You are here

74vs56

وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ

Wama yathkuroona illa an yashaa Allahu huwa ahlu alttaqwa waahlu almaghfirati

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma bã zã su tuna ba fãce idan Allah Ya so, Shi ne Ya cancanta a bi Shi da taƙawa kuma Ya cancanta ga Ya yi gãfara.

But none will keep it in remembrance except as Allah wills: He is the Lord of Righteousness, and the Lord of Forgiveness.
And they will not mind unless Allah please. He is worthy to be feared and worthy to forgive.
And they will not heed unless Allah willeth (it). He is the fount of fear. He is the fount of Mercy.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

فَمَن شَاء ذَكَرَهُ ﴿٥٥﴾

وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ ...

So, whosoever wills receives admonition (from it)! And they will not receive admonition unless Allah wills;

This is similar to Allah's statement,

وَمَا تَشَآءُونَ إِلاَّ أَن يَشَآءَ اللَّهُ

And you cannot will unless Allah wills. (81:29)

Concerning Allah's statement,

... هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴿٥٦﴾

He is the One, deserving the Taqwa and He is the One Who forgives.

This means that He deserves to be feared and He is eligible to forgive the sin of whoever turns to Him and repents.

This was said by Qatadah.

This is the end of the Tafsir of Surat Al-Muddaththir, all praise and thanks are due to Allah.

" فمن شاء ذكره وما يذكرون إلا أن يشاء الله " كقوله " وما تشاءون إلا أن يشاء الله " وقوله تعالى " هو أهل التقوى وأهل المغفرة" أي هو أهل أن يخاف منه وهو أهل أن يغفر ذنب من تاب إليه وأناب . قاله قتادة . وقال الإمام أحمد حدثنا زيد بن الحباب أخبرني سهيل أخو حمزة حدثنا ثابت البناني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية " هو أهل التقوى وأهل المغفرة " وقال" قال ربكم أنا أهل أن أتقى فلا يجعل معي إله فمن اتقى أن يجعل معي إلها كان أهلا أن أغفر له " ورواه الترمذي وابن ماجه من حديث زيد بن الحباب والنسائي من حديث المعافى بن عمران كلاهما عن سهيل بن عبد الله القطيعي به وقال الترمذي حسن غريب وسهيل ليس بالقوي ورواه ابن أبي حاتم عن أبيه عن هدبة بن خالد عن سهيل به وهكذا رواه أبو يعلى والبزار والبغوي وغيرهم من حديث سهيل القطيعي به . آخر تفسير سوره المدثر ولله الحمد والمنة .

"وما يذكرون" بالياء والتاء "إلا أن يشاء الله هو أهل التقوى" بأن يتقى "وأهل المغفرة" بأن يغفر لمن اتقاه

" وما يذكرون " أي وما يتعظون " إلا أن يشاء الله " أي ليس يقدرون على الاتعاظ والتذكر إلا بمشيئة الله ذلك لهم . وقراءة العامة " يذكرون " بالياء واختاره أبو عبيد ; لقوله تعالى : " كلا بل لا يخافون الآخرة " . وقرأ نافع ويعقوب بالتاء , واختاره أبو حاتم , لأنه أعم واتفقوا على تخفيفها .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَما» نافية و«يَذْكُرُونَ» مضارع وفاعله والجملة مستأنفة لا محل لها و«إِلَّا» حرف استثناء و«أَنْ يَشاءَ اللَّهُ» مضارع منصوب بأن ولفظ الجلالة فاعله والمصدر المؤول من أن والفعل منصوب على الاستثناء و«هُوَ أَهْلُ» مبتدأ وخبره المضاف إلى «التَّقْوى » والجملة الاسمية تعليل لا محل لها و«أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ» معطوفة على ما قبلها

76vs30

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً

76vs30

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
,

81vs29

وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ