You are here

55vs1

الرَّحْمَنُ

Alrrahmanu

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

(Allah) Mai rahama.

(Allah) Most Gracious!
The Beneficent Allah,
The Beneficent

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Ar-Rahman revealed and taught the Qur'an

Allah informs of His favors and His mercy for His creatures, for He revealed the Qur'an to His servants, He made memorizing and understanding of it easy for those on whom He has bestowed His mercy,

الرَّحْمَنُ ﴿١﴾

عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴿٢﴾

خَلَقَ الْإِنسَانَ ﴿٣﴾

عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ﴿٤﴾

Ar-Rahman!

He has taught the Qur'an.

He created man.

He taught him Al-Bayan.

Al-Hasan said: "Eloquent speech.''

This refers to Allah teaching the Qur'an, that is, teaching the servants how to recite it by making it easy for them to speak and pronounce letters with the various parts of the mouth, such as the alveolar bridge, the tongue and the lips

The Introduction to Surah Ar-Rahman

Imam Ahmad recorded that Zirr said that a man said (to Ibn Mas`ud):

"How is this recited: "Ma'in Ghayri Yasin or Asin''

He asked him, "Are you that proficient in reciting the whole Qur'an?''

He replied, "I recite the Mufassal section in one Rak`ah.''

So he said, "Woe to you! Do you recite the Qur'an in haste, as if it is poetry I know that the Prophet used to recite two Surahs from the beginning of the Mufassal section (in one Rak`ah).''

And Ibn Mas`ud considered Surah Ar-Rahman to be the beginning of the Mufassal section.

Abu `Isa At-Tirmidhi recorded that Jabir said,

"The Messenger of Allah went to his Companions and recited Surah Ar-Rahman from beginning to end for them, but they did not say anything. The Prophet said,

لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى الْجِنِّ لَيْلَةَ الْجِنِّ فَكَانُوا أَحْسَنَ مَرْدُودًا مِنْكُمْ، كُنْتُ كُلَّمَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِهِ:

فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

قَالُوا: لَا بِشَيْءٍ مِنْ نِعَمِكَ رَبَّنَا نُكَذِّبُ فَلَكَ الْحَمْد

I recited it to the Jinns, on the night of the Jinns and their response was better than yours! Whenever I recited Allah's statement,فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (Then which of the blessings of your Lord will you both deny), They said,

"None of Your favors do we deny, our Lord! All praise is due to you.''

At-Tirmidhi recorded it and he said, "This Hadith is Gharib.''

Al-Hafiz Abu Bakr Al-Bazzar also collected this Hadith.

Abu Jafar Ibn Jarir recorded that Abdullah bin Umar said that the Messenger of Allah recited Surah Ar-Rahman, or it was recited before him, and he said,

مَا لِيَ أَسْمَعُ الْجِنَّ أَحْسَنَ جَوَابًا لِرَبِّهَا مِنْكُمْ؟

Why do I hear the Jinn giving a better response to their Lord than you?

They said, "Why is that, O Allah's Messenger''

He said,

مَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِ اللهِ تَعَالَى:

فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

إِلَّا قَالَتِ الْجِنُّ: لَا بِشَيْءٍ مِنْ نِعَمِ رَبِّنَا نُكَذِّب

Whenever I recited the statement of Allah the Exalted, ففَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (Then which of the blessings of your Lord will you both deny), the Jinn responded by saying, "None of the favors of our Lord do we deny.''

Al-Hafiz Al-Bazzar also collected this Hadith.

سورة الرحمن : قال الإمام أحمد حدثنا عفان حدثنا حماد عن عاصم عن زر أن رجلا قال كيف تعرف هذا الحرف من ماء غير آسن أو ياسن ؟ فقال : أوكل القرآن قد قرأت قال إني لأقرأ المفصل في ركعة واحدة فقال أهذا كهذ الشعر لا أبا لك ؟ قد علمت قرائن النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يقرن قرينتين قرينتين من أول المفصل وكان أول مفصل ابن مسعود " الرحمن " وقال أبو عيسى الترمذي : حدثنا عبد الرحمن بن واقد وأبو مسلم السعدي حدثنا الوليد بن مسلم عن زهير بن محمد عن محمد بن المنكدر عن جابر قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه فقرأ عليهم سورة الرحمن من أولها إلى آخرها فسكتوا فقال " لقد قرأتها على الجن ليلة الجن فكانوا أحسن مردودا منكم كنت كلما أتيت على قوله " فبأي آلاء ربكما تكذبان " قالوا لا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " ثم قال هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث الوليد بن مسلم عن زهير بن محمد ثم حكى عن الإمام أحمد أنه كان لا يعرفه ينكر رواية أهل الشام عن زهير بن محمد هذا ورواه الحافظ أبو بكر البزار عن عمرو بن مالك عن الوليد بن مسلم وعن عبد الله بن أحمد بن شبوية عن هشام بن عمارة كلاهما عن الوليد بن مسلم به ثم قال لا نعرفه يروى إلا من هذا الوجه وقال أبو جعفر بن جرير حدثنا محمد بن عباد بن موسى وعمرو بن مالك البصري قالا حدثنا يحيى بن سليم عن إسماعيل بن أمية عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ سورة الرحمن أو قرئت عنده فقال " مالي أسمع الجن أحسن جوابا لربها منكم ؟ " قالوا وما ذاك يا رسول الله ؟ قال" ما أتيت على قول الله تعالى " فبأي آلاء ربكما تكذبان ؟ " إلا قالت الجن لا بشيء من نعم ربنا نكذب " ورواه الحافظ البزار عن عمرو بن مالك به ثم قال لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد . يخبر تعالى عن فضله ورحمته بخلقه أنه أنزل على عباده القرآن ويسر حفظه وفهمه على من رحمه فقال تعالى " الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان " قال الحسن يعني النطق وقال الضحاك وقتادة وغيرهما يعني الخير والشر وقول الحسن ههنا أحسن وأقوى لأن السياق في تعليمه تعالى القرآن وهو أداء تلاوته وإنما يكون ذلك بتيسير النطق على الخلق وتسهيل خروج الحروف من مواضعها من الحلق واللسان والشفتين على اختلاف مخارجها وأنواعها .

سورة الرحمن [ مكية إلا آية 29 فمدنية وآياتها ست أو ثمان وسبعون آية ] "الرحمن" الله تعالى

سورة الرحمن مكية كلها في قول الحسن وعروة بن الزبير وعكرمة وعطاء وجابر . وقال ابن عباس : إلا آية منها هي قوله تعالى : " يسأله من في السماوات والأرض " [ الرحمن : 29 ] الآية . وهي ست وسبعون آية . وقال ابن مسعود ومقاتل : هي مدنية كلها . والقول الأول أصح لما روى عروة بن الزبير قال : أول من جهر بالقرآن بمكة بعد النبي صلى الله عليه وسلم ابن مسعود ; وذلك أن الصحابة قالوا : ما سمعت قريش هذا القرآن يجهر به قط , فمن رجل يسمعهموه ؟ فقال ابن مسعود : أنا , فقالوا : إنا نخشى عليك , وإنما نريد رجلا له عشيرة يمنعونه , فأبى ثم قام عند المقام فقال : " بسم الله الرحمن الرحيم . الرحمن . علم القرآن " [ الرحمن : 1 - 2 ] ثم تمادى رافعا بها صوته وقريش في أنديتها , فتأملوا وقالوا : ما يقول ابن أم عبد ؟ قالوا : هو يقول الذي يزعم محمد أنه أنزل عليه , ثم ضربوه حتى أثروا في وجهه . وصح أن النبي صلى الله عليه وسلم قام يصلي الصبح بنخلة , فقرأ سورة " الرحمن " ومر النفر من الجن فآمنوا به . وفي الترمذي عن جابر قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه فقرأ عليهم سورة " الرحمن " من أولها إلى آخرها فسكتوا , فقال : ( لقد قرأتها على الجن ليلة الجن فكانوا أحسن مردودا منكم كنت كلما أتيت على قوله : " فبأي آلاء ربكما تكذبان " [ الرحمن : 13 ] قالوا لا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد ) قال : هذا حديث غريب . وفي هذا دليل على أنها مكية والله أعلم . وروي أن قيس بن عاصم المنقري قال للنبي صلى الله عليه وسلم : اتل علي مما أنزل عليك , فقرأ عليه سورة " الرحمن " فقال : أعدها , فأعادها ثلاثا , فقال : والله إن له لطلاوة , وإن عليه لحلاوة , وأسفله لمغدق , وأعلاه مثمر , وما يقول هذا بشر , وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله . وروي عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لكل شيء عروس وعروس القرآن سورة الرحمن ) . قال سعيد بن جبير وعامر الشعبي : " الرحمن " فاتحة ثلاث سور إذا جمعن كن اسما من أسماء الله تعالى " الر " و " حم " و " ن " فيكون مجموع هذه " الرحمن " .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الرَّحْمنُ» مبتدأ