18vs26
Select any filter and click on Go! to see results
قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً
Quli Allahu aAAlamu bima labithoo lahu ghaybu alssamawati waalardi absir bihi waasmiAA ma lahum min doonihi min waliyyin wala yushriku fee hukmihi ahadan
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Ka ce: "Allah ne Mafi sani ga abin da suka zauna. Shĩ ne da (sanin) gaibin sammai da ƙasa. Mene ne ya yi ganinSa da jinSa! Bã su da wani majiɓinci baicinSa kuma bã Ya tãrayya da kõwa a cikin hukuncinsa."
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ...
لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴿٢٦﴾
Say: "Allah knows best how long they stayed...''
`If you are asked about how long they stayed, and you have no knowledge of that and no revelation from Allah about it, then do not say anything. Rather say something like this:
...اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ...
"Allah knows best how long they stayed. With Him is (the knowledge of) the Unseen of the heavens and the earth.''
meaning, no one knows about that except Him, and whoever among His creatures He chooses to tell.
What we have said here is the view of more than one of the scholars of Tafsir, such as Mujahid and others among the earlier and later generations.
وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ ...
And they stayed in their cave three hundred years,
Qatadah said, this was the view of the People of the Book, and Allah refuted it by saying:
قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا...
Say: "Allah knows best how long they stayed...''
meaning, that Allah knows better than what the people say.
This was also the view of Mutarraf bin `Abdullah.
However, this view is open to debate, because when the People of the Book said that they stayed in the cave for three hundred years, without the extra nine, they were referring to solar years, and if Allah was merely narrating what they had said, He would not have said, وَازْدَادُوا تِسْعًا (adding nine).
The apparent meaning of the Ayah is that Allah is stating the facts, not narrating what was said.
This is the view of Ibn Jarir (may Allah have mercy on him). And Allah knows best.
... أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ...
How clearly He sees, and hears (everything)!
He sees them and hears them.
Ibn Jarir said,
"The language used is an eloquent expression of praise.''
The phrase may be understood to mean, how much Allah sees of everything that exists and how much He hears of everything that is to be heard, for nothing is hidden from Him!
It was narrated that Qatadah commented on this Ayah: أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ (How clearly He sees, and hears (everything)!),
"No one hears or sees more than Allah.''
... مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴿٢٦﴾
They have no protector other than Him, and He makes none to share in His decision and His rule.
meaning, He, may He be glorified, is the One Who has the power to create and to command, the One Whose ruling cannot be overturned; He has no adviser, supporter or partner, may He be exalted and hallowed.
وقوله " قل الله أعلم بما لبثوا " أي إذا سئلت عن لبثهم وليس عندك علم في ذلك وتوقيف من الله تعالى فلا تتقدم فيه بشيء بل قل في مثل هذا " الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض " أي لا يعلم ذلك إلا هو ومن أطلعه عليه من خلقه وهذا الذي قلناه عليه غير واحد من علماء التفسير كمجاهد وغير واحد من السلف والخلف وقال قتادة في قوله " ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين " الآية هذا قول أهل الكتاب وقد رده الله تعالى بقوله " قل الله أعلم بما لبثوا " قال وفي قراءة عبد الله وقالوا ولبثوا يعني أنه قاله الناس وهكذا قال قتادة ومطرف بن عبد الله وفي هذا الذي زعمه قتادة نظر فإن الذي بأيدي أهل الكتاب أنهم لبثوا ثلثمائة سنة من غير تسع يعنون بالشمسية ولو كان الله قد حكى قولهم لما قال " وازدادوا تسعا " والظاهر من الآية إنما هو إخبار من الله لا حكاية عنهم وهذا اختيار ابن جرير رحمه الله ورواية قتادة قراءة ابن مسعود منقطعة ثم هي شاذة بالنسبة إلى قراءة الجمهور فلا يحتج بها والله أعلم . وقوله " أبصر به وأسمع " أي أنه لبصير بهم سميع لهم . قال ابن جرير : وذلك في معنى المبالغة في المدح كأنه قيل ما أبصره وأسمعه وتأويل الكلام ما أبصر الله لكل موجود وأسمعه لكل مسموع لا يخفى عليه من ذلك شيء . ثم روي عن قتادة في قوله " أبصر به وأسمع " فلا أحد أبصر من الله ولا أسمع وقال ابن زيد " أبصر به وأسمع " يرى أعمالهم ويسمع ذلك منهم سميعا بصيرا . وقوله " ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا " أي أنه تعالى هو الذي له الخلق والأمر الذي لا معقب لحكمه وليس له وزير ولا نصير ولا شريك ولا مشير تعالى وتقدس .
"قل الله أعلم بما لبثوا" ممن اختلفوا فيه وهو ما تقدم ذكره "له غيب السماوات والأرض" أي علمه "أبصر به" أي بالله هي صيغة تعجب "وأسمع" به كذلك بمعنى ما أبصره وما أسمعه وهما على جهة المجاز والمراد أنه تعالى لا يغيب عن بصره وسمعه شيء "ما لهم" لأهل السماوات والأرض "من دونه من ولي" ناصر "ولا يشرك في حكمه أحدا" لأنه غني عن الشريك
قيل بعد موتهم إلى نزول القرآن فيهم , على قول مجاهد . أو إلى أن ماتوا ; على قول الضحاك . أو إلى وقت تغيرهم بالبلى ; على ما تقدم . وقيل : بما لبثوا في الكهف , وهي المدة التي ذكرها الله تعالى عن اليهود وإن ذكروا زيادة ونقصانا . أي لا يعلم علم ذلك إلا الله أو من علمه ذلك " له غيب السموات والأرض " .
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«قُلِ» أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة «اللَّهُ أَعْلَمُ» لفظ الجلالة مبتدأ وأعلم خبر والجملة مقول القول «بِما» ما موصولية ومتعلقان بأعلم «لَبِثُوا» ماض وفاعله والجملة صلة «لَهُ غَيْبُ» مبتدأ مؤخر والجار والمجرور متعلقان بالخبر المقدم المحذوف «السَّماواتِ» مضاف إليه «وَالْأَرْضِ» معطوف على السموات «أَبْصِرْ» للتعجب ماض جاء على صيغة الأمر فاعله مستتر «بِهِ» حرف جر زائد والهاء فاعل أبصر «وَأَسْمِعْ» معطوف على أبصر والكلام مقول القول «ما» نافية «لَهُمْ» متعلقان بخبر مقدم محذوف «مِنْ دُونِهِ» متعلقان بالخبر المحذوف والهاء مضاف إليه «مِنْ» حرف جر زائد «وَلِيٍّ» اسم مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ مؤخر «وَلا» الواو عاطفة ولا نافية «يُشْرِكُ» مضارع وفاعله مستتر والجملة معطوفة «فِي حُكْمِهِ» متعلقان بيشرك والهاء مضاف إليه «أَحَداً» مفعول به