You are here

16vs2

يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ

Yunazzilu almalaikata bialrroohi min amrihi AAala man yashao min AAibadihi an anthiroo annahu la ilaha illa ana faittaqooni

Yoruba Translation

Hausa Translation

Yanã sassaukar da malã´iku da Rũhi(3) daga umurninSaa kan wanda Yake so daga bãyinSa, cħwa ku yi gargaɗi cħwa: Lalle ne shĩ, bãbu abin bautãwa fãce Ni, sabõda haka ku bĩ Ni da taƙawa.

He doth send down His angels with inspiration of His Command, to such of His servants as He pleaseth, (saying): "Warn (Man) that there is no god but I: so do your duty unto Me."
He sends down the angels with the inspiration by His commandment on whom He pleases of His servants, saying: Give the warning that there is no god but Me, therefore be careful (of your duty) to Me.
He sendeth down the angels with the Spirit of His command unto whom He will of His bondmen, (saying): Warn mankind that there is no Allah save Me, so keep your duty unto Me.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah sends Whomever He wills with the Message of Tawhid

Allah informs:

يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ ...

He sends down the angels with the Ruh,

refers to the revelation.

This is like the Ayat:

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الْكِتَـبُ وَلاَ الإِيمَـنُ وَلَـكِن جَعَلْنَـهُ نُوراً نَّهْدِى بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا

And thus We have sent to you a Ruh (revelation) by Our command. You knew not what is the Book, nor what is the faith. But We have made it a light by which We guide whomever We will among Our servants. (43:52)

... مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ ...

to those servants of His whom He wills,

meaning the Prophets, as Allah says:

اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ

Allah best knows where to place His Message. (6:124)

اللَّهُ يَصْطَفِى مِنَ الْمَلَـئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ

Allah chooses Messengers from angels and from men. (22:75)

رَفِيعُ الدَّرَجَـتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِى الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلاَقِ

يَوْمَ هُم بَـرِزُونَ لاَ يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَىْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَحِدِ الْقَهَّارِ

He sends the Ruh (revelation) by His command to whoever among His servants He wills to, that he may warn of the Day of Meeting.

The Day when they will (all) come out, nothing about them will be hidden from Allah. Whose is the kingdom this Day: It is Allah's, the One, the Irresistible! (40:15-16)

... أَنْ أَنذِرُواْ ...

(saying): "Warn...''

meaning that they should alert them.

... أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ ﴿٢﴾

that none has the right to be worshipped but I, so have Taqwa of Me.

means, `fear My punishment, if you go against My commands and worship anything other than Me.'

يقول تعالى " ينزل الملائكة بالروح " أي الوحي كقوله" وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا " وقوله " على من يشاء من عباده " وهم الأنبياء كما قال تعالى " الله أعلم حيث يجعل رسالته " وقال " الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس " وقال" يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء لمن الملك اليوم لله الواحد القهار " وقوله " أن أنذروا " أي لينذروا " أنه لا إله إلا أنا فاتقوني " أي فاتقوا عقوبتي لمن خالف أمري وعبد غيري .

"ينزل الملائكة" أي جبريل "بالروح" بالوحي "من أمره" بإرادته "على من يشاء من عباده" وهم الأنبياء "أن" مفسرة "أنذروا" خوفوا الكافرين بالعذاب وأعلموهم "أنه لا إله إلا أنا فاتقوني" خافون

قرأ المفضل عن عاصم " تنزل الملائكة " والأصل تتنزل , فالفعل مسند إلى الملائكة . وقرأ الكسائي عن أبي بكر عن عاصم باختلاف عنه والأعمش " تنزل الملائكة " غير مسمى الفاعل . وقرأ الجعفي عن أبي بكر عن عاصم " تنزل الملائكة " بالنون مسمى الفاعل , الباقون " ينزل " بالياء مسمى الفاعل , والضمير فيه لاسم الله عز وجل . وروي عن قتادة " تنزل الملائكة " بالنون والتخفيف . وقرأ الأعمش " تنزل " بفتح التاء وكسر الزاي , من النزول . " الملائكة " رفعا مثل " تنزل الملائكة " [ القدر : 4 ]

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يُنَزِّلُ» مضارع مرفوع فاعله مستتر والجملة مستأنفة.
«الْمَلائِكَةَ» مفعول به.
«بِالرُّوحِ» متعلقان بينزل.
«مِنْ أَمْرِهِ» متعلقان بمحذوف حال والهاء مضاف إليه.
«عَلى مَنْ» من اسم موصول متعلقان بينزل.
«يَشاءُ» مضارع فاعله مستتر والجملة صلة.
«مِنْ عِبادِهِ» متعلقان بمحذوف حال والهاء مضاف إليه.
«أَنْ» المخففة واسمها ضمير الشأن محذوف وأن وما بعدها في تأويل المصدر بدل من الروح.
«أَنْذِرُوا» أمر وفاعله والجملة خبر.
«أَنَّهُ» أن واسمها والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به.
«لا» نافية للجنس تعمل عمل إن.
«إِلهَ» اسمها المبني على الفتح والخبر محذوف والجملة خبر أنه.
«إِلَّا» أداة حصر.
«أَنَا» بدل من الضمير في الخبر المحذوف.
«فَاتَّقُونِ» الفاء الفصيحة وأمر مبني على حذف النون والنون للوقاية وحذفت ياء المتكلم للتخفيف وهي مفعول به.

42vs52

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
,

40vs16

يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ
,

40vs15

رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ
,

22vs75

اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ
,

21vs25

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ
,

6vs124

وَإِذَا جَاءتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللّهِ اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ

20vs14

إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
,

21vs25

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ