You are here

110vs2

وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً

Waraayta alnnasa yadkhuloona fee deeni Allahi afwajan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma ka ga mutane suna shiga addinin Allah, ƙungiya-ƙungiya.

And thou dost see the people enter Allah's Religion in crowds,
And you see men entering the religion of Allah in companies,
And thou seest mankind entering the religion of Allah in troops,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(When Allahs succour and the triumph comethナ) [110:1-3]. This was revealed when the Prophet, Allah bless him and give him peace, left from the Battle of Hunayn. The Prophet, Allah bless him and give him peace, lived only two years after this battle. Said ibn Muhammad al-Muadhdhin informed us> Abu Umar
ibn Abi Jafar al-Muqri> al-Hasan ibn Sufyan> Abd al-Azizi ibn Sallam> Ishaq ibn Abd Allah ibn Kaysan> his father> Ikrimah> Ibn Abbas who said: モWhen the Messenger of Allah, Allah bless him and give him peace, returned from the Battle of Hunayn and Allah, exalted is He, revealed (When Allahs succour and the
triumph cometh), he said: O Ali ibn Abi Talib! O Fatimah! Allahs succour and triumph has come, I have seen people entering the religion of Allah in troops, I therefore hymn the praises of my Lord and seek forgiveness of Him, for He is ever ready to show mercy ヤ.

And he said,

إِنَّ رَبِّي كَانَ أَخْبَرَنِي أَنِّي سَأَرَى عَلَامَةً فِي أُمَّتِي، وَأَمَرَنِي إِذَا رَأَيْتُهَا أَنْ أُسَبِّحَ بِحَمْدِهِ وَأَسْتَغْفِرَهُ، إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا، فَقَدْ رَأَيْتُهَا:

إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ

وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ﴿٢﴾

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴿٣﴾

Verily, my Lord has informed me that I will see a sign in my Ummah and He has commanded me that when I see it, I should glorify His praises and seek His forgiveness, for He is the One Who accepts repentance. And indeed I have seen it (i.e., the sign.

When there comes the help of Allah and the Conquest (Al-Fath).

And you see that the people enter Allah's religion in crowds.

So glorify the praises of your Lord, and ask His forgiveness. Verily, He is the One Who accepts the repentance and Who forgives.''

Muslim also recorded this Hadith.

The meaning of Al-Fath here is the conquest of Makkah, and there is only one view concerning it. For indeed the different areas of the Arabs were waiting for the conquest of Makkah before they would accept Islam. They said,

"If he (Muhammad is victorious over his people, then he is a (true) Prophet.''

So when Allah gave him victory over Makkah, they entered into the religion of Allah (Islam) in crowds. Thus, two years did not pass (after the conquest of Makkah) before the peninsula of the Arabs was laden with faith. And there did not remain any of the tribes of the Arabs except that they professed (their acceptance) of Islam. And all praise and blessings are due to Allah.

Al-Bukhari recorded in his Sahih that `Amr bin Salamah said,

"When Makkah was conquered, all of the people rushed to the Messenger of Allah to profess their Islam. The various regions were delaying their acceptance of Islam until Makkah was conquered. The people used to say,

`Leave him and his people alone. If he is victorious over them he is a (true) Prophet.'''

We have researched the war expedition for conquest of Makkah in our book As-Surah. Therefore, whoever wishes he may review it there.

And all praise and blessings are due to Allah. Imam Ahmad recorded from Abu `Ammar that a neighbor of Jabir bin `Abdullah told him,

"I returned from a journey and Jabir bin `Abdullah came and greeted me. So I began to talk with him about the divisions among the people and what they had started doing. Thus, Jabir began to cry and he said, `I heard the Messenger of Allah saying,

إِنَّ النَّاسَ دَخَلُوا فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا، وَسَيَخْرُجُونَ مِنْهُ أَفْوَاجًا

Verily, the people have entered into the religion of Allah in crowds and they will also leave it in crowds.''

This is the end of the Tafsir of Surah An-Nasr, and all praise and blessings are due to Allah.

وروى ابن جرير عن محمد بن حميد عن مهران عن الثوري عن عاصم عن أبي رزين عن ابن عباس فذكر مثل هذه القصة أو نحوها . وقال الإمام أحمد حدثنا محمد بن فضيل حدثنا عطاء عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال لما نزلت " إذا جاء نصر الله والفتح " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " نعيت إلي نفسي " فإنه مقبوض في تلك السنة تفرد به أحمد وروى العوفي عن ابن عباس مثله وهكذا قال مجاهد وأبو العالية والضحاك وغير واحد إنها أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم نعي إليه . وقال ابن جرير حدثني إسماعيل بن موسى حدثنا الحسن بن عيسى الحنفي عن معمر عن الزهري عن أبي حازم عن ابن عباس قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة إذ قال " الله أكبر الله أكبر جاء نصر الله والفتح جاء أهل اليمن - قيل يا رسول الله وما أهل اليمن ؟ قال - قوم رقيقة قلوبهم لينة طباعهم الإيمان يمان والفقه يمان والحكمة يمانية" . ثم رواه ابن عبد الأعلى عن أبي عن معمر عن عكرمة مرسلا . وقال الطبراني حدثنا زكريا بن يحيى حدثنا أبو كامل الجحدري حدثنا أبو عوانة عن هلال بن خباب عن عكرمة عن ابن عباس قال لما نزلت " إذا جاء نصر الله والفتح " حتى ختم السورة قال : نعيت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه حين نزلت قال فأخذ بأشد ما كان قط اجتهادا في أمر الآخرة . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بعد ذلك " جاء الفتح ونصر الله وجاء أهل اليمن " فقال رجل يا رسول الله وما أهل اليمن ؟ قال " قوم رقيقة قلوبهم لينة طباعهم الإيمان يمان والفقه يمان " وقال الإمام أحمد حدثنا أحمد حدثنا وكيع عن سفيان عن عاصم عن أبي رزين عن ابن عباس قال : لما نزلت " إذا جاء نصر الله والفتح" علم النبي صلى الله عليه وسلم أنه قد نعيت إليه نفسه فقيل إذا جاء نصر الله والفتح السورة كلها . حدثنا وكيع عن سفيان عن عاصم عن أبي رزين أن عمر سأل ابن عباس عن هذه الآية " إذا جاء نصر الله والفتح " قال لما نزلت نعيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه . وقال الطبراني حدثنا إبراهيم بن أحمد بن عمر الوكيعي حدثنا أبي حدثنا جعفر عن عون عن أبي العميس عن أبي بكر بن أبي الجهم عن عبيد الله بن عتبة عن ابن عباس قال آخر سورة نزلت من القرآن جميعا " إذا جاء نصر الله والفتح " وقال الإمام أحمد أيضا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي البحتري الطائي عن أبي سعيد الخدري أنه قال لما نزلت هذه السورة " إذا جاء نصر الله والفتح " قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ختمها فقال " الناس خير وأنا وأصحابي خير - وقال - لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية" فقال له مروان كذبت وعنده رافع بن خديج وزيد بن ثابت قاعدان معه على السرير فقال أبو سعيد لو شاء هذان لحدثاك ولكن هذا يخاف أن تنزعه عن عرافة قومه وهذا يخشى أن تنزعه عن الصدقة فرفع مروان عليه الدرة ليضربه فلما رأيا ذلك قالا صدق . تفرد به أحمد وهذا الذي أنكره مروان على أبي سعيد ليس بمنكر فقد ثبت من رواية ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم الفتح " لا هجرة ولكن جهاد ونية ولكن إذا استنفرتم فانفروا " أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما فالذي فسر به بعض الصحابة من جلساء عمر رضي الله عنهم أجمعين من أنه قد أمرنا إذا فتح الله علينا المدائن والحصون أن نحمد الله ونشكره ونسبحه يعني نصلي له ونستغفره معنى مليح صحيح . وقد ثبت له شاهد من صلاة النبي صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة وقت الضحى ثماني ركعات فقال قائلون هي صلاة الضحى وأجيبوا بأنه لم يكن يواظب عليها فكيف صلاها ذلك اليوم وقد كان مسافرا لم ينو الإقامة بمكة ؟ ولهذا أقام فيها إلى آخر شهر رمضان قريبا من تسع عشرة يوما يقصر الصلاة ويفطر هو وجميع الجيش وكانوا نحوا من عشرة آلاف قال هؤلاء وإنما كانت صلاة الفتح قالوا فيستحب لأمير الجيش إذا فتح بلدا أن يصلي فيه أول ما يدخله ثماني ركعات وهكذا فعل سعد بن أبي وقاص يوم فتح المدائن ثم قال بعضهم يصليها كلها بتسليمة واحدة والصحيح أنه يسلم من كل ركعتين كما ورد في سنن أبي داود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسلم يوم الفتح من كل ركعتين وأما ما فسر به ابن عباس وعمر رضي الله تعالى عنهما من أن هذه السورة نعي فيها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم روحه الكريمة وأعلم أنه إذا فتحت مكة وهي قريتك التي أخرجتك ودخل الناس في دين الله أفواجا فقد فرغ شغلنا بك في الدنيا فتهيأ للقدوم علينا والوفود إلينا فالآخرة خير لك من الدنيا ولسوف يعطيك ربك فترضى .

" ورأيت الناس يدخلون في دين الله " أي الإسلام " أفواجا " جماعات بعدما كان يدخل فيه واحد واحد , وذلك بعد فتح مكة جاءه العرب من أقطار الأرض طائعين

قوله تعالى : " ورأيت الناس " أي العرب وغيرهم . " يدخلون في دين الله أفواجا " أي جماعات : فوجا بعد فوج . وذلك لما فتحت مكة قالت العرب : أما إذا ظفر محمد بأهل الحرم , وقد كان الله أجارهم من أصحاب الفيل , فليس لكم به يدان . فكانوا يسلمون أفواجا : أمة أمة . قال الضحاك : والأمة : أربعون رجلا . وقال عكرمة ومقاتل : أراد بالناس أهل اليمن . وذلك أنه ورد من اليمن سبعمائة إنسان مؤمنين طائعين , بعضهم يؤذنون , وبعضهم يقرءون القرآن , وبعضهم يهللون ; فسر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك , وبكى عمر وابن عباس . وروى عكرمة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ : " إذا جاء نصر الله والفتح " وجاء أهل اليمن رقيقة أفئدتهم , لينة طباعهم , سخية قلوبهم , عظيمة خشيتهم , فدخلوا في دين الله أفواجا . وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ أتاكم أهل اليمن , هم أضعف قلوبا , وأرق أفئدة الفقه يمان , والحكمة يمانية ] . وروي أنه صلى الله عليه وسلم قال : [ إني لأجد نفس ربكم من قبل اليمن ] وفيه تأويلان : أحدهما : أنه الفرج ; لتتابع إسلامهم أفواجا . والثاني : معناه أن الله تعالى نفس الكرب عن نبيه صلى الله عليه وسلم بأهل اليمن , وهم الأنصار . وروى جابر بن عبد الله قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ إن الناس دخلوا في دين الله أفواجا , وسيخرجون منه أفواجا ] ذكره الماوردي , ولفظ الثعلبي : وقال أبو عمار حدثني جابر لجابر , قال : سألني جابر عن حال الناس , فأخبرته عن حال اختلافهم وفرقتهم ; فجعل يبكي ويقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ إن الناس دخلوا في دين الله أفواجا , وسيخرجون من دين الله أفواجا ] .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَرَأَيْتَ» ماض وفاعله «النَّاسَ» مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها «يَدْخُلُونَ» مضارع وفاعله «فِي دِينِ اللَّهِ» متعلقان بالفعل ولفظ الجلالة مضاف إليه «أَفْواجاً» حال والجملة حال