You are here

17vs2

وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً

Waatayna moosa alkitaba wajaAAalnahu hudan libanee israeela alla tattakhithoo min doonee wakeelan

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma Mun bai wa Mũsã(3) littafi, kuma Mun sanya shi shiriya ga Banĩ Isrã´ila, cħwa kada ku riƙi wani wakĩli baiciNa.

We gave Moses the Book, and made it a Guide to the Children of Israel, (commanding): "Take not other than Me as Disposer of (your) affairs."
And We gave Musa the Book and made it a guidance to the children of Israel, saying: Do not take a protector besides Me;
We gave unto Moses the Scripture, and We appointed it a guidance for the children of Israel, saying: Choose no guardian beside Me.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Musa and how He was given the Tawrah

When Allah mentions how He took His servant Muhammad, on the Journey by Night, He follows it by mentioning Musa, His servant and Messenger who also spoke with Him. Allah often mentions Muhammad and Musa together, may the peace and blessings of Allah be upon them both, and he mentions the Tawrah and the Qur'an together. So after mentioning the Isra',

He says:

وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ ...

And We gave Musa the Scripture,

meaning the Tawrah.

... وَجَعَلْنَاهُ ...

and made it,

meaning the Scripture,

... هُدًى ...

a guidance,

meaning a guide,

... لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ ...

for the Children of Israel (saying): "Take none...''

means, lest they should take,

... مِن دُونِي وَكِيلاً ﴿٢﴾

''... other than Me as (your) Wakil.''

means, `you have no protector, supporter or god besides Me,' because Allah revealed to every Prophet that he should worship Him alone with no partner or associate.

Then Allah says:

لما ذكر تعالى أنه أسرى بعبده محمد صلى الله عليه وسلم عطف بذكر موسى عبده ورسوله وكليمه أيضا فإنه تعالى كثيرا ما يقرن بين ذكر موسى ومحمد عليهما من الله الصلاة والسلام وبين ذكر التوراة والقرآن ولهذا قال بعد ذكر الإسراء " وآتينا موسى الكتاب " يعني التوراة " وجعلناه " أي الكتاب " هدى " أي هاديا " لبني إسرائيل ألا تتخذوا " أي لئلا تتخذوا " من دوني وكيلا " أي وليا ولا نصيرا ولا معبودا دوني لأن الله تعالى أنزل على كل نبي أرسله أن يعبده وحده لا شريك له .

"وآتينا موسى الكتاب" التوراة "أ" ن "لا تتخذوا من دوني وكيلا" يفوضون إليه أمرهم وفي قراءة تتخذوا بالفوقانية التفاتا فأن زائدة والقول مضمر"

أي كرمنا محمدا صلى الله عليه وسلم بالمعراج , وأكرمنا موسى بالكتاب وهو التوراة . " وجعلناه " أي ذلك الكتاب . وقيل موسى . وقيل معنى الكلام : سبحان الذي أسرى بعبده ليلا وأتى موسى الكتاب ; فخرج من الغيبة إلى الإخبار عن نفسه جل وعز . وقيل : إن معنى سبحان الذي أسرى بعبده ليلا , معناه أسرينا , يدل عليه ما بعده من قوله : " لنريه من آياتنا " [ الإسراء : 1 ] فحمل " وآتينا موسى الكتاب " على المعنى . " ألا تتخذوا " قرأ أبو عمرو ( يتخذوا ) بالياء . الباقون بالتاء . فيكون من باب تلوين الخطاب . " وكيلا " أي شريكا ; عن مجاهد . وقيل : كفيلا بأمورهم ; حكاه الفراء . وقيل : ربا يتوكلون عليه في أمورهم ; قاله الكلبي . وقال الفراء : كافيا ; والتقدير : عهدنا إليه في الكتاب ألا تتخذوا من دوني وكيلا . وقيل : التقدير لئلا تتخذوا . والوكيل : من يوكل إليه الأمر .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَآتَيْنا» الواو استئنافية وماض وفاعله.
«مُوسَى» مفعول به أول.
«الْكِتابَ» مفعول به ثان والجملة مستأنفة.
«وَجَعَلْناهُ هُدىً» ماض وفاعله ومفعولاه والجملة معطوفة.
«لِبَنِي» بني اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ومتعلقان بهدى.
«إِسْرائِيلَ» مضاف إليه مجرور بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف.
«أَلَّا» أن زائدة أو مفسرة ولا ناهيةز
«تَتَّخِذُوا» مضارع مجزوم بلا بحذف النون والواو فاعل والجملة لا محل لها لأنها تفسيرية.
«مِنْ دُونِي» سد الجار والمجرور عن المفعول الثاني لتتخذوا والياء مضاف إليه.
«وَكِيلًا» مفعول به أول.

32vs23

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ
,

2vs53

وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ