You are here

57vs1

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

Sabbaha lillahi ma fee alssamawati waalardi wahuwa alAAazeezu alhakeemu

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Abin da ke cikin sammai da ƙasa yã yi tasbĩhi ga Allah. Kuma Shĩ ne Mabuwãyi, Mai hikima.

Whatever is in the heavens and on earth,- let it declare the Praises and Glory of Allah: for He is the Exalted in Might, the Wise.
Whatever is in the heavens and the earth declares the glory of Allah, and He is the Mighty, the Wise.
All that is in the heavens and the earth glorifieth Allah; and He is the Mighty, the Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Everything that exists glorifies Allah and mentioning some of His Attributes

Allah states,

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿١﴾

Whatever is in the heavens and the earth glorifies Allah -- and He is the Almighty, All-Wise.

In this Ayah, Allah states that everything that exists in the heavens and earth praises and glorifies Him, including creatures and plants.

Allah said in another Ayah,

تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَـوَتُ السَّبْعُ وَالاٌّرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَىْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا

The seven heavens and the earth and all that is therein, glorify Him and there is not a thing but glorifies His praise. But you understand not their glorification. Truly, He is Ever Forbearing, Oft-Forgiving. (17:44)

And His saying:

وَهُوَ الْعَزِيزُ and He is the Almighty, meaning the One to Whom all things submit humility,

الْحَكِيمُ All-Wise, in His creating, commanding and legislating,

The Virtues of Surat Al-Hadid

Imam Ahmad recorded that Irbad bin Sariyah said that the Messenger of Allah used to recite Al-Musabbihat before he went to sleep, saying,

إِنَّ فِيهِنَّ آيَةً أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ آيَة

In them there is an Ayah that is better than a thousand Ayat.

Abu Dawud, At-Tirmidhi and An-Nasa'i collected this Hadith; At-Tirmidhi said, "Hasan Gharib.''

The Ayah referred to in this Hadith is -- and Allah knows best --

هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

He is Al-Awwal and Al-Akhir, Az-Zahir and Al-Batin. And He is the All-Knower of everything. (57:3)

Allah willing, we will again mention this subject. Upon Allah we trust and our total reliance and dependence are on Him, and sufficient He is to us as Supporter and Helper.

سورة الحديد : قال الإمام أحمد حدثنا يزيد بن عبد ربه حدثنا بقية بن الوليد حدثني بجير بن سعد عن خالد بن معدان عن ابن أبي بلال عن عرباض بن سارية أنه حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقرأ المسبحات قبل أن يرقد وقال " إن فيهن آية أفضل من ألف آية" وهكذا رواه أبو داود والترمذي والنسائي من طرق عن بقية به وقال الترمذي حسن غريب ورواه النسائي عن ابن أبي السرح عن ابن وهب عن معاوية بن صالح عن بجير بن سعد عن خالد بن معدان قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره مرسلا ولم يذكر عبد الله بن أبي بلال ولا العرباض بن سارية والآية المشار إليها في الحديث هي والله أعلم قوله تعالى " هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم " كما سيأتي بيانه قريبا إن شاء الله تعالى وبه الثقة وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل يخبر تعالى أنه يسبح له ما في السماوات والأرض أي من الحيوانات والنباتات كما قال في الآية الأخرى " تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا" وقوله تعالى " وهو العزيز " أي الذي قد خضع له كل شيء " الحكيم " في خلقه وأمره وشرعه .

سورة الحديد [ مكية أو مدنية وآياتها تسع وعشرون ] "سبح لله ما في السماوات والأرض" أي نزهه كل شيء فاللام مزيدة وجيء بما دون من تغليبا للأكثر "وهو العزيز" في ملكه "الحكيم" في صنعه

عن العرباض بن سارية أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ بالمسبحات قبل أن يرقد ويقول : ( إن فيهن آية أفضل من ألف آية ) يعني بالمسبحات " الحديد " و " الحشر " و " الصف " و " الجمعة " و " التغابن " . " سبح لله ما في السموات والأرض " أي مجد الله ونزهه عن السوء . وقال ابن عباس : صلى لله " ما في السموات " ممن خلق من الملائكة " والأرض " من شيء فيه روح أو لا روح فيه . وقيل : هو تسبيح الدلالة . وأنكر الزجاج هذا وقال : لو كان هذا تسبيح الدلالة وظهور آثار الصنعة لكانت مفهومة , فلم قال : " ولكن لا تفقهون تسبيحهم " [ الإسراء : 44 ] وإنما هو تسبيح مقال . واستدل بقوله تعالى : " وسخرنا مع داود الجبال يسبحن " [ الأنبياء : 79 ] فلو كان هذا تسبيح دلالة فأي تخصيص لداود ؟ ! قلت : وما ذكره هو الصحيح , وقد مضى بيانه والقول فيه في " الإسراء " عند قوله تعالى : " وإن من شيء إلا يسبح بحمده " [ الإسراء : 44 ]

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«سَبَّحَ لِلَّهِ» ماض وللّه متعلقان بالفعل «ما» فاعل والجملة ابتدائية لا محل لها «فِي السَّماواتِ» متعلقان بمحذوف صلة الموصول «وَالْأَرْضِ» معطوف على السموات ، «وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» الواو حالية ومبتدأ وخبران والجملة الاسمية حالية.

17vs44

تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً

59vs1

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
,

61vs1

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
,

62vs1

يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
,

64vs1

يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ