You are here

43vs49

وَقَالُوا يَا أَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ

Waqaloo ya ayyuha alsahiru odAAu lana rabbaka bima AAahida AAindaka innana lamuhtadoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma suka ce: &quotYã kai mai sihiri! Ka rõƙa mana Ubangijinka da albarkacin abin da yi alkawari a wurinka, lalle mũ, haƙĩƙa, mãsu shiryuwa ne.&quot

And they said, "O thou sorcerer! Invoke thy Lord for us according to His covenant with thee; for we shall truly accept guidance."
And they said: O magician! call on your Lord for our sake, as He has made the covenant with you; we shall surely be the followers of the right way.
And they said: O wizard! Entreat thy Lord for us by the pact that He hath made with thee. Lo! we verily will walk aright.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَقَالُوا ...

And they said (to Musa):

Every time one of these signs came to them, they would go and implore Musa, saying,

... يَا أَيُّهَا السَّاحِرُ ...

"O you sorcerer!...''

meaning, expert or knowledgeable one --

this was the view of Ibn Jarir.

The scholars of that time were the sorcerers or magicians, and magic was not regarded as something reprehensible by them at that time, so this was not a slight on their part. They were in a state of need, so it would not have been appropriate for them to insult him. This was a way of honoring him, as they thought.

... ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ إِنَّنَا لَمُهْتَدُونَ ﴿٤٩﴾

فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ ﴿٥٠﴾

Invoke your Lord for us according to what He has made a pact with you. Verily, We shall guide ourselves.''

But when We removed the torment from them, behold, they broke their covenant.

On each occasion, they promised Musa that if the torment was lifted from them, they would believe in him and let the Children of Israel go with him, but on each occasion they went back on their word.

This is like the Ayat:

فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ ءَايَـتٍ مّفَصَّلاَتٍ فَاسْتَكْبَرُواْ وَكَانُواْ قَوْماً مُّجْرِمِينَ

وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُواْ يَمُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِى إِسْرَءِيلَ

فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلَى أَجَلٍ هُم بَـلِغُوهُ إِذَا هُمْ يَنكُثُونَ

So We sent on them: the flood, the locusts, the Qummal, the frogs, and the blood; manifest signs, yet they remained arrogant, and they were of those people who were criminals. And when the punishment struck them, they said: "O Musa! Invoke your Lord for us because of His promise to you. If you remove the punishment from us, we indeed shall believe in you, and we shall let the Children of Israel go with you.''

But when We removed the punishment from them to a fixed term, which they had to reach, behold! they broke their word! (7:133-135)

أي كلما جاءتهم آية من هذه الآيات يضرعون إلى موسى عليه الصلاة والسلام ويتلطفون له في العبارة بقولهم " يا أيها الساحر" أي العالم قاله ابن جرير وكان علماء زمانهم هم السحرة ولم يكن السحر في زمانهم مذموما عندهم فليس هذا منهم على سبيل الانتقاص منهم لأن الحال حال ضرورة منهم إليه لا تناسب ذلك وإنما هو تعظيم في زعمهم ففي كل مرة يعدون موسى عليه السلام إن كشف عنهم هذا أن يؤمنوا به ويرسلوا معه بني إسرائيل .

"وقالوا" لموسى لما رأوا العذاب "يا أيها الساحر" أي العالم الكامل لأن السحر عندهم علم عظيم "ادع لنا ربك بما عهد عندك" من كشف العذاب عنا إن آمنا "إننا لمهتدون" أي مؤمنون

لما عاينوا العذاب قالوا يا أيها الساحر ; نادوه بما كانوا ينادونه به من قبل ذلك على حسب عادتهم . وقيل : كانوا يسمون العلماء سحرة فنادوه بذلك على سبيل التعظيم . قال ابن عباس : " يا أيها الساحر " يا أيها العالم , وكان الساحر فيهم عظيما يوقرونه ; ولم يكن السحر صفة ذم . وقيل : يا أيها الذي غلبنا بسحره ; يقال : ساحرته فسحرته ; أي غلبته بالسحر ; كقول العرب : خاصمته فخصمته أي غلبته بالخصومة , وفاضلته ففضلته , ونحوها . ويحتمل أن يكون أرادوا به الساحر على الحقيقة على معنى الاستفهام , فلم يلمهم على ذلك رجاء أن يؤمنوا . وقرأ ابن عامر وأبو حيوة ويحيى بن وثاب " أيه الساحر " بغير ألف والهاء مضمومة ; وعلتها أن الهاء خلطت بما قبلها وألزمت ضم الياء الذي أوجبه النداء المفرد . وأنشد الفراء : يأيه القلب اللجوج النفس أفق عن البيض الحسان اللعس فضم الهاء حملا على ضم الياء ; وقد مضى في " النور " معنى هذا . ووقف أبو عمرو وابن أبي إسحاق ويحيى والكسائي " أيها " بالألف على الأصل . الباقون بغير ألف ; لأنها كذلك وقعت في المصحف .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقالُوا» الواو حرف عطف وماض وفاعله والجملة معطوفة على ما قبلها «يا أَيُّهَا» يا حرف نداء ومنادى «السَّاحِرُ» صفة أيها «ادْعُ» أمر فاعله مستتر «لَنا» متعلقان بالفعل «رَبَّكَ» مفعول به «بِما» متعلقان بادع «عَهِدَ» ماض فاعله مستتر «عِنْدَكَ» ظرف مكان والجملة صلة «إِنَّنا» إن واسمها «لَمُهْتَدُونَ» اللام المزحلقة ومهتدون خبرها المرفوع بالواو وما بعد القول في محل نصب مقول القول

7vs134

وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُواْ يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ