You are here

53vs1

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

Waalnnajmi itha hawa

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Inã rantsuwa da taurãron, a lõkacin da ya faku.

By the Star when it goes down,-
I swear by the star when it goes down.
By the Star when it setteth,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah swears the Messenger is True and His Words are a Revelation from Him

Ibn Abi Hatim recorded that Ash-Sha`bi and others stated that the Creator swears by whatever He wills among His creation, but the created only vow by the Creator.

Allah said,

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ﴿١﴾

By the star when it goes down.

Ibn Abi Najih reported that Mujahid said,

"The star refers to Pleiades when it sets at Fajr.''

Ad-Dahhak said

"When the Shayatin are shot with it.''

And this Ayah is like Allah's saying;

فَلاَ أُقْسِمُ بِمَوَقِعِ النُّجُومِ

وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ

إِنَّهُ لَقُرْءَانٌ كَرِيمٌ

فِى كِتَـبٍ مَّكْنُونٍ

لاَّ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ

تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَـلَمِينَ

So, I swear by the setting of the stars. And verily, that is indeed a great oath, if you but know. That is indeed an honorable recitation. In a Book well-guarded. Which none can touch but the pure. A revelation from the Lord of all that exists. (56:75-80)

The First Surah in which a Prostration is revealed

Al-Bukhari recorded that Abdullah bin Mas`ud said,

"Surah An-Najm was the first Surah in which a prostration was revealed. The Prophet (recited it in Makkah) and prostrated. Those who were with him did the same, except an old man who took a handful of soil and prostrated on it. Later on, I saw him killed as a disbeliever; he was Umayyah bin Khalaf.''

Al-Bukhari recorded this Hadith in several places of his Sahih, as did Muslim, Abu Dawud and An-Nasa'i, using various chains of narration through Abu Ishaq from Abdullah.

سورة النجم : قال البخاري حدثنا نصر بن علي أخبرني أبو أحمد - يعني الزبيري - حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأسود بن يزيد عن عبد الله قال أول سورة أنزلت فيها سجدة والنجم قال فسجد النبي صلى الله عليه وسلم وسجد من خلفه إلا رجلا رأيته أخذ كفا من تراب فسجد عليه فرأيته بعد ذلك قتل كافرا وهو أمية بن خلف . وقد رواه البخاري أيضا في مواضع ومسلم وأبو داود والنسائي من طرق عن أبي إسحاق به وقوله في الممتنع إنه أمية بن خلف في هذه الرواية مشكل فإنه قد جاء من غير هذه الطريق أنه عتبة بن ربيعة . قال الشعبي وغيره : الخالق يقسم بما شاء من خلقه والمخلوق لا ينبغي له أن يقسم إلا بالخالق رواه ابن أبي حاتم . واختلف المفسرون في معنى قوله " والنجم إذا هوى " فقال ابن أبي نجيح عن مجاهد يعني بالنجم الثريا إذا سقطت مع الفجر وكذا روي عن ابن عباس وسفيان الثوري واختاره ابن جرير وزعم السدي أنها الزهرة وقال الضحاك " والنجم إذا هوى " إذا رمى به الشياطين وهذا القول له اتجاه . وروى الأعمش عن مجاهد في قوله تعالى " والنجم إذا هوى " يعني القرآن إذا نزل وهذه الآية كقوله تعالى " فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون تنزيل من رب العالمين " .

سورة النجم [ مكية وآياتها اثنتان وستون ] "والنجم" الثريا "إذا هوى" غاب

مكية كلها في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر . وقال ابن عباس وقتادة : إلا آية منها وهي قوله تعالى : " الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش " [ النجم : 32 ] الآية . وقيل : اثنتان وستون آية . وقيل : إن السورة كلها مدنية . والصحيح أنها مكية لما روى ابن مسعود أنه قال : هي أول سورة أعلنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة . وفي [ البخاري ] عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم سجد بالنجم , وسجد معه المسلمون والمشركون والجن والإنس وعن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ سورة النجم فسجد لها , فما بقي أحد من القوم إلا سجد ; فأخذ رجل من القوم كفا من حصباء أو تراب فرفعه إلى وجهه وقال : يكفيني هذا . قال عبد الله : فلقد رأيته بعد قتل كافرا , متفق عليه . الرجل يقال له أمية بن خلف . وفي الصحيحين عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أنه قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم سورة " والنجم إذا هوى " [ النجم : 1 ] فلم يسجد . وقد مضى في آخر " الأعراف " القول في هذا والحمد لله . قال ابن عباس ومجاهد : معنى " والنجم إذا هوى " والثريا إذا سقطت مع الفجر ; والعرب تسمي الثريا نجما وإن كانت في العدد نجوما ; يقال : إنها سبعة أنجم , ستة منها ظاهرة وواحد خفي يمتحن الناس به أبصارهم . وفي " الشفا " للقاضي عياض : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرى في الثريا أحد عشر نجما . وعن مجاهد أيضا أن المعنى والقرآن إذا نزل ; لأنه كان ينزل نجوما . وقاله الفراء . وعنه أيضا : يعني نجوم السماء كلها حين تغرب . وهو قول الحسن قال : أقسم الله بالنجوم إذا غابت . وليس يمتنع أن يعبر عنها بلفظ واحد ومعناه جمع ; كقول الراعي : فباتت تعد النجم في مستحيرة سريع بأيدي الآكلين جمودها وقال عمر بن أبي ربيعة : أحسن النجم في السماء الثريا والثريا في الأرض زين النساء وقال الحسن أيضا : المراد بالنجم النجوم إذا سقطت يوم القيامة . وقال السدي : إن النجم ههنا الزهرة لأن قوما من العرب كانوا يعبدونها . وقيل : المراد به النجوم التي ترجم بها الشياطين ; وسببه أن الله تعالى لما أراد بعث محمد صلى الله عليه وسلم رسولا كثر انقضاض الكواكب قبل مولده , فذعر أكثر العرب منها وفزعوا إلى كاهن كان لهم ضريرا , كان يخبرهم بالحوادث فسألوه عنها فقال : انظروا البروج الاثني عشر فإن انقضى منها شيء فهو ذهاب الدنيا , فإن لم ينقض منها شيء فسيحدث في الدنيا أمر عظيم , فاستشعروا ذلك ; فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هو الأمر العظيم الذي استشعروه , فأنزل الله تعالى : " والنجم إذا هوى " أي ذلك النجم الذي هوى هو لهذه النبوة التي حدثت . وقيل : النجم هنا هو النبت الذي ليس له ساق , وهوى أي سقط على الأرض . وقال جعفر بن محمد بن علي بن الحسين رضي الله عنهم : " والنجم " يعني محمدا صلى الله عليه وسلم " إذا هوى " إذا نزل من السماء ليلة المعراج . وعن عروة بن الزبير رضي الله عنهما أن عتبة بن أبي لهب وكان تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد الخروج إلى الشام فقال : لآتين محمدا فلأوذينه , فأتاه فقال : يا محمد هو كافر بالنجم إذا هوى , وبالذي دنا فتدلى . ثم تفل في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم , ورد عليه ابنته وطلقها ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم سلط عليه كلبا من كلابك ) وكان أبو طالب حاضرا فوجم لها وقال : ما كان أغناك يا ابن أخي عن هذه الدعوة , فرجع عتبة إلى أبيه فأخبره , ثم خرجوا إلى الشام , فنزلوا منزلا , فأشرف عليهم راهب من الدير فقال لهم : إن هذه أرض مسبعة . فقال أبو لهب لأصحابه : أغيثونا يا معشر قريش هذه الليلة ! فإني أخاف على ابني من دعوة محمد ; فجمعوا جمالهم وأناخوها حولهم , وأحدقوا بعتبة , فجاء الأسد يتشمم وجوههم حتى ضرب عتبة فقتله . وقال حسان : من يرجع العام إلى أهله فما أكيل السبع بالراجع وأصل النجم الطلوع ; يقال : نجم السن ونجم فلان ببلاد كذا أي خرج على السلطان . والهوي النزول والسقوط ; يقال : هوى يهوي هويا مثل مضى يمضي مضيا ; قال زهير : فشج بها الأماعز وهي تهوي هوي الدلو أسلمها الرشاء وقال آخر [ أبو بكر بن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة ] : بينما نحن بالبلاكث فالقا ع سراعا والعيس تهوي هويا خطرت خطرة على القلب من ذكراك وهنا فما استطعت مضيا الأصمعي : هوى بالفتح يهوي هويا أي سقط إلى أسفل . قال : وكذلك انهوى في السير إذا مضى فيه , وهوى وانهوى فيه لغتان بمعنى , وقد جمعهما الشاعر في قوله : وكم منزل لولاي طحت كما هوى بأجرامه من قلة النيق منهوي وقال في الحب : هوي بالكسر يهوى هوى ; أي أحب .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالنَّجْمِ» جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف تقديره أقسم «إِذا» ظرف لما يستقبل من الزمان مجرد عن الشرطية «هَوى » ماض فاعله مستتر والجملة في محل جر بالإضافة.

, , , , ,