You are here

7vs195

أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ

Alahum arjulun yamshoona biha am lahum aydin yabtishoona biha am lahum aAAyunun yubsiroona biha am lahum athanun yasmaAAoona biha quli odAAoo shurakaakum thumma keedooni fala tunthirooni

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin sunã da ƙafãfu da suke yin tafiya da su? Kõ sunã da hannãye da suke damƙa da su? Kõ sunã da idãnu da suke gani da su? Ko sunã da kunnuwa da suke saurãre da su? Ka ce: &quotKu kirãwo abũbuwan(2) shirkinku sa´an nan kuma ku yi mini kaidi, sa´an nan kada ku saurãra mini.&quot

Have they feet to walk with? Or hands to lay hold with? Or eyes to see with? Or ears to hear with? Say: "Call your 'god-partners', scheme (your worst) against me, and give me no respite!
Have they feet with which they walk, or have they hands with which they hold, or have they eyes with which they see, or have they ears with which they hear? Say: Call your associates, then make a struggle (to prevail) against me and give me no respite.
Have they feet wherewith they walk, or have they hands wherewith they hold, or have they eyes wherewith they see, or have they ears wherewith they hear? Say: Call upon your (so-called) partners (of Allah), and then contrive against me, spare me not!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ...

Have they feet wherewith they walk! Or have they hands wherewith they hold! Or have they eyes wherewith they see! Or have they ears wherewith they hear!

Allah states that the idols were created, just as those who worship them. Rather, the people are better than the idols, because they are able to hear, see and exert harm. The idols, on the other hand, have no such powers.

Allah said next,

... قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ ﴿١٩٥﴾

Say: "Call your (so-called) partners (of Allah) and then plot against me, and give me no respite!

invoke the idols for aid against me and do not give me respite, even for an instant, and give it your best effort,

بل الأناس أكمل منها لأنها تسمع وتبصر وتبطش وتلك لا تفعل شيئا من ذلك وقوله " قل ادعوا شركاءكم " الآية أي استنصروا بها علي فلا تؤخروني طرفة عين واجهدوا جهدكم .

"ألهم أرجل يمشون بها أم" "أيد" جمع يد استفهام إنكاري أي ليس لهم شيء من ذلك مما هو لكم فكيف تعبدونهم وأنتم أتم حالا منهم "قل" لهم يا محمد "ادعوا شركاءكم" إلى هلاكي "ثم كيدوني فلا تنظروني" تمهلون فإني لا أبالي بكم

ثم وبخهم الله تعالى وسفه عقولهم فقال : " ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها " أي أنتم أفضل منهم فكيف تعبدونهم . والغرض بيان جهلهم ; لأن المعبود يتصف بالجوارح . وقرأ سعيد بن جبير : " إن الذين تدعون من دون الله عبادا أمثالكم " بتخفيف " إن " وكسرها لالتقاء الساكنين , ونصب " عبادا " بالتنوين , " أمثالكم " بالنصب . والمعنى : ما الذين تدعون من دون الله عبادا أمثالكم , أي هي حجارة وخشب ; فأنتم تعبدون ما أنتم أشرف منه . قال النحاس : وهذه قراءة لا ينبغي أن يقرأ بها من ثلاث جهات : أحدها : أنها مخالفة للسواد . والثانية : أن سيبويه يختار الرفع في خبر إن إذا كانت بمعنى ما , فيقول : إن زيد منطلق ; لأن عمل " ما " ضعيف , و " إن " بمعناها فهي أضعف منها . والثالثة : أن الكسائي زعم أن " إن " لا تكاد تأتي في كلام العرب بمعنى " ما " , إلا أن يكون بعدها إيجاب ; كما قال عز وجل : " إن الكافرون إلا في غرور " [ الملك : 20 ] . " فليستجيبوا لكم " الأصل أن تكون اللام مكسورة , فحذفت الكسرة لثقلها . ثم قيل : في الكلام حذف , المعنى : فادعوهم إلى أن يتبعوكم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين أنهم آلهة . وقرأ أبو جعفر وشيبة " أم لهم أيد يبطشون بها " بضم الطاء , وهي لغة . واليد والرجل والأذن مؤنثات يصغرن بالهاء . وتزاد في اليد ياء في التصغير , ترد إلى أصلها فيقال : يدية بالتشديد لاجتماع الياءين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَلَهُمْ» الهمزة للاستفهام وجار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر.
«أَرْجُلٌ» مبتدأ. والجملة استئنافية. و جملة «يَمْشُونَ بِها» في محل رفع صفة. وكذلك إعراب الجمل الأخرى وهي «أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِها أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِها أَمْ لَهُمْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها».
«أَيْدٍ» مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة.
«قُلِ» الجملة مستأنفة.
«ادْعُوا» فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعله «شُرَكاءَكُمْ» مفعوله ، والجملة مقول القول.
«ثُمَّ» عاطفة.
«كِيدُونِ» فعل أمر مبني على حذف النون ، والواو فاعله ، والنون للوقاية والياء المحذوفة مفعوله والجملة معطوفة.
«فَلا» لا ناهية.
«تُنْظِرُونِ» مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه حذف النون.

7vs179

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ