You are here

27vs89

مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ

Man jaa bialhasanati falahu khayrun minha wahum min fazaAAin yawmaithin aminoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Wanda ya zo da kyakkyawan aiki guda, to, yanã da mafi alhħri daga gare shi. Kuma sũ daga wata firgita,(1) a yinin nan, amintattu ne.

If any do good, good will (accrue) to them therefrom; and they will be secure from terror that Day.
Whoever brings good, he shall have better than it; and they shall be secure from terror on the day.
Whoso bringeth a good deed will have better than its worth; and such are safe from fear that Day.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Then Allah describes the state of the blessed and the doomed on that Day, and says:

مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا ...

Whoever brings a good deed, will have better than its worth.

Qatadah said,

"That is sincerely for Allah alone.''

Allah has explained elsewhere in the Qur'an that He will give ten like it.

... وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ﴿٨٩﴾

and they will be safe from the terror on that Day.

This is like the Ayah,

لاَ يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الاٌّكْبَرُ

The greatest terror will not grieve them. (21:103)

and Allah said:

أَفَمَن يُلْقَى فِى النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِى ءَامِناً يَوْمَ الْقِيَـمَةِ

Is he who is cast into the Fire better or he who comes secure on the Day of Resurrection. (41:40)

وَهُمْ فِى الْغُرُفَـتِ ءَامِنُونَ

and they will reside in the high dwellings in peace and security. (34:37)

قال قتادة بالإخلاص وقال زين العابدين هي لا إله إلا الله وقد بين تعالى في الموضع الآخر أن له عشر أمثالها " وهم من فزع يومئذ آمنون " كما قال في الآية الأخرى " لا يحزنهم الفزع الأكبر " وقال تعالى " أفمن يلقى في النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة " وقال تعالى " وهم في الغرفات آمنون " .

"من جاء بالحسنة" أي لا إله إلا الله يوم القيامة "فله خير" ثواب "منها" أي بسببها وليس للتفضيل إذ لا فعل خير منها وفي آية أخرى "عشر أمثالها" "وهم" الجاءون بها "من فزع يومئذ" بالإضافة وكسر الميم وفتحها وفزع منونا وفتح الميم

قال ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهما : الحسنة لا إله إلا الله . وقال أبو معشر : كان إبراهيم يحلف بالله الذي لا إله إلا هو ولا يستثني أن الحسنة لا إله إلا الله محمد رسول الله . وقال علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم : غزا رجل فكان إذا خلا بمكان قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له فبينما هو في أرض الروم في أرض جلفاء وبردى رفع صوته فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له فخرج عليه رجل على فرس عليه ثياب بيض فقال له : والذي نفسي بيده إنها الكلمة التي قال الله تعالي : " من جاء بالحسنة فله خير منها " وروى أبو ذر قال : قلت يا رسول الله أوصني , قال : ( اتق الله وإذا عملت سيئة فأتبعها حسنة تمحها ) قال : قلت : يا رسول الله أمن الحسنات لا إله إلا الله ؟ قال : ( من أفضل الحسنات ) وفي رواية قال : ( نعم هي أحسن الحسنات ) ذكره البيهقي , وقال قتادة : " من جاء بالحسنة " بالإخلاص والتوحيد . وقيل : أداء الفرائض كلها . قلت : إذا أتى بلا إله إلا الله على حقيقتها وما يجب لها على ما تقدم بيانه في سورة [ إبراهيم ] فقد أتى بالتوحيد والإخلاص والفرائض .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«مَنْ» اسم شرط جازم مبتدأ «جاءَ» ماض فاعله مستتر «بِالْحَسَنَةِ» متعلقان بالفعل ، «فَلَهُ» الفاء رابطة وله خبر مقدم «خَيْرٌ» مبتدأ مؤخر «مِنْها» متعلقان بخير والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط وجملتا الشرط والجواب خبر المبتدأ من وجملة من .. مستأنفة لا محل لها. «وَهُمْ» الواو حرف استئناف وهم مبتدأ «مِنْ فَزَعٍ» متعلقان بالخبر آمنون «يَوْمَئِذٍ» ظرف مضاف إلى مثله والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها. «آمِنُونَ» خبر

21vs103

لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ
,

34vs37

وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُم بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِندَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاء الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ
,

41vs40

إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

6vs160

مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ
,

28vs84

مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ