You are here

8vs32

وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

Waith qaloo allahumma in kana hatha huwa alhaqqa min AAindika faamtir AAalayna hijaratan mina alssamai awi itina biAAathabin aleemin

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

A lõkacin da suka ce: &quotYã Allah! Idan wannan ya kasance shĩ ne gaskiya daga wurinKa, sai Ka yi ruwan duwãtsu, a kanmu, daga sama, kõ kuwa Kazõ mana da wata azãba, mai raɗaɗi.&quot

Remember how they said: "O Allah if this is indeed the Truth from Thee, rain down on us a shower of stones form the sky, or send us a grievous penalty."
And when they said: O Allah! if this is the truth from Thee, then rain upon us stones from heaven or inflict on us a painful punishment.
And when they said: O Allah! If this be indeed the truth from Thee, then rain down stones on us or bring on us some painful doom!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

(And when they said: O Allah! If this be indeed the truth from Theeナ) [8:32-33]. The Commentators of the Qurメan said: モThis was revealed about al-Nadr ibn al-Harith who said: [O Allah!] If what Muhammad says is true, then rain down stones on usメ ヤ. Muhammad ibn Ahmad ibn Jafar informed us> Muhammad ibn Abd
Allah ibn Muhammad ibn al-Hakam> Muhammad ibn Yaqub al-Shaybani> Ahmad ibn al-Nadr ibn Abd al-Wahhab> Ubayd Allah ibn Muadh> his father> Shubah> Abd al-Hamid, the companion of al-Ziyadi who heard Anas ibn Malik saying: モAbu Jahl said: (If this be indeed the truth from Thee, then rain down stones on us or bring on us some painful doom!) and so this was revealed (But Allah would not punish them while thou wast with them)ヤ. This was narrated by Bukhari from Ahmad ibn al-Nadr and by Muslim from Abd Allah ibn Muadh.

The Idolators ask for Allah's Judgment and Torment!

Allah said,

وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٣٢﴾

And (remember) when they said: "O Allah! If this (the Qur'an) is indeed the truth (revealed) from You, then rain down stones on us from the sky or bring on us a painful torment.''

This is indicative of the pagans' enormous ignorance, denial, stubbornness and transgression.

They should have said, "O Allah! If this is the truth from You, then guide us to it and help us follow it.''

However, they brought Allah's judgment on themselves and asked for His punishment.

Allah said in other Ayat,

وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلاَ أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَآءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ

And they ask you to hasten on the torment (for them), and had it not been for a term appointed, the torment would certainly have come to them. And surely, it will come upon them suddenly while they perceive not! (29:53)

وَقَالُواْ رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ

They say: "Our Lord! Hasten to us Qittana (our record of good and bad deeds so that we may see it) before the Day of Reckoning!'' (38:16)

and,

سَأَلَ سَآئِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ

لِّلْكَـفِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ

مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ

A questioner asked concerning a torment about to befall. Upon the disbelievers, which none can avert. From Allah, the Lord of the ways of ascent. (70:1-3)

The ignorant ones in ancient times said similar things. The people of Shu`ayb said to him,

فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفاً مِّنَ السَّمَآءِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّـدِقِينَ

"So cause a piece of the heaven to fall on us, if you are of the truthful!'' (26:187)

while the pagans of Quraysh said,

اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

"O Allah! If this (the Qur'an) is indeed the truth (revealed) from You, then rain down stones on us from the sky or bring on us a painful torment.''

Shu`bah said from Abdul-Hamid that Anas bin Malik said that;

it was Abu Jahl bin Hisham who uttered this statement,

اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ

"O Allah! If this (the Qur'an) is indeed the truth (revealed) from You, then rain down stones on us from the sky or bring on us a painful torment.''

So Allah revealed this Ayah,

وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ

And Allah would not punish them while you are among them, nor will He punish them while they seek (Allah's) forgiveness.

Al-Bukhari recorded it.

وقوله " وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم " هذا من كثرة جهلهم وشدة تكذيبهم وعنادهم وعتوهم وهذا مما عيبوا به وكان الأولى لهم أن يقولوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فاهدنا له ووفقنا لاتباعه ولكن استفتحوا على أنفسهم واستعجلوا العذاب وتقديم العقوبة كقوله تعالى " ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون " " وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب " وقوله " سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج " وكذلك قال الجهلة من الأمم السالفة كما قال قوم شعيب له " فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصادقين " وقال هؤلاء " اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم " قال شعبة عن عبد الحميد صاحب الزيادي عن أنس بن مالك قال أبو جهل بن هشام قال " اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم " فنزلت " وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون " رواه البخاري عن أحمد ومحمد بن النضر كلاهما عن عبيد الله بن معاذ عن أبيه عن شعبة به وأحمد هذا هو أحمد بن النضر بن عبد الوهاب قاله الحاكم أبو أحمد والحاكم أبو عبد الله النيسابوري والله أعلم . وقال الأعمش عن رجل عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله " وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم " قال هو النضر بن الحارث بن كلدة قال : فأنزل الله " سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع " وكذا قال مجاهد وعطاء وسعيد بن جبير والسدي إنه النضر بن الحارث زاد عطاء فقال الله تعالى " وقالوا ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب " وقال " ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة " وقال " سأل سائل بعذاب واقع للكافرين " قال عطاء ولقد أنزل الله فيه بضع عشرة آية من كتاب الله عز وجل وقال ابن مردويه : حدثنا محمد بن إبراهيم حدثنا الحسن بن أحمد بن الليث حدثنا أبو غسان حدثنا أبو نميلة حدثنا الحسين عن ابن بريدة عن أبيه قال : رأيت عمرو بن العاص واقفا يوم أحد على فرس وهو يقول : اللهم إن كان ما يقول محمد حقا فاخسف بي وبفرسي . وقال قتادة في قوله " وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك " الآية . قال : قال ذلك سفهة هذه الأمة وجهلتها فعاد الله بعائدته ورحمته على سفهة هذه الأمة وجهلتها .

"وإذ قالوا اللهم إن كان هذا" الذي يقرؤه محمد "هو الحق" المنزل "من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم" مؤلم على إنكاره قاله النضر وغيره استهزاء وإيهاما أنه على بصيرة وجزم ببطلانه

القراء على نصب " الحق " على خبر ( كان ) . ودخلت ( هو ) للفصل . ويجوز ( هو الحق ) بالرفع . " من عندك " قال الزجاج : ولا أعلم أحدا قرأ بها . ولا اختلاف بين النحويين في إجازتها ولكن القراءة سنة , لا يقرأ فيها إلا بقراءة مرضية . واختلف فيمن قال هذه المقالة ; فقال مجاهد وابن جبير : قائل هذا هو النضر بن الحارث . أنس بن مالك : قائله أبو جهل ; رواه البخاري ومسلم . ثم يجوز أن يقال : قالوه لشبهة كانت في صدورهم , أو على وجه العناد والإبهام على الناس أنهم على بصيرة , ثم حل بهم يوم بدر ما سألوا . حكي أن ابن عباس لقيه رجل من اليهود ; فقال اليهودي : ممن أنت ؟ قال : من قريش . فقال : أنت من القوم الذين قالوا : " اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك " الآية . فهلا عليهم أن يقولوا : إن كان هذا هو الحق من عندك فاهدنا له ! إن هؤلاء قوم يجهلون . قال ابن عباس : وأنت يا إسرائيلي , من القوم الذين لم تجف أرجلهم من بلل البحر الذي أغرق فيه فرعون وقومه , وأنجى موسى وقومه ; حتى قالوا : " اجعل لنا إلها كما لهم آلهة " [ الأعراف : 138 ] فقال لهم موسى : " إنكم قوم تجهلون " [ الأعراف : 138 ] فأطرق اليهودي مفحما . " فأمطر " أمطر في العذاب . ومطر في الرحمة ; عن أبي عبيدة . وقد تقدم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَإِذْ» عطف على الآيات السابقة.
«قالُوا» فعل ماض وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة.
«اللَّهُمَّ» منادى مفرد علم مبني على الضم في محل نصب ، والميم المشددة بدل ياء النداء المحذوفة.
«إِنْ» حرف شرط جازم.
«كانَ» ماض ناقص وهو في محل جزم فعل الشرط.
«هذا» اسم إشارة في محل رفع اسمها.
«هُوَ» ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
«الْحَقَّ» خبر.
«مِنْ عِنْدِكَ» متعلقان بمحذوف حال من الحق ، والجملة مفعول به.
«فَأَمْطِرْ» الفاء رابطة للجواب وفعل دعاء تعلق به الجار والمجرور : «عَلَيْنا» ، فاعله أنت.
«حِجارَةً» مفعول به.
«مِنَ السَّماءِ» متعلقان بمحذوف صفة لحجارة والجملة في محل جزم جواب الشرط.
«أَوِ» حرف عطف.
«ائْتِنا» فعل دعاء مبني على حذف حرف العلة الياء ونا ضمير متصل في محل نصب مفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
«بِعَذابٍ» متعلقان بالفعل.
«أَلِيمٍ» صفة والجملة معطوفة.

, , ,

38vs16

وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ
,

29vs53

وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَجَاءهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ
,

26vs187

فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفاً مِّنَ السَّمَاءِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ