You are here

4vs162

لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَـئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً

Lakini alrrasikhoona fee alAAilmi minhum waalmuminoona yuminoona bima onzila ilayka wama onzila min qablika waalmuqeemeena alssalata waalmutoona alzzakata waalmuminoona biAllahi waalyawmi alakhiri olaika sanuteehim ajran AAatheeman

Yoruba Translation

Hausa Translation

Amma tabbatattu(3) a cikin ilmi daga gare su, da mũminai, suna ĩmani da abin da aka saukar zuwa gare ka, da abin da aka saukar daga gabãninka, madalla da masu tsai da salla, da mãsu bãyar da zakka, da mãsu ĩmãni da Allah da Rãnar Lãhira. Waɗannan zã Mu bã su lãda mai girma.

But those among them who are well-grounded in knowledge, and the believers, believe in what hath been revealed to thee and what was revealed before thee: And (especially) those who establish regular prayer and practise regular charity and believe in Allah and in the Last Day: To them shall We soon give a great reward.
But the firm in knowledge among them and the believers believe in what has been revealed to. you and what was revealed before you, and those who keep up prayers and those who give the poor-rate and the believers in Allah and the last day, these it is whom We will give a mighty reward.
But those of them who are firm in knowledge and the believers believe in that which is revealed unto thee, and that which was revealed before thee, especially the diligent in prayer and those who pay the poor-due, the believers in Allah and the Last Day. Upon these We shall bestow immense reward.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ ...

But those among them who are well-grounded in knowledge...,

firm in the religion and full of beneficial knowledge.

We mentioned this subject when we explained Surah Al Imran.

The Ayah;

... وَالْمُؤْمِنُونَ ...

and the believers...,

refers to the well-grounded in knowledge;

... يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ ...

believe in what has been sent down to you and what was sent down before you;

Ibn Abbas said,

"This Ayah was revealed concerning Abdullah bin Salam, Thalabah bin Sayah, Zayd bin Sa`yah and Asad bin Ubayd who embraced Islam and believed what Allah sent Muhammad with."

Allah said,

... وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ ...

and those who perform the Salah,

... وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ...

and give Zakah,

This could be referring to the obligatory charity due on one's wealth and property, or those who purify themselves, or both.

Allah knows best.

... وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ...

and believe in Allah and in the Last Day,

They believe that there is no deity worthy of worship except Allah, believe in Resurrection after death and the reward or punishment for the good or evil deeds.

Allah's statement,

... أُوْلَـئِكَ ...

It is they,

those whom the Ayah described above.

... سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا ﴿١٦٢﴾

To whom We shall give a great reward.

means Paradise.

ثم قال تعالى " لكن الراسخون في العلم منهم " أي الثابتون في الدين لهم قدم راسخة في العلم النافع . وقد تقدم الكلام على ذلك في سورة آل عمران " والمؤمنون " عطف على الراسخين وخبره " يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك " قال ابن عباس : أنزلت في عبد الله بن سلام وثعلبة بن سعية وأسد بن سعية وأسد بن عبيد الذين دخلوا في الإسلام وصدقوا بما أرسل الله به محمدا صلى الله عليه وسلم وقوله " والمقيمين الصلاة " هكذا هو في جميع مصاحف الأئمة وكذا هو في مصحف أبي بن كعب وذكر ابن جرير أنها في مصحف ابن مسعود والمقيمون الصلاة قال : والصحيح قراءة الجميع ثم رد على من زعم أن ذلك من غلط الكتاب ثم ذكر اختلاف الناس فقال بعضهم هو منصوب على المدح كما جاء في قوله " والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس " قال : وهذا سائغ في كلام العرب كما قال الشاعر : لا يبعد قومي الذين همو أسد العداة وآفة الجزر النازلين بكل معترك والطيبون معاقد الأزر وقال آخرون : هو مخفوض عطفا على قوله " بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك " يعني وبالمقيمين الصلاة وكأنه يقول وبإقامة الصلاة أي يعترفون بوجوبها وكتابتها عليهم أو أن المراد بالمقيمين الصلاة الملائكة وهذا اختيار ابن جرير يعني يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالملائكة وفي هذا نظر والله أعلم. وقوله " والمؤتون الزكاة " يحتمل أن يكون المراد زكاة الأموال ويحتمل زكاة النفوس ويحتمل الأمرين والله أعلم " والمؤمنون بالله واليوم الآخر " أي يصدقون بأنه لا إله إلا الله ويؤمنون بالبعث بعد الموت والجزاء على الأعمال خيرها وشرها . وقوله " أولئك " هو الخبر عما تقدم " سنؤتيهم أجرا عظيما " يعني الجنة .

"لكن الراسخون" الثابتون "في العلم منهم" كعبد الله بن سلام "والمؤمنون" المهاجرون والأنصار "يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك" من الكتب "والمقيمين الصلاة" نصب على المدح وقرئ بالرفع "والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم" بالنون والياء "أجرا عظيما" هو الجنة

قوله تعالى : " لكن الراسخون في العلم منهم " استثنى مؤمني أهل الكتاب ; وذلك أن اليهود أنكروا وقالوا : إن هذه الأشياء كانت حراما في الأصل وأنت تحلها ولم تكن حرمت بظلمنا ; فنزل " لكن الراسخون في العلم " والراسخ هو المبالغ في علم الكتاب الثابت فيه , والرسوخ الثبوت ; وقد تقدم في " آل عمران " والمراد عبد الله بن سلام وكعب الأحبار ونظراؤهما . " والمؤمنون " أي من المهاجرين والأنصار , أصحاب محمد عليه السلام .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ» الراسخون مبتدأ مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم تعلق به الجار والمجرور بعده لكن حرف استدراك لا عمل له.
«مِنْهُمْ» متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الراسخون.
«وَالْمُؤْمِنُونَ» عطف على الراسخون.
«يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ» بما متعلقان بالفعل يؤمنون والواو فاعله والجملة في محل رفع خبر المبتدأ الراسخون.
«إِلَيْكَ» متعلقان بالفعل المبني للمجهول أنزل والجملة صلة الموصول قبله.
«وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ» عطف.
«وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ» المقيمين مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره : أمدح ، الصلاة مفعول به للمصدر المقيمين والواو للإعتراض والجملة معترضة لا محل لها.
«وَالْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ» عطف على «الْمُؤْمِنُونَ».
«وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ» عطف على ما قبلها.
«أُولئِكَ» اسم إشارة مبتدأ.
«سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً» فعل مضارع ومفعولاه والسين للاستقبال والفاعل نحن.
«عَظِيماً» صفة والجملة خبر أولئك وجملة «أُولئِكَ» استئنافية لا محل لها من الإعراب.

2vs177

لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ

4vs60

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً