You are here

8vs16

وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ

Waman yuwallihim yawmaithin duburahu illa mutaharrifan liqitalin aw mutahayyizan ila fiatin faqad baa bighadabin mina Allahi wamawahu jahannamu wabisa almaseeru

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma duka wanda(3) ya jũya musu bãyansa a yinin nan, fãce wanda ya karkata dõmin kõɗayya, kõ kuwa wanda ya jħ dõmin haɗuwa da wata ƙungiya, to, lalle ne ya kõma da fushi daga Allah, kuma matattararsa Jahannama, kuma tir da makõma ita!

If any do turn his back to them on such a day - unless it be in a stratagem of war, or to retreat to a troop (of his own)- he draws on himself the wrath of Allah, and his abode is Hell,- an evil refuge (indeed)!
And whoever shall turn his back to them on that day-- unless he turn aside for the sake of fighting or withdraws to a company-- then he, indeed, becomes deserving of Allah's wrath, and his abode is hell; and an evil destination shall it be.
Whoso on that day turneth his back to them, unless manoeuvring for battle or intent to join a company, he truly hath incurred wrath from Allah, and his habitation will be hell, a hapless journey's end.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ ...

And whoever turns his back to them on such a day -- unless it be a stratagem of war...

The Ayah says, whoever flees from the enemy by way of planning to pretend that he is afraid of the enemy, so that they follow him and he takes the chance and returns to kill the enemy, then there is no sin on him.

This is the explanation of Sa`id bin Jubayr and As-Suddi.

Ad-Dahhak also commented,

"Whoever went ahead of his fellow Muslims to investigate the strength of the enemy and make use of it, أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ (or to retreat to a troop (of his own)),

meaning he leaves from here to another troop of Muslims to assist them or be assisted by them. So that is allowed for him, or even during the battle if he flees from his brigade to the commander. Or going to the grand Imam, would also fall under this permission.''

Umar bin Al-Khattab, may Allah be pleased with him, said about Abu Ubayd when he was fighting on the bridge in the land of the Persians, because of the many Zoroastrian soldiers,

"If he retreated to me then I would be as a troop for him.''

This is how it was reported by Muhammad bin Sirin from Umar.

In the report of Abu Uthman An-Nahdi from Umar, he said:

When Abu Ubayd was fighting, Umar said, "O people! We are your troop.''

Mujahid said that Umar said,

"We are the troop of every Muslim.''

Abdul-Malik bin Umayr reported from Umar,

"O people! Don't be confused over this Ayah, it was only about the day of Badr, and we are a troop for every Muslim.''

Ibn Abi Hatim (recorded) that Nafi` questioned Ibn Umar,

"We are people who are not stationary when fighting our enemy, and we may not know where our troop is, be it that of our Imam or our army.''

So he replied, "The troop is Allah's Messenger.''

I said but Allah said, إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً (when you meet those who disbelieve in the battlefield) to the end of the Ayah. So he said;

"This Ayah was about Badr, not before it nor after it.''

Ad-Dahhak commented that Allah's statement,

... أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ ...

or to retreat to a troop,

refers to "Those who retreat to the Messenger of Allah and his Companions (when the Messenger was alive), and those who retreat in the present time to his commander or companions.''

However, if one flees for any other reason than those mentioned here, then it is prohibited and considered a major sin.

Al-Bukhari and Muslim recorded that Abu Hurayrah said that the Messenger of Allah said,

اِجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَات

"Shun the seven great destructive sins.''

The people inquired, "O Allah's Messenger! What are they?''

He said,

الشِّرْكُ بِاللهِ

وَالسِّحْرُ

وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ

وَأَكْلُ الرِّبَا

وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ

وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ

وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَات

They are:

Joining others in worship with Allah,

magic,

taking life which Allah has forbidden, except for a just cause (according to Islamic law),

consuming Riba,

consuming an orphan's wealth,

fleeing the battlefield at the time of fighting,

and false accusation to chaste women, who never even think of anything touching chastity and are good believers.

This is why Allah said here,

... فَقَدْ بَاء ...

he indeed has drawn upon himself...,

and returned with,

... بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ ...

wrath from Allah. And his abode...,

destination, and dwelling place on the Day of Return,

... جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿١٦﴾

is Hell, and worst indeed is that destination!

أي يفر بين يدي قرنه مكيدة ليريه أنه قد خاف منه فيتبعه ثم يكر عليه فيقتله فلا بأس عليه في ذلك نص عليه سعيد بن جبير والسدي وقال الضحاك أن يتقدم عن أصحابه ليرى غرة من العدو فيصيبها " أو متحيزا إلى فئة " أي فر من ههنا إلى فئة أخرى من المسلمين يعاونهم ويعاونونه فيجوز له ذلك حتى لو كان في سرية ففر إلى أميره أو إلى الإمام الأعظم دخل في هذه الرخصة قال الإمام أحمد : حدثنا حسن حدثنا زهير حدثنا يزيد بن أبي زياد عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال كنت في سرية من سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحاص الناس حيصة فكنت فيمن حاص فقلنا كيف نصنع وقد فررنا من الزحف وبؤنا بالغضب ؟ ثم قلنا لو دخلنا المدينة ثم بتنا ثم قلنا لو عرضنا أنفسنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن كانت لنا توبة وإلا ذهبنا فأتيناه قبل صلاة الغداة فخرج فقال " من القوم ؟ " فقلنا : نحن الفرارون . فقال " لا بل أنتم العكارون أنا فئتكم وأنا فئة المسلمين " قال فأتيناه حتى قبلنا يده وهكذا رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه من طرق عن يزيد بن أبي زياد وقال الترمذي حسن لا نعرفه إلا من حديث ابن أبي زياد . ورواه ابن أبي حاتم من حديث يزيد بن أبي زياد به وزاد في آخره وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية " أو متحيزا إلى فئة " قال أهل العلم معنى قوله " العكارون " أي العرافون وكذلك قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه في أبي عبيدة لما قتل على الجسر بأرض فارس لكثرة الجيش من ناحية المجوس فقال عمر : لو تحيز إلي لكنت له فئة هكذا رواه محمد بن سيرين عن عمر وفي رواية أبي عثمان النهدي عن عمر قال لما قتل أبو عبيدة قال عمر أيها الناس أنا فئتكم وقال مجاهد قال عمر أنا فئة كل مسلم وقال عبد الملك بن عمير عن عمر : أيها الناس لا تغرنكم هذه الآية فإنما كانت يوم بدر وأنا فئة لكل مسلم وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا حسان بن عبد الله المصري حدثنا خلاد بن سليمان الحضرمي حدثنا نافع أنه سأل ابن عمر قلت : إنا قوم لا نثبت عند قتال عدونا ولا ندري من الفئة ؟ ! إمامنا أو عسكرنا ! فقال : إن الفئة رسول الله صلي الله عليه وسلم فقلت إن الله يقول " إذا لقيتم الذين كفروا زحفا " الآية فقال : إنما أنزلت هذه الآية في يوم بدر لا قبلها ولا بعدها وقال الضحاك في قوله " أو متحيزا إلى فئة " المتحيز : الفار إلى النبي وأصحابه وكذلك من فر اليوم إلى أميره أو أصحابه فأما إن كان الفرار لا عن سبب من هذه الأسباب فإنه حرام وكبيرة من الكبائر لما رواه البخاري ومسلم في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اجتنبوا السبع الموبقات " قيل يا رسول الله وما هن ؟ قال " الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات " وله شواهد من وجوه أخر ولهذا قال تعالى " فقد باء " أي رجع " بغضب من الله ومأواه " أي مصيره ومنقلبه يوم ميعاده " جهنم وبئس المصير " . وقال الإمام أحمد حدثنا زكريا بن عدي حدثنا عبد الله بن عمر الرقي عن زيد بن أبي أنيسة حدثنا جبلة بن سحيم عن أبي المثنى العبدي سمعت السدوسي يعني ابن الخصاصية وهو بشير بن معبد قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم لأبايعه فاشترط علي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وأن أقيم الصلاة وأن أؤدي الزكاة وأن أحج حجة الإسلام وأن أصوم شهر رمضان وأن أجاهد في سبيل الله . فقلت يا رسول الله أما اثنتان فوالله لا أطيقهما : الجهاد فإنهم زعموا أن من ولى الدبر فقد باء بغضب من الله فأخاف إن حضرت ذلك خشعت نفسي وكرهت الموت والصدقة فوالله مالي إلا غنيمة وعشر ذود هن رسل أهلي وحمولتهم فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم يده قال " فلا جهاد ولا صدقة فبم تدخل الجنة إذا ؟ " قلت يا رسول الله أنا أبايعك فبايعته عليهن كلهن هذا حديث غريب من هذا الوجه ولم يخرجوه في الكتب الستة . وقال الحافظ أبو القاسم الطبراني حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة حدثنا إسحاق بن إبراهيم أبو النضر حدثنا يزيد بن ربيعة حدثنا أبو الأشعث عن ثوبان مرفوعا عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ثلاثة لا ينفع معهن عمل : الشرك بالله وعقوق الوالدين والفرار من الزحف " وهذا أيضا حديث غريب جدا وقال الطبراني أيضا حدثنا العباس بن مقاتل الأسفاطي حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا حفص بن عمر السني حدثني عمرو بن مرة قال سمعت بلال بن يسار بن زيد مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سمعت أبي يحدث عن جدي قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه غفر له وإن كان قد فر من الزحف " . وهكذا رواه أبو داود عن موسى بن إسماعيل به وأخرجه الترمذي عن البخاري عن موسى بن إسماعيل به وقال غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه قلت ولا يعرف لزيد مولى النبي صلى الله عليه وسلم عنه سواه وقد ذهب ذاهبون إلى أن الفرار إنما كان حراما على الصحابة لأنه كان فرض عين عليهم وقيل على الأنصار خاصة لأنهم بايعوا على السمع والطاعة في المنشط والمكره وقيل المراد بهذه الآية أهل بدر خاصة يروى هذا عن عمر وابن عمر وابن عباس وأبي هريرة وأبي سعيد وأبي نضرة ونافع مولى ابن عمر وسعيد بن جبير والحسن البصري وعكرمة وقتادة والضحاك وغيرهم وحجتهم في هذا أنه لم تكن عصابة لها شوكة يفيئون إليها إلا عصابتهم تلك كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض " ولهذا قال عبد الله بن المبارك عن مبارك بن فضالة عن الحسن في قوله " ومن يولهم يومئذ دبره " قال ذلك يوم بدر فأما اليوم فإن انحاز إلى فئة أو مصر أحسبه قال فلا بأس عليه وقال ابن المبارك أيضا عن ابن لهيعة حدثني يزيد بن أبي حبيب قال أوجب الله تعالى لمن فر يوم بدر النار قال " ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله " فلما كان يوم أحد بعد ذلك قال " إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان " - إلى قوله - " ولقد عفا الله عنهم " ثم كان يوم حنين بعد ذلك بسبع سنين قال " ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء " وفي سنن أبي داود والنسائي ومستدرك الحاكم وتفسير ابن جرير وابن مردويه من حديث داود بن أبي هند عن أبي نضرة عن أبي سعيد أنه قال في هذه الآية " ومن يولهم يومئذ دبره " إنما أنزلت في أهل بدر وهذا كله لا ينفي أن يكون الفرار من الزحف حراما على غير أهل بدر وإن كان سبب نزول الآية فيهم كما دل عليه حديث أبي هريرة المتقدم من أن الفرار من الزحف من الموبقات كما هو مذهب الجماهير والله أعلم .

"ومن يولهم يومئذ" أي يوم لقائهم "دبره إلا متحرفا" منعطفا "لقتال" بأن يريهم الفرة مكيدة وهو يريد الكرة "أو متحيزا" منضما "إلى فئة" جماعة من المسلمين يستنجد بها "فقد باء" رجع "بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير" المرجع هي وهذا مخصوص بما إذا لم يزد الكفار على الضعف

الآية . قال : ويجوز الفرار من أكثر من ضعفهم , وهذا ما لم يبلغ عدد المسلمين اثني عشر ألفا ; فإن بلغ اثني عشر ألفا لم يحل لهم الفرار وإن زاد عدد المشركين على الضعف ; لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ولن يغلب اثنا عشر ألفا من قلة " فإن أكثر أهل العلم خصصوا هذا العدد بهذا الحديث من عموم الآية . قلت : رواه أبو بشر وأبو سلمة العاملي , وهو الحكم بن عبد الله بن خطاف وهو متروك . قالا : حدثنا الزهري عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( يا أكثم بن الجون اغز مع غير قومك يحسن خلقك وتكرم على رفقائك . يا أكثم بن الجون خير الرفقاء أربعة وخير الطلائع أربعون وخير السرايا أربعمائة وخير الجيوش أربعة آلاف ولن يؤتى اثنا عشر ألفا من قلة ) . وروي عن مالك ما يدل على ذلك من مذهبه وهو قوله للعمري العابد إذ سأله هل لك سعة في ترك مجاهدة من غير الأحكام وبدلها ؟ فقال : إن كان معك اثنا عشر ألفا فلا سعة لك في ذلك . فإن فر فليستغفر الله عز وجل . روى الترمذي عن بلال بن يسار بن زيد قال : حدثني أبي عن جدي سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر الله له وإن كان قد فر من الزحف " . قال : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَمَنْ» اسم شرط جازم مبتدأ والواو استئنافية.
«يُوَلِّهِمْ» يول مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره وفاعله مستتر ، والهاء مفعوله الأول.
«يَوْمَئِذٍ» يوم ظرف زمان أضيف لظرف زمان «دُبُرَهُ» مفعوله الثاني.
«إِلَّا» أداة حصر أو استئثناء.
«مُتَحَرِّفاً» حال منصوبة أو مستثنى.
«لِقِتالٍ» متعلقان ب متحرفا. والجملة الاسمية : ومن .... مستأنفة لا محل لها.
«أَوْ مُتَحَيِّزاً» عطف.
«إِلى فِئَةٍ» متعلقان بمتحيزا.
«فَقَدْ» الفاء رابطة لجواب الشرط ، وقد حرف تحقيق.
«باءَ» فعل ماض «بِغَضَبٍ» متعلقان بالفعل.
«مِنَ اللَّهِ» لفظ الجلالة مجرور بمن متعلقان بغضب ، والجملة في محل جزم جواب الشرط.
«وَمَأْواهُ» مأوى : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف للتعذر ، والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة ، والواو عاطفة.
«جَهَنَّمُ» خبر. والجملة الاسمية معطوفة.
«وَبِئْسَ» فعل ماض جامد لإنشاء الذم.
«الْمَصِيرُ» فاعل ، والمخصص بالذم محذوف أي مصيرهم. وجملة بئس المصير : في محل رفع خبر لهذا المبتدأ المحذوف. والجملة الاسمية : مصيرهم بئس المصير مستأنفة.

3vs155

إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ
,

9vs25

لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ
,

9vs27

ثُمَّ يَتُوبُ اللّهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

2vs126

وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ