You are here

71vs4

يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ

Yaghfir lakum min thunoobikum wayuakhkhirkum ila ajalin musamman inna ajala Allahi itha jaa la yuakhkharu law kuntum taAAlamoona

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotAllah zai gãfarta muku daga zunubanku kuma Ya jinkirta muku zuwa ga ajalin da aka ambata. Lalle ne ajalin Allah idan ya zo, ba za a jinkirta Shi ba, dã kun kasance masana (ga abin da nake faɗã dã, kun bar kãfirci).&quot

"So He may forgive you your sins and give you respite for a stated Term: for when the Term given by Allah is accomplished, it cannot be put forward: if ye only knew."
He will forgive you some of your faults and grant you a delay to an appointed term; surely the term of Allah when it comes is not postponed; did you but know!
That He may forgive you somewhat of your sins and respite you to an appointed term. Lo! the term of Allah, when it cometh, cannot be delayed, if ye but knew.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ ...

He will forgive you of your sins,

meaning, `if you do what I command you to do and you believe in what I have been sent with to you, then Allah will forgive you for your sins. '

... وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ...

and respite you to an appointed term.

meaning, `He will extend your life span and protect you from the torment that He would have made befall you if you did not stay away from His prohibitions.'

This Ayah is used as proof by those who say that obedience (to Allah), righteousness and maintaining the family ties truly increase the life span of a person.

This is like that which has been reported in the Hadith,

صِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمُر

Maintaining the family ties increases the life span.

Concerning Allah's statement,

... إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاء لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴿٤﴾

Verily, the term of Allah when it comes, cannot be delayed, if you but know.

means, hasten to the obedience (of Allah) before the coming of His vengeance. For verily, if He commands that to happen, it cannot be repulsed or prevented. For He is the Great One Who compels everything, and He is the Almighty Whose might all of creation succumbs to.

" يغفر لكم من ذنوبكم " أي إذا فعلتم ما آمركم به وصدقتم ما أرسلت به إليكم غفر الله لكم ذنوبكم " ومن " ههنا قيل إنها زائدة ولكن القول بزيادتها في الإثبات قليل ومنه قول بعض العرب : قد كان من مطر وقيل إنها بمعنى عن تقديره يصفح لكم عن ذنوبكم واختاره ابن جرير وقيل إنها للتبعيض أي يغفر لكم الذنوب العظام التي وعدكم على ارتكابكم إياها الانتقام " ويؤخركم إلى أجل مسمى " أي يمد في أعماركم ويدرأ عنكم العذاب الذي إن لم تجتنبوا ما نهاكم عنه أوقعه بكم وقد يستدل بهذه الآية من يقول إن الطاعة والبر وصلة الرحم يزاد بها في العمر حقيقة كما ورد به الحديث " صلة الرحم تزيد في العمر " . وقوله تعالى" إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون" أي بادروا بالطاعة قبل حلول النقمة فإنه إذا أمر تعالى يكون ذلك لا يرد ولا يمانع فإنه العظيم الذي قد قهر كل شيء العزيز الذي دانت لعزته جميع المخلوقات .

"يغفر لكم من ذنوبكم" من زائدة فإن الإسلام يغفر به ما قبله أو تبعيضية لإخراج حقوق العباد "ويؤخركم" بلا عذاب "إلى أجل مسمى" أجل الموت "إن أجل الله" بعذابكم إن لم تؤمنوا "إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون" ذلك لآمنتم

جزم " يغفر " بجواب الأمر . و " من " صلة زائدة . ومعنى الكلام يغفر لكم ذنوبكم , قاله السدي . وقيل : لا يصح كونها زائدة ; لأن " من " لا تزاد في الواجب , وإنما هي هنا للتبعيض , وهو بعض الذنوب , وهو ما لا يتعلق بحقوق المخلوقين . وقيل : هي لبيان الجنس . وفيه بعد , إذ لم يتقدم جنس يليق به . وقال زيد بن أسلم : المعنى يخرجكم من ذنوبكم . ابن شجرة : المعنى يغفر لكم من ذنوبكم ما استغفرتموه منها

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«يَغْفِرْ» مضارع مجزوم لأنه جواب الطلب وفاعله مستتر والجملة جواب الطلب لا محل لها «لَكُمْ» متعلقان بالفعل «مِنْ ذُنُوبِكُمْ» متعلقان بالفعل أيضا وهما بمثابة المفعول به «وَيُؤَخِّرْكُمْ» معطوف على ما قبله «إِلى أَجَلٍ» متعلقان بالفعل «مُسَمًّى» صفة «إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ» إن واسمها المضاف إلى لفظ الجلالة «إِذا جاءَ» إذا ظرفية شرطية غير جازمة وماض فاعله مستتر والجملة في محل جر بالإضافة «لا يُؤَخَّرُ» نافية ومضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل مستتر والجملة جواب الشرط لا محل لها وإذا مع شرطها وجوابها خبر إن والجملة الاسمية تعليل لا محل لها «لَوْ» حرف شرط غير جازم «كُنْتُمْ» كان واسمها «تَعْلَمُونَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة خبر كنتم وجملة كنتم .. ابتدائية لا محل لها.

14vs10

قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَـمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
,

46vs31

يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ