You are here

76vs30

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً

Wama tashaoona illa an yashaa Allahu inna Allaha kana AAaleeman hakeeman

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma, bã zã ku so ba, sai Allah Ya so, lalle ne Allah Yã kasance Masani´ Mai hikima.

But ye will not, except as Allah wills; for Allah is full of Knowledge and Wisdom.
And you do not please except that Allah please, surely Allah is Knowing, Wise;
Yet ye will not, unless Allah willeth. Lo! Allah is Knower, Wise.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah says,

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ ...

But you cannot will, unless Allah wills.

meaning, no one is able to guide himself, enter into faith or bring about any benefit for himself,

... إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿٣٠﴾

Unless Allah wills. Verily, Allah is Ever All-Knowing, All-Wise.

meaning, He is Most Knowledgeable of who deserves to be guided. So, He makes guidance easy for him and He predestines for him that which will be a cause for it.

However, whoever deserves misguidance, He averts guidance from him. Unto Him belongs the most excellent wisdom and the most irrefutable argument.

Thus, He says, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا Verily, Allah is Ever All-Knowing, All-Wise.

أي لا يقدر أحد أن يهدي نفسه ولا يدخل في الإيمان ولا يجر لنفسه نفعا " إلا أن يشاء الله إن الله كان عليما حكيما " أي عليم بمن يستحق الهداية فييسرها له ويقيض له أسبابها ومن يستحق الغواية فيصرفه عن الهدى وله الحكمة البالغة والحجة الدامغة ولهذا قال تعالى " إن الله كان عليما حكيما " .

"وما تشاءون" بالتاء والياء اتخاذ السبيل بالطاعة "إلا أن يشاء الله" ذلك "إن الله كان عليما" بخلقه "حكيما" في فعله

" وما تشاءون " أي الطاعة والاستقامة واتخاذ السبيل إلى الله " إلا أن يشاء الله " فأخبر أن الأمر إليه سبحانه ليس إليهم , وأنه لا تنفذ مشيئة أحد ولا تتقدم , إلا أن تتقدم مشيئته . وقرأ ابن كثير وأبو عمرو " وما يشاءون " بالياء على معنى الخبر عنهم . والباقون بالتاء على معنى المخاطبة لله سبحانه . وقيل : إن الآية الأولى منسوخة بالثانية . والأشبه أنه ليس بنسخ , بل هو تبيين أن ذلك لا يكون إلا بمشيئته . قال الفراء : " وما تشاءون إلا أن يشاء الله " جواب لقوله : " فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا " ثم أخبرهم أن الأمر ليس إليهم فقال : " وما تشاءون " ذلك السبيل " إلا أن يشاء الله " لكم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما» نافية و«تَشاؤُنَ» مضارع مرفوع والواو فاعل والجملة مستأنفة و«إِلَّا» حرف حصر «أَنْ يَشاءَ اللَّهُ»
مضارع منصوب بأن ولفظ الجلالة فاعل والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر بالإضافة لظرف محذوف أي إلا وقت مشيئة اللّه و«إِنَّ اللَّهَ كانَ» إن واسمها وماض ناقص اسمه مستتر و«عَلِيماً حَكِيماً» خبران والجملة الفعلية خبر إن والجملة الاسمية تعليلية.

74vs56

وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ
,

81vs29

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ
,

4vs11

يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيماً