You are here

12vs11

قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا لَكَ لاَ تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ

Qaloo ya abana ma laka la tamanna AAala yoosufa wainna lahu lanasihoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Suka ce: &quotYã bãbanmu!(5) Mħne ne a gare ka ba ka amince mana ba a kan Yũsufu, alhãli kuwa lalle ne mũ, haƙiƙa mãsu nashĩha muke a gare shi?&quot

They said: "O our father! why dost thou not trust us with Joseph,- seeing we are indeed his sincere well-wishers?
They said: O our father! what reason have you that you do not trust in us with respect to Yusuf? And most surely we are his sincere well-wishers:
They said: O our father! Why wilt thou not trust us with Joseph, when lo! we are good friends to him?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Yusuf's Brothers ask for Their Father's Permission to take Yusuf with Them

Allah tells;

قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا لَكَ ...

They said: "O our father! Why,

When Yusuf's brothers agreed to take him and throw him down the well, taking the advice of their elder brother Rubil, they went to their father Yaqub, peace be upon him. They said to him, "Why is it that you,

... لاَ تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ ﴿١١﴾

do not trust us with Yusuf though we are indeed his well-wishers.''

They started executing their plan by this introductory statement, even though they really intended its opposite, out of envy towards Yusuf for being loved by his father.

لما تواطئوا على أخذه وطرحه في البئر كما أشار به عليهم أخوهم الكبير روبيل جاءوا أباهم يعقوب عليه السلام فقالوا ما بالك " لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون " وهذه توطئة ودعوى وهم يريدون خلاف ذلك لما له في قلوبهم من الحسد لحب أبيه له .

"قالوا يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون" لقائمون بمصالحه

قيل للحسن : أيحسد المؤمن ؟ قال : ما أنساك ببني يعقوب . ولهذا قيل : الأب جلاب والأخ سلاب ; فعند ذلك أجمعوا على التفريق بينه وبين ولده بضرب من الاحتيال . وقالوا ليعقوب : " يا أبانا ما لك لا تأمنا على يوسف " وقيل : لما تفاوضوا وافترقوا على رأي المتكلم الثاني عادوا إلى يعقوب عليه السلام وقالوا هذا القول . وفيه دليل على أنهم سألوه قبل ذلك أن يخرج معهم يوسف فأبى على ما يأتي . قرأ يزيد بن القعقاع وعمرو بن عبيد والزهري " لا تأمنا " بالإدغام , وبغير إشمام وهو القياس ; لأن سبيل ما يدغم أن يكون ساكنا . وقرأ طلحة بن مصرف " لا تأمننا " بنونين ظاهرتين على الأصل . وقرأ يحيى بن وثاب وأبو رزين - وروي عن الأعمش - " ولا تيمنا " بكسر التاء , وهي لغة تميم ; يقولون : أنت تضرب ; وقد تقدم . وقرأ سائر الناس بالإدغام والإشمام ليدل على حال , الحرف قبل إدغامه

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالُوا» ماض وفاعله والجملة مستأنفة.
«يا» أداة نداء.
«أَبانا» منادى منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة ونا مضاف إليه والجملة مقول القول.
«ما لَكَ» ما اسم استفهام مبتدأ.
«لَكَ» متعلقان بالخبر المحذوف والجملة مقول القول.
«لا تَأْمَنَّا» لا نافية ومضارع مرفوع بالضمة المقدرة على النون المدغمة بنا ونا مفعول به والجملة حالية.
«عَلى يُوسُفَ» متعلقان بتأمنا.
«وَإِنَّا» الواو حالية وإن واسمها.
«لَهُ» متعلقان بناصحون.
«لَناصِحُونَ» اللام المزحلقة وخبر إن مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والجملة حالية.

12vs63

فَلَمَّا رَجِعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
,

12vs65

وَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَـذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ