2vs88
Select any filter and click on Go! to see results
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ
Waqaloo quloobuna ghulfun bal laAAanahumu Allahu bikufrihim faqaleelan ma yuminoona
Index Terms
Click to play
Yoruba Translation
Hausa Translation
Kuma suka ce: "Zukatanmu suna cikin rufi." A´a, Allah Yã la´ane su, dõmin kafircinsu kadan kwarai suke yin ĩmãni!
Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)
Allah says;
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ...
And they say, "Our hearts are Ghulf.''
Muhammad bin Ishaq reported that Ibn Abbas said that it,
means, "Our hearts are screened.''
Mujahid also said that it means,
"They are covered.''`
Ikrimah said,
"There is a stamp on them.''
Abu Al-Aliyah said,
"They do not comprehend.''
Mujahid and Qatadah said that;
Ibn Abbas read the Ayah in a way that means,
"Our hearts contain every type of knowledge and do not need the knowledge that you (O Muhammad) have.''
This is the opinion of Ata and Ibn Abbas.
... بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ ...
Nay, Allah has cursed them for their disbelief,
meaning, "Allah expelled them and deprived them of every type of righteousness.''
... فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ ﴿٨٨﴾
So little is that which they believe.
Qatadah said that the Ayah means,
"Only a few of them believe.''
Allah's statement, وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ (And they say, "Our hearts are Ghulf.'') is similar to His statement,
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا فِى أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ
And they say: "Our hearts are under coverings (screened) from that to which you invite us. (41:5).
This is why Allah said here, بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ (Nay, Allah has cursed them for their disbelief, so little is that which they believe),
meaning, "It is not as they claim. Rather, their hearts are cursed and stamped,'' just as Allah said in Surah An-Nisa,
وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
And of their saying: "Our hearts are wrapped (with coverings, i.e. we do not understand what the Messengers say) ـ nay, Allah has set a seal upon their hearts because of their disbelief, so they believe not but a little. (4:155)
There is a difference of opinion regarding the meaning of Allah's statement, فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ (So little is that which they believe.) and His statement, فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (So they believe not except a few), (4:155).
Some scholars said that;
the Ayat indicate that a few of them would believe, or that their faith is minute, because they believe in Resurrection and in Allah's reward and punishment that Musa foretold. Yet, this faith will not benefit them since it is overshadowed by their disbelief in what Muhammad brought them.
Some scholars said that;
the Jews did not actually believe in anything and that Allah said, فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ (So little is that which they believe), meaning, they do not believe.
This meaning is similar to the Arabic expression, "Hardly have I seen anything like this,''
meaning, "I have never seen anything like this.''
قال محمد بن إسحاق حدثني محمد بن أبي محمد عن عكرمة أو سعيد عن ابن عباس " وقالوا قلوبنا غلف " أي في أكنة : وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس " وقالوا قلوبنا غلف " أي لا تفقه وقال العوفي عن ابن عباس" وقالوا قلوبنا غلف " هي القلوب المطبوع عليها وقال مجاهد وقالوا قلوبنا غلف عليها غشاوة وقال عكرمة : عليها طابع وقال أبو العالية : أي لا تفقه وقال السدي يقولون عليها غلاف وهو الغطاء : وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة : فلا تعي ولا تفقه قاله مجاهد وقتادة : وقرأ ابن عباس غلف بضم اللام وهو جمع غلاف أي قلوبنا أوعية لكل علم فلا تحتاج إلى علمك قاله ابن عباس وعطاء" بل لعنهم الله بكفرهم " أي طردهم الله وأبعدهم من كل خير " فقليلا ما يؤمنون " قال قتادة معناه لا يؤمن منهم إلا القليل " وقالوا قلوبنا غلف" هو كقوله " وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه " وقال عبد الرحمن بن أسلم في قوله غلف قال : تقول قلبي في غلاف فلا يخلص إليه مما تقول شيء وقرأ " وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه " وهذا الذي رجحه ابن جرير واستشهد بما روي من حديث عمرو بن مرة الجملي عن أبي البختري عن حذيفة قال " القلوب أربعة - فذكر منها - وقلب أغلف مغضوب عليه وذاك قلب الكافر " وقال ابن أبي حاتم حدثنا محمد بن عبد الرحمن العرزمي أنبأنا أبي عن جدي عن قتادة عن الحسن في قوله : " قلوبنا غلف " قال : لم تختن وهذا القول يرجع معناه إلى ما تقدم من عدم طهارة قلوبهم وأنها بعيدة من الخير . قول آخر : قال الضحاك عن ابن عباس " وقالوا قلوبنا غلف " قال يقولون قلوبنا غلف مملوءة لا تحتاج إلى علم محمد ولا غيره وقال عطية العوفي عن ابن عباس " وقالوا قلوبنا غلف" أي أوعية للعلم وعلى هذا المعنى جاءت قراءة بعض الأنصار فيها حكاه ابن جرير وقالوا قلوبنا غلف بضم اللام نقلها الزمخشري أي جمع غلاف أي أوعية بمعنى أنهم ادعوا أن قلوبهم مملوءة بعلم لا يحتاجون معه إلى علم آخر كما كانوا يفتون بعلم التوراة ولهذا قال تعالى " بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون " أي ليس الأمر كما ادعوا بل قلوبهم ملعونة مطبوع عليها كما قال في سورة النساء " وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا " وقد اختلفوا في معنى قوله " فقليلا ما يؤمنون " وقوله" فلا يؤمنون إلا قليلا " فقال بعضهم فقليل من يؤمن منهم وقيل فقليل إيمانهم بمعنى أنهم يؤمنون بما جاءهم به موسى من أمر المعاد والثواب والعقاب ولكنه إيمان لا ينفعهم لأنه مغمور بما كفروا به من الذي جاءهم به محمد - صلى الله عليه وسلم - وقال بعضهم إنما كانوا غير مؤمنين بشيء وإنما قال : فقليلا ما يؤمنون وهم بالجميع كافرون كما تقول العرب قلما رأيت مثل هذا قط. تريد ما رأيت مثل هذا قط وقال الكسائي : تقول العرب من زنى بأرض قلما تنبت أي لا تنبت شيئا حكاه ابن جرير رحمه الله والله أعلم .
"وقالوا" للنبي استهزاء "قلوبنا غلف" جمع أغلف أي مغشاة بأغطية فلا تعي ما تقول "بل" للإضراب "لعنهم الله" أبعدهم من رحمته وخذلهم عن القبول "بكفرهم" وليس عدم قبولهم لخلل في قلوبهم "فقليلا ما يؤمنون" ما زائدة لتأكيد القلة أي : إيمانهم قليل جدا
يعني اليهود
I'raab - grammatical analysis of the Qur'an
«وَقالُوا» الواو استئنافية ، قالوا فعل ماض وفاعل والجملة مستأنفة.
«قُلُوبُنا غُلْفٌ» مبتدأ وخبر والجملة مقول القول.
«بَلْ» حرف عطف وإضراب.
«لَعَنَهُمُ» فعل ماض ومفعول به.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة فاعل.
«بِكُفْرِهِمْ» متعلقان بالفعل قبلهما.
«فَقَلِيلًا» الفاء استئنافية ، قليلا صفة لمفعول مطلق محذوف التقدير فلا تؤمنون إلا إيمانا قليلا.
«ما» نكرة مبهمة صفة لقليل. وقيل مصدرية والمصدر المؤول فاعل قليل التقدير قليلا إيمانهم. والجملة تعليلة لا محل لها.
«يُؤْمِنُونَ» مضارع وفاعله.