You are here

20vs27

وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي

Waohlul AAuqdatan min lisanee

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotKuma Ka warware mini wani ƙulli daga harshħna.&quot

"And remove the impediment from my speech,
And loose the knot from my tongue,
And loose a knot from my tongue,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي ﴿٢٧﴾

يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴿٢٨﴾

And loosen the knot from my tongue, that they understand my speech.

This is referring to the lisp that he had.

This lisp was a result of an incident when he was presented a date and a hot coal stone and he placed the coal on his tongue instead of the date. A detailed explanation of this story is forthcoming in the following chapters.

However, he did not ask Allah to remove this affliction all together. Rather, he asked for removal of his stammering so the people would understand what he intended in his speech. He was only asking for what was necessary to deliver his message. If he had asked for the removal of his affliction in its entirety, it would have been cured for him. However, the Prophets do not ask for any more than what is required. Therefore, he was left with the remnants of this accident that took place with his tongue. Allah informed of what Fir`awn said concerning him,

أَمْ أَنَآ خَيْرٌ مِّنْ هَـذَا الَّذِى هُوَ مَهِينٌ وَلاَ يَكَادُ يُبِينُ

Am I not better than this one who is despicable and can scarcely express himself clearly! (43:52)

This means that he is not eloquent in speech.

" واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي " وذلك لما كان أصابه من اللثغ حين عرض عليه التمرة والجمرة فأخذ الجمرة فوضعها على لسانه كما سيأتي بيانه وما سأل أن يزول ذلك بالكلية بل بحيث يزول العي ويحصل لهم فهم ما يريد منه وهو قدر الحاجة ولو سأل الجميع لزال ولكن الأنبياء لا يسألون إلا بحسب الحاجة ولهذا بقيت بقية قال الله تعالى إخبارا عن فرعون أنه قال " أم أنا خير من هذا الذي هو مهين ولا يكاد يبين " أي يفصح بالكلام وقال الحسن البصري " واحلل عقدة من لساني " قال حل عقدة واحدة ولو سأل أكثر من ذلك أعطي وقال ابن عباس شكا موسى إلى ربه ما يتخوف من آل فرعون في القتيل وعقدة لسانه فإنه كان في لسانه عقدة تمنعه من كثير من الكلام وسأل ربه أن يعينه بأخيه هارون يكون له ردءا ويتكلم عنه بكثير مما لا يفصح به لسانه فآتاه سؤله فحل عقدة من لسانه وقال ابن أبي حاتم ذكر عن عمر بن عثمان حدثنا بقية عن أرطاة بن المنذر حدثني بعض أصحاب محمد بن كعب عنه قال أتاه ذو قرابة له فقال له ما بك بأس لولا أنك تلحن في كلامك ولست تعرب في قراءتك فقال القرظي يا ابن أخي ألست أفهمك إذا حدثتك . قال نعم قال فإن موسى عليه السلام إنما سأل ربه أن يحلل عقدة من لسانه كي يفقه بنو إسرائيل كلامه ولم يزد عليها هذا لفظه .

"واحلل عقدة من لساني" حدثت من احتراقه بجمرة وضعها بفيه وهو صغير

يعني العجمة التي كانت فيه من جمرة النار التي أطفأها في فيه وهو طفل . قال ابن عباس : كانت في لسانه رتة . وذلك أنه كان في حجر فرعون ذات يوم وهو طفل فلطمه لطمة , وأخذ بلحيته فنتفها فقال فرعون لآسية : هذا عدوي فهات الذباحين . فقالت آسية : على رسلك فإنه صبي لا يفرق بين الأشياء . ثم أتت بطستين فجعلت في أحدهما جمرا وفي الآخر جوهرا فأخذ جبريل بيد موسى فوضعها على النار حتى رفع جمرة ووضعها في فيه على لسانه , فكانت تلك الرتة وروي أن يده احترقت وأن فرعون اجتهد في علاجها فلم تبرأ . ولما دعاه قال أي رب تدعوني ؟ قال : إلى الذي أبرأ يدي وقد عجزت عنها . وعن بعضهم : إنما لم تبرأ يده لئلا يدخلها مع فرعون في قصعة واحدة فتنعقد بينهما حرمة المؤاكلة . ثم اختلف هل زالت تلك الرتة ; فقيل : زالت بدليل قوله " قد أوتيت سؤلك يا موسى " [ طه : 36 ] وقيل : لم تزل كلها ; بدليل قوله حكاية عن فرعون : " ولا يكاد يبين " [ الزخرف : 52 ] . ولأنه لم يقل : احلل كل لساني , فدل على أنه بقي في لسانه شيء من الاستمساك . وقيل : زالت بالكلية بدليل قوله " أوتيت سؤلك " [ طه : 36 ] وإنما قال فرعون : " ولا يكاد يبين " [ الزخرف : 52 ] لأنه عرف منه تلك العقدة في التربية , وما ثبت عنده أن الآفة زالت . قلت : وهذا فيه نظر ; لأنه لو كان ذلك لما قال فرعون : " ولا يكاد يبين " حين كلمه موسى بلسان ذلق فصيح . والله أعلم . وقيل : إن تلك العقدة حدثت بلسانه عند مناجاة ربه , حتى لا يكلم غيره إلا بإذنه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَاحْلُلْ» الواو عاطفة احلل فعل دعاء فاعله مستتر «عُقْدَةً» مفعول به «مِنْ لِسانِي» متعلقان بمحذوف صفة لعقدة والجملة معطوفة على ما قبلها

43vs52

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ