You are here

76vs7

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً

Yoofoona bialnnathri wayakhafoona yawman kana sharruhu mustateeran

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Suna cikãwa da alwãshin (da suka bãkanta), kuma suna tsõron wani yini wanda sharrinsa ya kasance mai tartsatsi ne.

They perform (their) vows, and they fear a Day whose evil flies far and wide.
They fulfill vows and fear a day the evil of which shall be spreading far and wide.
(Because) they perform the vow and fear a day whereof the evil is wide-spreading,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Deeds of these Righteous People

Allah says,

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا ﴿٧﴾

They fulfill vows, and they fear a Day whose evil will be wide-spreading.

meaning, they devote to worship Allah using that which He made obligatory upon them from actions of obligatory obedience that is based on Islamic legislation. They also worship Him by fulfilling their vows.

Imam Malik reported from Talhah bin `Abdul-Malik Al-Ayli, who reported from Al-Qasim bin Malik, from `A'ishah that the Messenger of Allah said,

مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللهَ فَلْيُطِعْهُ،

وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللهَ فَلَا يَعْصِه

Whoever makes a vow to obey Allah, then he should obey Him.

And whoever makes a vow to disobey Allah, then he should not disobey Him.

Al-Bukhari also recorded this Hadith from Malik.

These people also abandon those forbidden things which He (Allah) has prohibited for them, due to their fear of having an evil reckoning on the Day of Return. This is the Day when the evil will spread out among all people except for those upon whom Allah has had mercy.

Ibn `Abbas said, "Spreading.''

Qatadah said,

"By Allah! The evil of that Day will spread until it fills the heavens and the earth.''

أي يتعبدون لله فيما أوجبه عليهم من فعل الطاعات الواجبة بأصل الشرع وما أوجبوه على أنفسهم بطريق النذر قال الإمام مالك عن طلحة بن عبد الملك الأيلي عن القاسم بن مالك عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من نذر أن يطيع الله فليطعه ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه " رواه البخاري من حديث مالك .ويتركون المحرمات التي نهاهم عنها خيفة من سوء الحساب يوم المعاد وهو اليوم الذي شره مستطير أي منتشر عام على الناس إلا من رحم الله قال ابن عباس فاشيا وقال قتادة استطار والله شر ذلك اليوم حتى ملأ السموات والأرض قال ابن جرير : ومنه قولهم استطار الصدع في الزجاجة واستطال ومنه قول الأعشى : فبانت وقد أسأت في الفؤا د صدعا على نأيها مستطيرا يعني ممتدا فاشيا .

"يوفون بالنذر" في طاعة الله "ويخافون يوما كان شره مستطيرا" منتشرا

أي لا يخلفون إذا نذروا . وقال معمر عن قتادة : بما فرض الله عليهم من الصلاة والزكاة والصوم والحج والعمرة وغيره من الواجبات . وقال مجاهد وعكرمة : يوفون إذا نذروا في حق الله جل ثناؤه . وقال الفراء والجرجاني : وفي الكلام إضمار ; أي كانوا يوفون بالنذر في الدنيا . والعرب قد تزيد مرة " كان " وتحذف أخرى . والنذر : حقيقته ما أوجبه المكلف على نفسه من شيء يفعله . وإن شئت قلت في حده : النذر : هو إيجاب المكلف على نفسه من الطاعات ما لو لم يوجبه لم يلزمه . وقال الكلبي : " يوفون بالنذر " أي يتممون العهود والمعنى واحد ; وقد قال الله تعالى : " ثم ليقضوا تفثهم وليوفوا نذورهم " [ الحج : 29 ] أي أعمال نسكهم التي ألزموها أنفسهم بإحرامهم بالحج . وهذا يقوي قول قتادة . وأن النذر يندرج فيه ما التزمه المرء بإيمانه من امتثال أمر الله ; قاله القشيري . وروى أشهب عن مالك أنه قال : " يوفون بالنذر " هو نذر العتق والصيام والصلاة . وروى عنه أبو بكر بن عبد العزيز قال مالك . " يوفون بالنذر " قال : النذر : هو اليمين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يُوفُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله و«بِالنَّذْرِ» متعلقان بالفعل والجملة مستأنفة و«وَيَخافُونَ» مضارع وفاعله و«يَوْماً» مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها و«كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً» كان واسمها وخبرها والجملة صفة يوما.

24vs37

رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ