61vs11
Select any filter and click on Go! to see results
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
Tuminoona biAllahi warasoolihi watujahidoona fee sabeeli Allahi biamwalikum waanfusikum thalikum khayrun lakum in kuntum taAAlamoona
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Ku yi ĩmani da Allah da ManzonSa, kuma ku yi jihãdi ga ɗaukaka kalmar Allah game da dũkiyõyinku da rãyukanku. Wannan shĩ ne alhħri a gare ku idan kun kasance kuna da sani.
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
Allah the Exalted said,
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿١١﴾
That you believe in Allah and His Messenger, and that you strive hard and fight in the cause of Allah with your wealth and your lives, that will be better for you, if you but know!
this is better than the trade of this life and striving hard for it and amassing it.
فقال تعالى تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون أي من تجارة الدنيا والكد لها والتصدي لها وحدها .
"تؤمنون" تدومون على الإيمان "بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون" أنه خير لكم فافعلوه
ذكر الأموال أولا لأنها التي يبدأ بها في الإنفاق . و " تؤمنون " عند المبرد والزجاج في معنى آمنوا , ولذلك جاء " يغفر لكم " مجزوما على أنه جواب الأمر . وفي قراءة عبد الله " آمنوا بالله " وقال الفراء " يغفر لكم " جواب الاستفهام ; وهذا إنما يصح على الحمل على المعنى ; وذلك أن يكون " تؤمنون بالله , وتجاهدون " عطف بيان على قوله : " هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم " كأن التجارة لم يدر ما هي ; فبينت بالإيمان والجهاد ; فهي هما في المعنى . فكأنه قال : هل تؤمنون بالله وتجاهدون يغفر لكم . الزمخشري : وجه قول الفراء أن متعلق الدلالة هو التجارة والتجارة مفسرة بالإيمان والجهاد . كأنه قيل : هل تتجرون بالإيمان والجهاد يغفر لكم . قال المهدوي : فإن لم تقدر هذا التقدير لم تصح المسألة ; لأن التقدير يصير إن دللتم يغفر لكم ; والغفران إنما نعت بالقبول والإيمان لا بالدلالة . قال الزجاج : ليس إذا دلهم على ما ينفعهم يغفر لهم ; إنما يغفر لهم إذا آمنوا وجاهدوا . وقرأ زيد بن علي " تؤمنوا " , و " تجاهدوا " على إضمار لام الأمر ; كقوله : محمد تفد نفسك كل نفس إذا ما خفت من شيء تبالا أراد لتفد . وأدغم بعضهم فقال : " يغفر لكم " والأحسن ترك الإدغام ; لأن الراء حرف متكرر قوي فلا يحسن إدغامه في اللام ; لأن الأقوى لا يدغم في الأضعف .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«تُؤْمِنُونَ» مضارع وفاعله «بِاللَّهِ» متعلقان بالفعل «وَرَسُولِهِ» معطوف على لفظ الجلالة والجملة استئنافية لا محل لها «وَتُجاهِدُونَ» معطوف على تؤمنون «فِي سَبِيلِ اللَّهِ» متعلقان بالفعل ولفظ الجلالة مضاف إليه «بِأَمْوالِكُمْ» متعلقان بالفعل أيضا «وَأَنْفُسِكُمْ» معطوف على أموالكم «ذلِكُمْ خَيْرٌ» مبتدأ وخبره والجملة استئنافية لا محل لها «لَكُمْ» متعلقان بخير «إِنْ كُنْتُمْ» إن شرطية جازمة وماض ناقص في محل جزم والتاء اسمه «تَعْلَمُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة الفعلية خبر كنتم وجواب الشرط محذوف.