You are here

65vs11

رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً

Rasoolan yatloo AAalaykum ayati Allahi mubayyinatin liyukhrija allatheena amanoo waAAamiloo alssalihati mina alththulumati ila alnnoori waman yumin biAllahi wayaAAmal salihan yudkhilhu jannatin tajree min tahtiha alanharu khalideena feeha abadan qad ahsana Allahu lahu rizqan

Yoruba Translation

Hausa Translation

Manzo, yanã karãtun ãyõyin Allah bayyananu a kanku dõmin Ya fitar da waɗanda suka yi ĩmãni kuma suka aikata ayyukan ƙwarai daga duffai zuwa ga haske. Kuma wanda ya yi ĩmãni da Allah ya aikata aikin ƙwarai Allah zai shigar da shi gidãjen Aljanna ƙoramu nã gudãna daga ƙarƙashnsu sunã mãsu dawwama a cikinsu har abada. Haƙĩƙa Allah Yã kyautata(3) masa arziki.

An Messenger, who rehearses to you the Signs of Allah containing clear explanations, that he may lead forth those who believe and do righteous deeds from the depths of Darkness into Light. And those who believe in Allah and work righteousness, He will admit to Gardens beneath which Rivers flow, to dwell therein for ever: Allah has indeed granted for them a most excellent Provision.
An Messenger who recites to you the clear communications of Allah so that he may bring forth those who believe and do good deeds from darkness into light; and whoever believes in Allah and does good deeds, He will cause him to enter gardens beneath which rivers now, to abide therein forever, Allah has indeed given him a goodly sustenance.
A messenger reciting unto you the revelations of Allah made plain, that He may bring forth those who believe and do good works from darkness unto light. And whosoever believeth in Allah and doeth right, He will bring him into Gardens underneath which rivers flow, therein to abide for ever. Allah hath made good provision for him.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The Qualities of the Messenger

Allah's statement,

رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ ...

A Messenger, who recites to you the Ayat of Allah containing clear explanations,

Some said that the Messenger is the subject of what is being sent (as a reminder) because the Messenger is the one that conveys the Dhikr.

Ibn Jarir said that what is correct is that the Messenger explains the Dhikr. This is why Allah the Exalted said here, رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ (A Messenger, who recites to you the Ayat of Allah containing clear explanations),

meaning, plain and apparent.

The statement of Allah;

... لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ...

that He may take out those who believe and do righteous good deeds, from the darkness to the light.

Allah's is like saying;

كِتَابٌ أَنزَلْنَـهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَـتِ إِلَى النُّورِ

A Book which We have revealed unto you in order that you might lead mankind out of darkness (14:1),

and,

اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ ءامَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَـتِ إِلَى النُّور

Allah is the Guardian of those who believe. He brings them out from darkness into light. (2:257)

meaning, out of the darkness of disbelief and ignorance into the light of faith and knowledge.

Allah the Exalted called the revelation that He has sent down, light, on account of the guidance that it brings.

Allah also called it Ruh, in that, it brings life to the hearts,

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الْكِتَـبُ وَلاَ الإِيمَـنُ وَلَـكِن جَعَلْنَـهُ نُوراً نَّهْدِى بِهِ مَن نَّشَآءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِى إِلَى صِرَطٍ مُّسْتَقِيمٍ

And thus We have sent to you Ruh of our command. You knew not what is the book, nor what is faith But We have made it a light wherewith we guide whosoever of Our servants We will. And verily, you are indeed guiding to the straight path. (42:52)

Allah's statement,

... وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا ﴿١١﴾

And whosoever believes in Allah and performs righteous good deeds, He will admit him into Gardens under which rivers flow, to dwell therein forever. Allah has indeed granted for him an excellent provision.

The same was explained several times before, and therefore, we do not need to repeat its explanation here.

All the thanks and praises are due to Allah.

وقوله تعالى " رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات " قال بعضهم رسولا منصوب على أنه بدل اشتمال وملابسة لأن الرسول هو الذي بلغ الذكر . وقال ابن جرير : الصواب أن الرسول ترجمة عن الذكر يعني تفسير له ولهذا قال تعالى" رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات " أي في حال كونها بينة واضحة جلية " ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور " كقوله تعالى " كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور " وقال تعالى " الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور " أي من ظلمات الكفر والجهل إلى نور الإيمان والعلم وقد سمى الله تعالى الوحي الذي أنزله نورا لما يحصل به من الهدى كما سماه روحا لما يحصل به من حياة القلوب فقال تعالى " وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم " وقوله تعالى " ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا " قد تقدم تفسير مثل هذا غير مرة بما أغنى عن إعادته ههنا ولله الحمد والمنة .

"رسولا" أي محمدا صلى الله عليه وسلم منصوب بفعل مقدر أي وأرسل "يتلو عليكم آيات الله مبينات" بفتح الياء وكسرها كما تقدم "ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات" بعد مجيء الذكر والرسول "من الظلمات" الكفر الذي كانوا عليه "إلى النور" الإيمان الذي قام بهم بعد الكفر "ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله" وفي قراءة بالنون "جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا" هو رزق الجنة التي لا ينقطع نعيمها

قال الزجاج : إنزال الذكر دليل على إضمار أرسل ; أي أنزل إليكم قرآنا وأرسل رسولا . وقيل : إن المعنى قد أنزل الله إليكم صاحب ذكر رسولا ; ف " رسولا " نعت للذكر على تقدير حذف المضاف . وقيل : إن رسولا معمول للذكر لأنه مصدر ; والتقدير : قد أنزل الله إليكم أن ذكر رسولا . ويكون ذكره الرسول قوله : " محمد رسول الله " [ الفتح : 29 ] . ويجوز أن يكون " رسولا " بدل من ذكر , على أن يكون " رسولا " بمعنى رسالة , أو على أن يكون على بابه ويكون محمولا على المعنى , كأنه قال : قد أظهر الله لكم ذكرا رسولا , فيكون من باب بدل الشيء من الشيء وهو هو . ويجوز أن ينتصب " رسولا " على الإغراء كأنه قال : اتبعوا رسولا . وقيل : الذكر هنا الشرف , نحو قوله تعالى : " لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم " [ الأنبياء : 10 ] , وقوله تعالى : " وإنه لذكر لك ولقومك " [ الزخرف : 44 ] , ثم بين هذا الشرف , فقال : " رسولا " . والأكثر على أن المراد بالرسول هنا محمد صلى الله عليه وسلم . وقال الكلبي : هو جبريل , فيكونان جميعا منزلين .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«رَسُولًا» مفعول به ولفعل محذوف «يَتْلُوا» مضارع فاعله مستتر والجملة صفة رسولا «عَلَيْكُمْ» متعلقان بالفعل «آياتِ اللَّهِ» مفعول به مضاف إلى لفظ الجلالة «مُبَيِّناتٍ» صفة «لِيُخْرِجَ» مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والفاعل مستتر والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بيتلو «الَّذِينَ» مفعول به «آمَنُوا» ماض وفاعله والجملة صلة «وَعَمِلُوا» معطوف على آمنوا «الصَّالِحاتِ» مفعول به «مِنَ الظُّلُماتِ» متعلقان بيخرج «إِلَى النُّورِ» متعلقان بيخرج أيضا «وَ» الواو حرف استئناف «مِنَ» اسم شرط جازم مبتدأ «يُؤْمِنْ» مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط والفاعل مستتر «بِاللَّهِ» متعلقان بالفعل «وَيَعْمَلْ» معطوف على يؤمن «صالِحاً» صفة مفعول مطلق محذوف التقدير ويعمل عملا صالحا. «يُدْخِلْهُ» مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط والفاعل مستتر والهاء مفعول به أول «جَنَّاتٍ» مفعول به ثان والجملة جواب الشرط لا محل لها وجملتا الشرط والجواب خبر المبتدأ من وجملة من .. استئنافية لا محل لها «تَجْرِي» مضارع مرفوع «مِنْ تَحْتِهَا» متعلقان بالفعل «الْأَنْهارُ» فاعل والجملة صفة «خالِدِينَ» حال «فِيها» متعلقان بخالدين «أَبَداً» ظرف زمان «قَدْ» حرف تحقيق «أَحْسَنَ اللَّهُ» ماض ولفظ الجلالة فاعله «لَهُ» متعلقان بالفعل «رِزْقاً» مفعول به والجملة حال.

42vs52

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
,

14vs1

الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
,

2vs257

اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

2vs257

اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
,

64vs9

يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
,

64vs11

مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ