You are here

47vs25

إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ

Inna allatheena irtaddoo AAala adbarihim min baAAdi ma tabayyana lahumu alhuda alshshaytanu sawwala lahum waamla lahum

Yoruba Translation

Hausa Translation

lalle ne, waɗanda suka kõma bãya a kan dugãdugansu a bãyan shiryuwa tã bayyana a gare su, Shaiɗan ne ya ƙawãta(3) musu (haka), kuma ya yi musu shibta.

Those who turn back as apostates after Guidance was clearly shown to them,- the Evil One has instigated them and busied them up with false hopes.
Surely (as for) those who return on their backs after that guidance has become manifest to them, the Shaitan has made it a light matter to them; and He gives them respite.
Lo! those who turn back after the guidance hath been manifested unto them, Satan hath seduced them, and He giveth them the rein.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Condemning Apostasy

Allah then says,

إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم ...

Verily, those who have turned back,

meaning, they departed from the faith and returned to disbelief.

... مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ ...

... after guidance had become clear to them -- Shaytan has enticed them,

meaning he adorned and beautified that (apostasy) for them.

... وَأَمْلَى لَهُمْ ﴿٢٥﴾

and filled them with false hopes.

meaning, he tempted them, and deceived them.

أي فارقوا الإيمان ورجعوا إلى الكفر " من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم " أي زين لهم ذلك وحسنه " وأملى لهم " أي غرهم وخدعهم .

"إن الذين ارتدوا" بالنفاق "على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول" أي زين "لهم وأملي لهم" بضم أوله وبفتحه واللام والمملي الشيطان بإرادته تعالى فهو المضل لهم

قال قتادة : هم كفار أهل الكتاب , كفروا بالنبي صلى الله عليه وسلم بعدما عرفوا نعته عندهم , قاله ابن جريج . وقال ابن عباس والضحاك والسدي : هم المنافقون , قعدوا عن القتال بعدما علموه في القرآن .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«ذلِكَ» مبتدأ.
«بِأَنَّهُمْ» أن واسمها.
«قالُوا» ماض وفاعله والجملة خبر أن والمصدر المؤول من أن وما بعدها في محل جر بالباء والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر المبتدأ.
«لِلَّذِينَ» متعلقان بالفعل.
«كَرِهُوا» ماض وفاعله والجملة صلة الذين.
«ما» مفعول به.
«نَزَّلَ اللَّهُ» ماض ولفظ الجلالة فاعله والجملة صلة ما.
«سَنُطِيعُكُمْ» السين للاستقبال ومضارع ومفعوله والفاعل مستتر والجملة مقول القول.
«فِي بَعْضِ» متعلقان بالفعل.
«الْأَمْرِ» مضاف إليه.
«وَاللَّهُ» الواو حرف استئناف ولفظ الجلالة مبتدأ.
«يَعْلَمُ» مضارع فاعله مستتر.
«إِسْرارَهُمْ» مفعول به والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة الاسمية مستأنفة.

2vs109

وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
,

4vs115

وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً
,

9vs113

مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
,

47vs32

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الهُدَى لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ