You are here

25vs16

لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاؤُونَ خَالِدِينَ كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْداً مَسْؤُولاً

Lahum feeha ma yashaoona khalideena kana AAala rabbika waAAdan masoolan

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotSunã da abin da suke so, a cikinta sunã madawwama. Wannan ya kasance wa´adi abin tambaya a kan Ubangijinka.&quot

"For them there will be therein all that they wish for: they will dwell (there) for aye: A promise to be prayed for from thy Lord."
They shall have therein what they desire abiding (in it); it is a promise which it is proper to be prayed for from your Lord.
Therein abiding, they have all that they desire. It is for thy Lord a promise that must be fulfilled.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاؤُونَ ...

For them there will be therein all that they desire,

of delights such as food, drink, clothing, dwellings, means of transportation and scenery, and other things that no eye has seen, no ear has heard, nor the heart of anyone can comprehend.

... خَالِدِينَ ...

and they will abide (therein forever),

They will abide therein forever; it will never cease or come to an end, and they will never leave it.

This is what Allah has promised to those whom He has blessed and to whom He has shown His favor. He says:

... كَانَ عَلَى رَبِّكَ وَعْدًا مَسْؤُولًا ﴿١٦﴾

It is a upon your Lord a Wa`dan Mas'ula,

meaning, it must inevitably come to pass.

Abu Jafar bin Jarir reported from some of the scholars of the Arabic language that the words وَعْدًا مَسْؤُولًا (Wa`dan Mas'ula),

mean: a binding pledge.

In this Surah Allah mentions Hell, then refers to the situation of the people of Paradise. This is similar to the passage in Surah As-Saffat where Allah mentions the status of the people of Paradise, with its beauty and joy, then He says:

أَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ

إِنَّا جَعَلْنَـهَا فِتْنَةً لِّلظَّـلِمِينَ

إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِى أَصْلِ الْجَحِيمِ

طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَـطِينِ

فَإِنَّهُمْ لاّكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ

ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ

ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الْجَحِيمِ

إِنَّهُمْ أَلْفَوْاْ ءَابَآءَهُمْ ضَآلِّينَ

فَهُمْ عَلَى ءَاثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ

Is that better entertainment or the tree of Zaqqum! Truly, We have made it a trial for the wrongdoers. Verily, it is a tree that springs out of the bottom of Hellfire, The shoots of its fruit stalks are like the heads of Shayatin. Truly, they will eat thereof and fill their bellies therewith. Then on the top of that they will be given boiling water to drink so that it becomes a mixture. Then thereafter, verily, their return is to the flaming fire of Hell. Verily, they found their fathers on the wrong path. So they hastened in their footsteps! (37:62-70)

" لهم فيها ما يشاءون " من الملاذ من مآكل ومشارب وملابس ومساكن ومراكب ومناظر وغير ذلك مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب أحد وهم في ذلك خالدون أبدا دائما سرمدا بلا انقطاع ولا زوال ولا انقضاء ولا يبغون عنها حولا وهذا من وعد الله الذي تفضل به عليهم وأحسن به إليهم ولهذا قال " كان على ربك وعدا مسئولا " أي لا بد أن يقع وأن يكون كما حكاه أبو جعفر بن جرير عن بعض علماء العربية أن معنى قوله " وعدا مسئولا " أي وعدا واجبا وقال ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس " كان على ربك وعدا مسئولا " يقول فسألوا الذي وعدهم وتنجزوه وقال محمد بن كعب القرظي في قوله " كان على ربك وعدا مسئولا " إن الملائكة تسأل لهم ذلك " ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم " وقال أبو حازم إذا كان يوم القيامة قال المؤمنون ربنا عملنا لك بالذي أمرتنا فأنجز لنا ما وعدتنا فذلك قوله " وعدا مسئولا " وهذا المقام في هذه السورة من ذكر النار ثم التنبيه على حال أهل الجنة كما ذكر تعالى في سورة الصافات حال أهل الجنة وما فيها من النضرة والحبور ثم قال " أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم إنا جعلناها فتنة للظالمين إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم طلعها كأنه رءوس الشياطين فإنهم لآكلون منها فمالئون منها البطون ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم إنهم ألفوا آباءهم ضالين فهم على آثارهم يهرعون" .

"لهم فيها ما يشاءون خالدين" حال لازمة "كان" وعدهم ما ذكر "على ربك وعدا مسئولا" يسأله من وعد به "ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك" أو تسأله لهم الملائكة "ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم"

أي من النعيم .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لَهُمْ فِيها» كلاهما متعلقان بالخبر المقدم المحذوف «ما» موصولية مبتدأ مؤخر والجملة مستأنفة «يَشاؤُنَ» مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة صلة «خالِدِينَ» حال منصوبة بالياء لأنها جمع مذكر سالم «كانَ» ماض ناقص واسمها محذوف «عَلى رَبِّكَ» متعلقان بمحذوف حال «وَعْداً» خبر كان «مَسْؤُلًا» صفة لوعدا والجملة مستأنفة

40vs8

رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
, , , , ,

37vs66

فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
, , , ,

16vs31

جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَآؤُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللّهُ الْمُتَّقِينَ