You are here

25vs15

قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاء وَمَصِيراً

Qul athalika khayrun am jannatu alkhuldi allatee wuAAida almuttaqoona kanat lahum jazaan wamaseeran

Yoruba Translation

Hausa Translation

Ka ce: &quotShin, wancan ne mafi alhħri, kõ kuwa Aljannar dawwama wadda aka yi wa´adi ga mãsu taƙawa? Tã zama, a gare su, sakamako da makõma.&quot

Say: "Is that best, or the eternal garden, promised to the righteous? for them, that is a reward as well as a goal (of attainment).
Say: Is this better or the abiding garden which those who guard (against evil) are promised? That shall be a reward and a resort for them.
Say: Is that (doom) better or the Garden of Immortality which is promised unto those who ward off (evil)? It will be their reward and journey's end.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Is the Fire better, or Paradise

Allah says:

قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَتْ لَهُمْ جَزَاء وَمَصِيرًا ﴿١٥﴾

Say: "Is that better or the Paradise of Eternity which is promised to those who have Taqwa!''

It will be theirs as a reward and final destination.

Here Allah says: `O Muhammad, this that We have described to you about the state of those who are doomed, who will be dragged on their faces to Hell, which will receive them with a scowling face, with hatred and moans. There they will be thrown into their constricted spaces, tied up to their shoulders, unable to move or call for help, and unable to escape their plight --- is this better, or the eternal Paradise which Allah has promised to the pious among His servants, which He has prepared for them as a reward and ultimate destiny in return for their obedience to Him in this world!'

يقول تعالى : يا محمد هذا الذي وصفناه لك من حال الأشقياء الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم فتلقاهم بوجه عبوس وتغيظ وزفير ويلقون في أماكنها الضيق مقرنين لا يستطيعون حراكا ولا استنصارا ولا فكاكا مما هم فيه أهذا خير أم جنة الخلد التي وعدها الله المتقين من عباده التي أعدها لهم وجعلها لهم جزاء ومصيرا على ما أطاعوه في الدنيا وجعل مآلهم إليها .

"قل أذلك" المذكور من الوعيد وصفة النار "خير أم جنة الخلد التي وعد" وعدها "المتقون كانت لهم" في علمه تعالى "جزاء" ثوابا "ومصيرا" مرجعا

إن قيل : كيف قال " أذلك خير " ولا خير في النار ; فالجواب أن سيبويه حكى عن العرب : الشقاء أحب إليك أم السعادة , وقد علم أن السعادة أحب إليه . وقيل : ليس هو من باب أفعل منك , وإنما هو كقولك : عنده خير . قال النحاس : وهذا قول حسن ; كما قال : فشركما لخيركما الفداء قيل : إنما قال ذلك لأن الجنة والنار قد دخلتا في باب المنازل ; فقال ذلك لتفاوت ما بين المنزلتين . وقيل : هو مردود على قوله : " تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك " الآية . وقيل : هو مردود على قوله : " أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها " [ الفرقان : 8 ] . وقيل : إنما قال ذلك على معنى علمكم واعتقادكم أيها الكفار ; وذلك أنهم لما كانوا يعملون عمل أهل النار صاروا كأنهم يقولون إن في النار خيرا .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قُلْ» أمر فاعله مستتر والجملة مستأنفة «أَذلِكَ» الهمزة للاستفهام واسم الإشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب «خَيْرٌ» خبر والجملة مقول القول «أَمْ» عاطفة «جَنَّةُ» معطوف على ذلك «الْخُلْدِ» مضاف اليه «الَّتِي» اسم موصول صفة لجنة «وُعِدَ الْمُتَّقُونَ» ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والجملة صلة «كانَتْ» كان والتاء للتأنيث واسم كان مستتر «لَهُمْ» متعلقان بمحذوف حال «جَزاءً» خبر كان «وَمَصِيراً» معطوف