You are here

18vs107

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً

Inna allatheena amanoo waAAamiloo alssalihati kanat lahum jannatu alfirdawsi nuzulan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle ne, waɗanda suka yi ĩmãni kuma suka aikata ayyuka na ƙwarai, Aljannar Firdausi ta kasance ita ce liyãfa a gare su.

As to those who believe and work righteous deeds, they have, for their entertainment, the Gardens of Paradise,
Surely (as for) those who believe and do good deeds, their place of entertainment shall be the gardens of paradise,
Lo! those who believe and do good works, theirs are the Gardens of Paradise for welcome,

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Reward of the Righteous Believers

Allah says:

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا ﴿١٠٧﴾

"Verily, those who believe and do righteous deeds, shall have the Gardens of Al-Firdaws for their entertainment.''

Allah tells us about His blessed servants, those who believed in Allah and His Messengers and accepted as truth what the Messengers brought.

He tells us that they will have the Gardens of Al-Firdaws (Paradise).

Abu Umamah said,

"Al-Firdaws is the center of Paradise.''

Qatadah said,

"Al-Firdaws is a hill in Paradise, at its center, the best of it.''

This was also narrated from Samurah and attributed to the Prophet,

الْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الْجَنَّةِ أَوْسَطُهَا وَأَحْسَنُهَا

Al-Firdaws is a hill in Paradise, at its center, the best of it.

A similar report was narrated from Qatadah from Anas bin Malik, and attributed to the Prophet.

All of the preceding reports were narrated by Ibn Jarir, may Allah have mercy on him.

The following is in the Sahih,

إِذَا سَأَلْتُمُ اللهَ الْجَنَّةَ، فَاسْأَلُوهُ الْفِرْدَوْسَ فَإِنَّهُ أَعْلَى الْجَنَّةِ وَأَوْسَطُ الْجَنَّةِ، وَمِنْهُ تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الْجَنَّة

If you ask Allah for Paradise, then ask Him for Al-Firdaws, for it is the highest part of Paradise, in the middle of Paradise, and from it spring the rivers of Paradise.

نُزُلًا (entertainment),

means offered to them as hospitality.

يخبر تعالى عن عباده السعداء وهم الذين آمنوا بالله ورسوله وصدقوا المرسلين فيما جاءوا به أن لهم جنات الفردوس قال مجاهد : الفردوس هو البستان بالرومية وقال كعب والسدي والضحاك هو البستان الذي فيه شجر الأعناب وقال أبو أمامة : الفردوس سرة الجنة وقال قتادة : الفردوس ربوة الجنة وأوسطها وأفضلها وقد روي هذا مرفوعا من حديث سعيد بن جبير عن قتادة عن الحسن عن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم " الفردوس ربوة الجنة أوسطها وأحسنها " وهكذا رواه إسماعيل بن مسلم عن الحسن عن سمرة مرفوعا وروي عن قتادة عن أنس بن مالك مرفوعا بنحوه روى ذلك كله ابن جرير رحمه الله وفي الصحيحين " إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس فإنه أعلى الجنة وأوسط الجنة ومنه تفجر أنهار الجنة " وقوله تعالى " نزلا " أي ضيافة فإن النزل الضيافة .

"إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم" في علم الله "جنات الفردوس" هو وسط الجنة وأعلاها والإضافة إليه للبيان "نزلا" منزلا

قال قتادة : الفردوس ربوة الجنة وأوسطها وأعلاها وأفضلها وأرفعها وقال أبو أمامة الباهلي : الفردوس سرة الجنة . وقال كعب : ليس في الجنان جنة أعلى من جنة الفردوس ; فيها الآمرون بالمعروف , والناهون عن المنكر . وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من آمن بالله وبرسوله وأقام الصلاة وصام رمضان كان حقا على الله أن يدخله الجنة جاهد في سبيل الله أو جلس في أرضه التي ولد فيها ) قالوا : يا رسول الله أفلا نبشر الناس ؟ قال : ( إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله تعالى فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة - أراه قال - وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة ) وقال مجاهد : والفردوس البستان بالرومية . الفراء : هو عربي . والفردوس حديقة في الجنة . وفردوس اسم روضة دون اليمامة . والجمع فراديس , قال أمية بن أبي الصلت الثقفي : كانت منازلهم إذ ذاك ظاهرة فيها الفراديس والفومان والبصل والفراديس موضع بالشام . وكرم مفردس أي معرش .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«إِنَّ» حرف مشبه بالفعل «الَّذِينَ» اسم موصول في محل نصب اسم إن «آمَنُوا» ماض مبني على الضم والواو فاعل وجملة آمنوا صلة الموصول لا محل لها من الإعراب «وَعَمِلُوا» معطوفة على آمنوا «الصَّالِحاتِ» مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم «كانَتْ» ماض ناقص والتاء تاء التأنيث والجملة خبر «لَهُمْ» متعلقان بالخبر نزلا «جَنَّاتُ» اسم كان «الْفِرْدَوْسِ» مضاف إليه «نُزُلًا» خبر كان