You are here

36vs70

لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ

Liyunthira man kana hayyan wayahiqqa alqawlu AAala alkafireena

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Dõmin ya yi gargaɗi ga wanda ya kasance mai rai, kuma magana ta wajaba a kan kãfirai.

That it may give admonition to any (who are) alive, and that the charge may be proved against those who reject (Truth).
That it may warn him who would have life, and (that) the word may prove true against the unbelievers.
To warn whosoever liveth, and that the word may be fulfilled against the disbelievers.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah says:

لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا ...

That he or it may give warning to him who is living,

meaning, so that this plain Qur'an might warn every living person on the face of the earth.

This is like the Ayat:

لاٌّنذِرَكُمْ بِهِ وَمَن بَلَغَ

that I may therewith warn you and whomsoever it may reach. (6:19)

وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الاٌّحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ

but those of the sects that reject it, the Fire will be their promised meeting place. (11:17)

Those who will benefit from his warning will be those whose hearts are alive and who have enlightened insight, as Qatadah said,

"Alive of heart and alive of insight.''

Ad-Dahhak said,

"This means wise.''

... وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿٧٠﴾

and that Word may be justified against the disbelievers.

means, it is a mercy to the believers and evidence against the disbelievers.

ولهذا قال تعالى : " لينذر من كان حيا " أي لينذر هذا القرآن المبين كل حي على وجه الأرض كقوله " لأنذركم به ومن بلغ " وقال جل وعلا " ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده " وإنما ينتفع بنذارته من هو حي القلب مستنير البصيرة كما قال قتادة حي القلب حي البصر وقال الضحاك يعني عاقلا " ويحق القول على الكافرين " أي هو رحمة للمؤمنين وحجة على الكافرين .

"لينذر" بالياء والتاء به "من كان حيا" يعقل ما يخاطب به وهم المؤمنون "ويحق القول" بالعذاب "على الكافرين" وهم كالميتين لا يعقلون ما يخاطبون به

أي حي القلب ; قال قتادة . الضحاك : عاقلا وقيل : المعنى لتنذر من كان مؤمنا في علم الله . هذا على قراءة التاء خطابا للنبي عليه السلام , وهي قراءة نافع وابن عامر . وقرأ الباقون بالياء على معنى لينذر الله عز وجل ; أو لينذر محمد صلى الله عليه وسلم , أو لينذر القرآن . وروي عن ابن السميقع " لينذر " بفتح الياء والذال .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لِيُنْذِرَ» اللام لام التعليل ومضارع منصوب بأن المضمرة بعد اللام والمصدر المؤول في محل جر باللام وهما متعلقان بمحذوف أي أنزل عليه للإنذار «مَنْ» مفعول به «كانَ» ماض ناقص «حَيًّا» خبر كان واسمها ضمير مستتر تقديره هو والجملة صلة «وَيَحِقَّ» الواو حرف عطف ومضارع منصوب معطوف على لينذر «الْقَوْلُ» فاعل «عَلَى الْكافِرِينَ» متعلقان بيحق

6vs19

قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
,

11vs17

أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إَمَاماً وَرَحْمَةً أُوْلَـئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ