You are here

41vs54

أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاء رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ

Ala innahum fee miryatin min liqai rabbihim ala innahu bikulli shayin muheetun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

To lalle sũ, sunã a cikin shakka daga gamuwa da Ubangijinsu. To, lalle Shĩ, Mai kħwayħwane ga dukan kõme ne.

Ah indeed! Are they in doubt concerning the Meeting with their Lord? Ah indeed! It is He that doth encompass all things!
Now surely they are in doubt as to the meeting of their Lord; now surely He encompasses all things.
How! Are they still in doubt about the meeting with their Lord? Lo! Is not He surrounding all things?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says,

أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاء رَبِّهِمْ ...

Lo, Verily, they are in doubt concerning the meeting with their Lord.

means, they doubt that the Hour will come, they do not think about it or strive for it or pay heed to it; on the contrary, they regard it as irrelevant and do not care about it. But it will undoubtedly come to pass. Then Allah states that He is Able to do all things and He encompasses all things, and it is very easy for Him to bring about the Hour:

... أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ ﴿٥٤﴾

Verily, He is surrounding all things!

means, all of creation is subject to His control, dominion and knowledge; He is controlling all things by His power, so whatever He wills happens, and whatever He does not will does not happen, and there is no god worthy of worship apart from Him.

This is the end of the Tafsir of Surah Fussilat. To Allah be praise and blessings.

وقوله تعالى " ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم " أي في شك من قيام الساعة ولهذا لا يتفكرون فيه ولا يعملون له ولا يحذرون منه بل هو عندهم هدر لا يعبئون به وهو كائن لا محالة وواقع لا ريب فيه قال ابن أبي الدنيا حدثنا أحمد بن إبراهيم حدثنا خلف بن تميم حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا سعيد الأنصاري قال : إن عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد أيها الناس فإني لم أجمعكم لأمر أحدثه فيكم ولكن فكرت في هذا الأمر الذي أنتم إليه صائرون فعلمت أن المصدق بهذا الأمر أحمق والمكذب به هالك ثم نزل . ومعنى قوله رضي الله عنه أن المصدق به أحمق أي لأنه لا يعمل له عمل مثله ولا يحذر منه ولا يخاف من هوله وهو مع ذلك مصدق به موقن بوقوعه وهو مع ذلك يتمادى في لعبه وغفلته وشهواته وذنوبه فهو أحمق بهذا الاعتبار والأحمق في اللغة ضعيف العقل وقوله والمكذب به هالك هذا واضح والله أعلم . ثم قال تعالى مقررا أنه على كل شيء قدير وبكل شيء محيط وإقامة الساعة لديه يسير سهل عليه تبارك وتعالى " ألا إنه بكل شيء محيط " أي المخلوقات كلها تحت قهره وفي قبضته وتحت طي علمه وهو المتصرف فيها كلها بحكمه فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن لا إله إلا هو . آخر تفسير سورة حم السجدة ولله الحمد والمنة .

"ألا إنهم في مرية" شك "من لقاء ربهم" لإنكارهم البعث "ألا إنه" تعالى "بكل شيء محيط" علما وقدرة فيجازيهم بكفرهم

أي في شك

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَلا» حرف تنبيه واستفتاح «إِنَّهُمْ» إن واسمها «فِي مِرْيَةٍ» متعلقان بمحذوف خبر «مِنْ لِقاءِ» متعلقان بمحذوف صفة مرية «رَبِّهِمْ» مضاف إليه «أَلا» حرف استفتاح «إِنَّهُ» إن واسمها «بِكُلِّ» متعلقان بمحيط «شَيْ ءٍ» مضاف إليه «مُحِيطٌ» خبر

32vs23

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ
,

4vs126

وَللّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَانَ اللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطاً