You are here

53vs61

وَأَنتُمْ سَامِدُونَ

Waantum samidoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Alhãli kunã mãsu wãsã?

Wasting your time in vanities?
While you are indulging in varieties.
While ye amuse yourselves?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said;

وَأَنتُمْ سَامِدُونَ ﴿٦١﴾

While you are Samidun.

Sufyan Ath-Thawri reported that his father narrated that Ibn Abbas said about Samidun,

"Singing; in Yemenite dialect `Ismid for us' means `Sing for us.'''

Ikrimah said something similar.

In another narration from Ibn Abbas, he said that, سَامِدُونَ (Samidun) means, "Turning away.''

Similar was reported from Mujahid and Ikrimah.

Allah the Exalted ordered His servants to prostrate to Him, worship Him according to the way of His Messenger, and to fulfill the requirement of Tawhid and sincerity,

قال سفيان الثوري عن أبيه عن ابن عباس قال : الغناء هي يمانية أسمد لنا غن لنا وكذا قال عكرمة وفي رواية عن ابن عباس" سامدون " معرضون وكذا قال مجاهد وعكرمة وقال الحسن غافلون وهو رواية عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وفي رواية عن ابن عباس تستكبرون وبه يقول السدي ثم قال تعالى آمرا لعباده بالسجود له والعبادة المتابعة لرسوله صلى الله عليه وسلم والتوحيد والإخلاص .

"وأنتم سامدون" لاهون غافلون عما يطلب منكم

أي لاهون معرضون . عن ابن عباس ; رواه الوالبي والعوفي عنه . وقال عكرمة عنه : هو الغناء بلغة حمير ; يقال : سمد لنا أي غن لنا , فكانوا إذا سمعوا القرآن يتلى تغنوا ولعبوا حتى لا يسمعوا . وقال الضحاك : سامدون شامخون متكبرون . وفي الصحاح : سمد سمودا رفع رأسه تكبرا وكل رافع رأسه فهو سامد ; قال : سوامد الليل خفاف الأزواد يقول : ليس في بطونها علف . وقال ابن الأعرابي : سمدت سمودا علوت . وسمدت الإبل في سيرها جدت . والسمود اللهو , والسامد اللاهي ; يقال للقينة : أسمدينا ; أي ألهينا بالغناء . وتسميد الأرض أن يجعل فيها السماد وهو سرجين ورماد . وتسميد الرأس استئصال شعره , لغة في التسبيد . واسمأد الرجل بالهمز اسمئدادا أي ورم غضبا . وروي عن علي رضي الله عنه أن معنى " سامدون " أن يجلسوا غير مصلين ولا منتظرين الصلاة . وقال الحسن : واقفون للصلاة قبل وقوف الإمام ; ومنه ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه خرج والناس ينتظرونه قياما فقال : ( ما لي أراكم سامدين ) حكاه الماوردي . وذكره المهدوي عن علي , وأنه خرج إلى الصلاة فرأى الناس قياما ينتظرونه فقال : ( ما لكم سامدون ) قاله المهدوي . والمعروف في اللغة : سمد يسمد سمودا إذا لها وأعرض . وقال المبرد : سامدون خامدون ; قال الشاعر : أتى الحدثان نسوة آل حرب بمقدور سمدن له سمودا وقال صالح أبو الخليل : لما قرأ النبي صلى الله عليه وسلم " أفمن هذا الحديث تعجبون . وتضحكون ولا تبكون . وأنتم سامدون " لم ير ضاحكا إلا مبتسما حتى مات صلى الله عليه وسلم . ذكره النحاس .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَأَنْتُمْ سامِدُونَ» الواو حالية ومبتدأ وخبره والجملة حالية.