You are here

88vs20

وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ

Waila alardi kayfa sutihat

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Da zuwa ga ƙasa yadda aka shimfiɗã ta?

And at the Earth, how it is spread out?
And the earth, how it is made a vast expanse?
And the earth, how it is spread?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿٢٠﴾

And at the earth, how it is outspread,

meaning, how it has been spread out, extended and made smooth.

Thus, He directs the Bedouin to consider what he himself witnesses. His camel that he rides upon, the sky that is above his head, the mountain that faces him, and the earth that is under him, all of this is proof of the power of the Creator and Maker of these things. These things should lead him to see that He is the Lord, the Most Great, the Creator, the Owner, and the Controller of everything. Therefore, He is the God other than Whom none deserves to be worshipped.

The Story of Dimam bin Tha`labah

These are the things Dimam swore by after questioning the Messenger of Allah. This can be seen in what Imam Ahmad recorded from Thabit, who reported that Anas said,

"We were prohibited from asking the Messenger of Allah anything. Thus, it used to amaze us when an intelligent man from the people of the desert (Bedouin Arabs) would come and ask him about something while we were listening. So a man from the people of the desert came and said,

`O Muhammad! Verily, your messenger has come to us and he claims that you claim that Allah sent you.'

He (the Prophet) said, صَدَق (He told the truth.)

The man said, Who created the heaven؟

He (the Prophet) replied, الله,(Allah)

The man said, Who created the earth؟

He (the Prophet) replied, الله,(Allah).

The man said, `Who erected these mountains and placed in them whatever is in them'

He (the Prophet) replied, الله,(Allah).

Then the man said, `By the One Who created the heaven, the earth, and erected these mountains, did Allah send you'

He (the Prophet ) said, نَعَم (Yes.)

The man then said, `Your messenger claims that we are obligated to pray five prayers during our day and night.'

He (the Prophet ) said, صَدَق (He told the truth.)

The man then said, `By He Who has sent you, did Allah command you with this'

He (the Prophet ) replied, نَعَم (Yes.)

The man then said, `Your messenger also claims that we are obligated to give charity from our wealth.'

He (the Prophet ) said, صَدَق (He told the truth.)

Then the man said, `By He Who has sent you, did Allah command you with this'

He (the Prophet) replied, نَعَم (Yes.)

The man then said, `Your messenger claims that we are obligated to perform pilgrimage (Hajj) to the House (the Ka`bah), for whoever is able to find a way there.'

He (the Prophet ) said, صَدَق (He told the truth.)

Then the man turned away to leave while saying,

`By He Who has sent you with the truth, I will not add anything to these things and I will not decrease anything from them.'

The Prophet then said,

إِنْ صَدَقَ لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّة

If he has spoken truthfully, he will certainly enter Paradise.

This Hadith was recorded by Al-Bukhari, Muslim, Abu Dawud, At-Tirmidhi, An-Nasa'i and Ibn Majah.

أي كيف بسطت ومدت ومهدت ؟ فنبه البدوي على الاستدلال بما يشاهده من بعيره الذي هو راكب عليه والسماء التي فوق رأسه والجبل الذي تجاهه والأرض التي تحته على قدرة خالق ذلك وصانعه وأنه الرب العظيم الخالق المالك المتصرف وأنه الإله الذي لا يستحق العبادة سواه وهكذا أقسم ضمام في سؤاله على رسول الله صلى الله عليه وسلم كما رواه الإمام أحمد حيث قال حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال : كنا نهينا أن نسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شيء فكان يعجبنا أن يجيء الرجل من أهل البادية العاقل فيسأله ونحن نسمع فجاء رجل من أهل البادية فقال يا محمد إنه أتانا رسولك فزعم لنا أنك تزعم أن الله أرسلك قال " صدق " قال فمن خلق السماء ؟ قال " الله " قال فمن خلق الأرض ؟ قال" الله " قال فمن نصب هذه الجبال وجعل فيها ما جعل ؟ قال " الله " قال فبالذي خلق السماء والأرض ونصب هذه الجبال آلله أرسلك ؟ قال " نعم " قال وزعم رسولك أن علينا خمس صلوات في يومنا وليلتنا ؟ قال " صدق " قال فبالذي أرسلك آلله أمرك بهذا ؟ قال " نعم " قال وزعم رسولك أن علينا زكاة في أموالنا ؟ قال " صدق " قال فبالذي أرسلك آلله أمرك بهذا ؟ قال " نعم " قال وزعم رسولك أن علينا حج البيت من استطاع إليه سبيلا قال " صدق " قال ثم ولى فقال والذي بعثك بالحق لا أزيد عليهن شيئا ولا أنقص منهن شيئا فقال النبي صلى الله عليه وسلم " إن صدق ليدخلن الجنة" وقد رواه مسلم عن عمرو الناقد عن أبي النضر هاشم بن القاسم به وعلقه البخاري ورواه الترمذي والنسائي من حديث سليمان بن المغيرة به . ورواه الإمام أحمد والبخاري وأبو داود والنسائي وابن ماجه من حديث الليث بن سعد عن سعيد المقبري عن شريك بن عبد الله بن أبي نمر عن أنس به بطوله وقال في آخره وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر وقال الحافظ أبو يعلى حدثنا إسحاق حدثنا عبد الله بن جعفر حدثني عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا ما كان يحدث عن امرأة في الجاهلية على رأس جبل معها ابن صغير لها ترعى غنما فقال لها ابنها يا أمه من خلقك ؟ قالت الله قال فمن خلق أبي : قالت الله قال فمن خلقني قالت الله قال فمن خلق السماء ؟ قالت الله قال فمن خلق الأرض ؟ قالت الله قال فمن خلق الجبل ؟ قالت الله قال فمن خلق هذه الغنم ؟ قالت الله قال فإني لأسمع لله شأنا وألقى نفسه من الجبل فتقطع قال ابن عمر كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يحدثنا هذا . قال ابن دينار كان ابن عمر كثيرا ما يحدثنا هذا في إسناده ضعف وعبد الله بن جعفر هذا هو المديني ضعفه ولده الإمام علي بن المديني وغيره .

" وإلى الأرض كيف سطحت " أي بسطت , فيستدلون بها على قدرة الله تعالى ووحدانيته , وصدرت بالإبل لأنهم أشد ملابسة لها من غيرها , وقوله : " سطحت " ظاهر في أن الأرض سطح , وعليه علماء الشرع , لا كرة كما قاله أهل الهيئة وإن لم ينقض ركنا من أركان الشرع

أي بسطت ومدت . وقال أنس : صليت خلف علي - رضي الله عنه - فقرأ " كيف خلقت " و " رفعت " و " نصبت " و " سطحت " , بضم التاءات أضاف الضمير إلى الله تعالى . وبه كان يقرأ محمد بن السميقع وأبو العالية والمفعول محذوف , والمعنى خلقتها . وكذلك سائرها . وقرأ الحسن وأبو حيوة وأبو رجاء : " سطحت " بتشديد الطاء وإسكان التاء . وكذلك قرأ الجماعة , إلا أنهم خففوا الطاء . وقدم الإبل في الذكر , ولو قدم غيرها لجاز . قال القشيري : وليس هذا مما يطلب فيه نوع حكمة . وقد قيل : هو أقرب إلى الناس في حق العرب , لكثرتها عندهم , وهم من أعرف الناس بها . وأيضا : مرافق الإبل أكثر من مرافق الحيوانات الأخر فهي مأكولة , ولبنها مشروب , وتصلح للحمل والركوب , وقطع المسافات البعيدة عليها , والصبر على العطش , وقلة العلف , وكثرة الحمل , وهي معظم أموال العرب . وكانوا يسيرون على الإبل منفردين مستوحشين عن الناس , ومن هذا حاله تفكر فيما يحضره , فقد ينظر في مركوبه , ثم يمد بصره إلى السماء ثم إلى الأرض . فأمروا بالنظر في هذه الأشياء , فإنها أدل دليل على الصانع المختار القادر .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

معطوفة أيضا.