

but He also says,

... وَلاَ يَكْتُمُونَ اللّهَ حَدِيثًا

but they will never be able to hide a single fact from Allah.

They have indeed hid something.

Ibn Abbas said,

`As for Allah's statement, ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ (There will then be no test for them but to say: "By Allah, our Lord, we were not those who joined others in worship with Allah)'', when they see that on the Day of Resurrection that Allah does not forgive, except for the people of Islam, and that He forgives the sins, no matter how big they are, except Shirk, then the Mushriks will lie. They will say, وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ `("By Allah, our Lord, we were not those who joined others in worship with Allah.''), hoping that Allah will forgive them. However, Allah will then seal their mouths, and their hands and feet will disclose what they used to do. Then, يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ وَلاَ يَكْتُمُونَ اللّهَ حَدِيثًا (those who disbelieved and disobeyed the Messenger will wish that they were buried in the earth, but they will never be able to hide a single fact from Allah).'''

وقال جويبر عن الضحاك أن نافع بن الأزرق أتى ابن عباس فقال يا ابن عباس قول الله تعالى " يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا " وقوله والله ربنا ما كنا مشركين فقال له ابن عباس إني أحسبك قمت من عند أصحابك فقلت ألقي على ابن عباس متشابه القرآن فإذا رجعت إليهم فأخبرهم أن الله تعالى يجمع الناس يوم القيامة في بقيع واحد فيقول المشركون إن الله لا يقبل من أحد شيئا إلا ممن وحده فيقولون تعالوا نجحد فيسألهم فيقولون " والله ربنا ما كنا مشركين " قال فيختم الله على أفواههم ويستنطق جوارحهم وتشهد عليهم جوارحهم أنهم كانوا مشركين . فعند ذلك يتمنون لو أن الأرض سويت بهم " ولا يكتمون الله حديثا " رواه ابن جرير .

"يومئذ" يوم المجيء "يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو" أي أن "تسوى" بالبناء للمفعول والفاعل مع حذف إحدى التاءين في الأصل ومع إدغامها في السين أي تتسوى "بهم الأرض" بأن يكونوا ترابا مثلها لعظم هوله كما في آية أخرى "ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا" "ولا يكتمون الله حديثا" عما عملوه وفي وقت آخر يكتمونه ويقولون "والله ربنا ما كنا مشركين"

ضمت الواو في " عصوا " . لالتقاء الساكنين , ويجوز كسرها . وقرأ نافع وابن عامر " تسوى " بفتح التاء والتشديد في السين . وحمزة والكسائي كذلك إلا أنهما خففا السين . والباقون ضموا التاء وخففوا السين , مبنيا للمفعول والفاعل غير مسمى . والمعنى لو يسوي الله بهم الأرض . أي يجعلهم والأرض سواء . ومعنى آخر : تمنوا لو لم يبعثهم الله وكانت الأرض مستوية عليهم ; لأنهم من التراب نقلوا . وعلى القراءة الأولى والثانية فالأرض فاعلة , والمعنى تمنوا لو انفتحت لهم الأرض فساخوا فيها ; قاله قتادة . وقيل : الباء بمعنى على , أي لو تسوى عليهم أي تنشق فتسوى عليهم ; عن الحسن . فقراءة التشديد على الإدغام , والتخفيف على حذف التاء . وقيل : إنما تمنوا هذا حين رأوا البهائم تصير ترابا وعلموا أنهم مخلدون في النار ; وهذا معنى قوله تعالى : " ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا " [ النبأ : 40 ] . وقيل : إنما تمنوا هذا حين شهدت هذه الأمة للأنبياء على ما تقدم في " البقرة " عند قوله تعالى : " وكذلك جعلناكم أمة وسطا " [ البقرة : 143 ] الآية . فتقول الأمم الخالية : إن فيهم الزناة والسراق فلا تقبل شهادتهم فيزكيهم النبي صلى الله عليه وسلم , فيقول المشركون : " والله ربنا ما كنا مشركين " [ الأنعام : 23 ] فيختم على أفواههم وتشهد أرجلهم وأيديهم بما كانوا يكسبون ; فذلك قوله تعالى : " يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض " يعني تخسف بهم . والله أعلم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَجِئْنا بِكَ» الجار والمجرور متعلقان بجئنا.
«عَلى هؤُلاءِ» متعلقان بالحال شهيدا والجملة معطوفة.
«يَوْمَئِذٍ» يوم مفعول فيه ظرف زمان متعلق بيود إذ ظرف لما مضى من الزمن مبني على السكون في محل جر بالإضافة والتنوين والظرف عوض الجملة المحذوفة التقدير : يوم إذ جئنا يود الذين.
«يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا» فعل مضارع واسم الموصول فاعله والجملة بعده صلة الموصول وجملة يود استئنافية.
«وَعَصَوُا الرَّسُولَ» فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة معطوفة.
«لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ» فعل مضارع مبني للمجهول تعلق به الجار والمجرور ونائب فاعله لو حرف مصدري مؤول مع الفعل بعده بمصدر في محل نصب مفعول به أي : تسوية.
«وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثاً» فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله اللّه لفظ الجلالة مفعوله الأول حديثا مفعوله الثاني والجملة معطوفة على جملة «يَوَدُّ».

78vs40

إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَاباً
,

6vs23

ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ وَاللّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ