You are here

10vs46

وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ

Waimma nuriyannaka baAAda allathee naAAiduhum aw natawaffayannaka failayna marjiAAuhum thumma Allahu shaheedun AAala ma yafAAaloona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma imma dai, haƙĩƙa, Mu nũna maka sãshen abin da Muke yi musu alkawari, kõ kuwa Mu karɓi ranka, to, zuwa gare Mu makõmarsu take. Sa´an nan kuma Allah ne shaida a kan abin da suke aikatãwa.

Whether We show thee (realised in thy life-time) some part of what We promise them,- or We take thy soul (to Our Mercy) (Before that),- in any case, to Us is their return: ultimately Allah is witness, to all that they do.
And if We show you something of what We threaten them with, or cause you to die, yet to Us is their return, and Allah is the bearer of witness to what they do.
Whether We let thee (O Muhammad) behold something of that which We promise them or (whether We) cause thee to die, still unto Us is their return, and Allah, moreover, is Witness over what they do.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Criminals will certainly be avenged -- whether in This World or in the Hereafter

Allah said to His Messenger:

وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ ...

Whether We show you some of what We promise them (the torment),

We shall avenge them in your lifetime so your eye will be delighted.

... أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ...

Or We cause you to die -- still unto Us is their return,

... ثُمَّ اللّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ ﴿٤٦﴾

and moreover Allah is Witness over what they used to do.

Allah will then be the Witness watching over their actions for you.

Allah then said,

يقول تعالى مخاطبا لرسوله صلى الله عليه وسلم " وإما نرينك بعض الذي نعدهم " أي ننتقم منهم في حياتك لتقر عينك منهم " أو نتوفينك فإلينا مرجعهم " أي مصيرهم ومنقلبهم والله شهيد على أفعالهم بعدك وقد قال الطبراني : حدثنا عبد الله بن أحمد حدثنا عقبة بن مكرم حدثنا أبو بكر الحنفي حدثنا داود بن الجارود عن أبي السليل عن حذيفة بن أسيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " عرضت علي أمتي البارحة لدى هذه الحجرة أولها وآخرها " فقال رجل : يا رسول الله عرض عليك من خلق فكيف من لم يخلق ؟ فقال " صوروا لي في الطين حتى إني لأعرف بالإنسان منهم من أحدكم بصاحبه " ورواه عن محمد بن عثمان بن أبي شيبة عن عقبة بن مكرم عن يونس بن بكير عن زياد بن المنذر عن أبي الطفيل عن حذيفة بن أسيد به نحوه .

"وإما" فيه إدغام نون إن الشرطية في ما المزيدة "نرينك بعض . الذي نعدهم" به من العذاب في حياتك وجواب الشرط محذوف أي فذاك "أو نتوفينك" قبل تعذيبهم "فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد" مطلع "على ما يفعلون" من تكذيبهم وكفرهم فيعذبهم أشد العذاب

شرط .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِمَّا» الواو استئنافية وإما مؤلفة من إن الشرطية وما الزائدة.
«نُرِيَنَّكَ» مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة وهو في محل جزم فعل الشرط وجملة فعل الشرط ابتدائية والفاعل مستتر والكاف مفعول به أول.
«بَعْضَ» مفعول به ثان.
«الَّذِي» اسم موصول مضاف إليه.
«نَعِدُهُمْ» مضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة صلة.
«أَوْ» عاطفة.
«نَتَوَفَّيَنَّكَ» مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة وفاعله مستتر والكاف مفعوله والجملة معطوفة.
«فَإِلَيْنا» الفاء رابطة للجواب ومتعلقان بالخبر المحذوف المقدم.
«مَرْجِعُهُمْ» مبتدأ مؤخر والهاء مضاف إليه والجملة في محل جزم جواب الشرط.
«ثُمَّ» عاطفة.
«اللَّهُ شَهِيدٌ» لفظ الجلالة مبتدأ وشهيد خبر والجملة معطوفة.
«عَلى ما» اسم الموصول في محل جر بعلى وهما متعلقان بشهيد.
«يَفْعَلُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة صلة.

3vs40

قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ
,

40vs77

فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ
,

10vs70

مَتَاعٌ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ نُذِيقُهُمُ الْعَذَابَ الشَّدِيدَ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ
,

31vs23

وَمَن كَفَرَ فَلَا يَحْزُنكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ