You are here

5vs73

لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

Laqad kafara allatheena qaloo inna Allaha thalithu thalathatin wama min ilahin illa ilahun wahidun wain lam yantahoo AAamma yaqooloona layamassanna allatheena kafaroo minhum AAathabun aleemun

Yoruba Translation

Hausa Translation

Lalle ne, haƙĩƙa, waɗanda suka ce: &quotAllah na ukun uku ne,&quot sun kãfirta, kuma babu wani abin bautãwa fãce Ubangji Guda. Kuma idan ba su hanu daga abin da suke faɗa ba, haƙĩƙa, wata azãba mai raɗaɗi tãnã shãfar waɗanda suka kãfirta daga gare su.

They do blaspheme who say: Allah is one of three in a Trinity: for there is no god except One Allah. If they desist not from their word (of blasphemy), verily a grievous penalty will befall the blasphemers among them.
Certainly they disbelieve who say: Surely Allah is the third (person) of the three; and there is no god but the one Allah, and if they desist not from what they say, a painful chastisement shall befall those among them who disbelieve.
They surely disbelieve who say: Lo! Allah is the third of three; when there is no Allah save the One Allah. If they desist not from so saying a painful doom will fall on those of them who disbelieve.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah's statement,

لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ ...

Surely, they have disbelieved who say: "Allah is the third of three."

Mujahid and several others said that;

this Ayah was revealed about the Christians in particular.

As-Suddi and others said that;

this Ayah was revealed about taking `Isa and his mother as gods besides Allah, thus making Allah the third in a trinity.

As-Suddi said, "This is similar to Allah's statement towards the end of the Surah,

وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ

And (remember) when Allah will say: "O `Isa, son of Maryam! Did you say unto men: `Worship me and my mother as two gods besides Allah' He will say, "Glory be to You!" (5:116)

Allah replied,

... وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ ...

But there is no god but One God.

meaning there are not many worthy of worship but there is only One God without partners, and He is the Lord of all creation and all that exists.

Allah said next, while threatening and admonishing them,

... وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ ...

And if they cease not from what they say,

their lies and false claims,

... لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٧٣﴾

verily, a painful torment will befall the disbelievers among them.

in the Hereafter, shackled and tormented.

Allah said next,

قوله " لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة " قال ابن أبي حاتم حدثنا علي بن الحسن الهسنجاني حدثنا سعيد بن الحكم بن أبي مريم حدثنا الفضل حدثني أبو صخر في قول الله تعالى " لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة " قال هو قول اليهود " عزير ابن الله " وقول النصارى " المسيح ابن الله " فجعلوا الله ثالث ثلاثة وهذا قول غريب في تفسير الآية أن المراد بذلك طائفتا اليهود والنصارى والصحيح أنها أنزلت في النصارى خاصة قاله مجاهد وغير واحد ثم اختلفوا في ذلك فقيل المراد بذلك كفارهم في قولهم بالأقانيم الثلاثة وهو : أقنوم الأب وأقنوم الابن وأقنوم الكلمة المنبثقة من الأب إلى الابن تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا قال ابن جرير وغيره والطوائف الثلاثة من الملكية واليعقوبية والنسطورية تقول بهذه الأقانيم وهم مختلفون فيها اختلافا متباينا ليس هذا موضع بسطه وكل فرقة منهم تكفر الأخرى والحق أن الثلاثة كافرة وقال السدي وغيره : نزلت في جعلهم المسيح وأمه إلهين مع الله فجعلوا الله ثالث ثلاثة بهذا الاعتبار قال السدي وهي كقوله تعالى في آخر السورة " وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك " الآية وهذا القول هو الأظهر والله أعلم . قال الله تعالى " وما من إله إلا إله واحد " أي ليس متعددا بل هو وحده لا شريك له إنه جمع الكائنات وسائر الموجودات ثم قال تعالى متوعدا لهم ومتهددا " وإن لم ينتهوا عما يقولون " أي من هذا الافتراء والكذب " ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم " أي في الآخرة من الأغلال والنكال .

"لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث" آلهة "ثلاثة" أي أحدها والآخران عيسى وأمه وهم فرقة من النصارى "وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون" من التثليث ويوحدوا "ليمسن الذين كفروا" أي ثبتوا على الكفر "منهم عذاب أليم" مؤلم وهو النار

أي أحد ثلاثة , ولا يجوز فيه التنوين ; عن الزجاج وغيره , وفيه للعرب مذهب آخر ; يقولون : رابع ثلاثة ; فعلى هذا يجوز الجر والنصب ; لأن معناه الذي صير الثلاثة أربعة بكونه منهم . وكذلك إذا قلت : ثالث اثنين ; جاز التنوين , وهذا قول فرق النصارى من الملكية والنسطورية واليعقوبية ; لأنهم يقولون أب وابن وروح القدس إله واحد ; ولا يقولون ثلاثة آلهة وهو معنى مذهبهم , وإنما يمتنعون من العبارة وهي لازمة لهم , وما كان هكذا صح أن يحكى بالعبارة اللازمة ; وذلك أنهم يقولون : إن الابن إله والأب إله وروح القدس إله , وقد تقدم القول في هذا في ( النساء ) فأكفرهم الله بقولهم هذا ,

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا» اللام لام الابتداء وجملة كفر .. ابتدائية لا محل لها أو اللام واقعة في جواب القسم المحذوف والجملة لا محل لها جواب القسم. وجملة قالوا صلة الموصول لا محل لها كذلك.
«إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ» إن ولفظ الجلالة اسمها وثالث خبرها وثلاثة مضاف إليه. والجملة مقول القول.
«وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ» أي ما إله موجود إلا إله واحد وليس كما يزعمون.
«وَما مِنْ إِلهٍ» الواو حالية يقولون ذلك حال أنه لا إله إلا واحد. ما نافية. من حرف جر زائد.
«اللَّهَ» اسم مجرور لفظا مرفوع محلا على أنه مبتدأ وخبره محذوف تقديره موجود. إلا أداة حصر إله بدل من إله الأولى.
«واحِدٌ» صفة والجملة حالية أو مستأنفة إذا كانت الواو استئنافية.
«وَإِنْ» الواو وحرف استئناف و إن شرطية.
«لَمْ يَنْتَهُوا» مضارع مجزوم بلم والواو فاعله.
«عَمَّا يَقُولُونَ» عما متعلقان بينتهوا وجملة يقولون صلة الموصول أو المصدر المؤول من ما والفعل متعلقان بينتهوا أي ينتهوا عن قولهم. وجملة ينتهوا ابتدائية على تقدير الواو استئنافية أو واو القسم.
«لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا» يمسن مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة واسم الموصول بعده مفعوله و«عَذابٌ» فاعله. وجملة كفروا صلة الموصول لا محل لها.
«مِنْهُمْ» متعلقان بمحذوف حال من الواو قبلهما.
«أَلِيمٌ» صفة. وجملة ليمسن لا محل لها جواب القسم المقدر. وجواب الشرط محذوف دل عليه جواب القسم لأن القسم سبق الشرط فهو أحق بالجواب.

5vs116

وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ
,

9vs30

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

5vs17

لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
,

5vs72

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
,

3vs62

إِنَّ هَـذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ اللّهُ وَإِنَّ اللّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
,

38vs65

قُلْ إِنَّمَا أَنَا مُنذِرٌ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ
,

9vs90

وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
,

48vs25

هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاء مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَؤُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً