You are here

112vs4

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ

Walam yakun lahu kufuwan ahadun

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotKuma babu ɗaya da ya kasance tamka a gare Shi.&quot

And there is none like unto Him.
And none is like Him.
And there is none comparable unto Him.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

The eternally Besought of all (al-Samad) is Him Who (begetteth not nor was begotten) for anyone who is begotten will certainly die and whoever dies will be inherited. Allah does not die nor is He inherited. (And there is none comparable unto Him), He does not have anyone who resembles Him or is like Him (Naught is as His likenessナ) [42:11].
Abu Mansur al-Baghdadi informed us> Abul-Hasan al-Sarraj> Muhammad ibn Abd Allah al-Hadrami> Surayj ibn Yunus> Ismail ibn Mujalid> Mujalid> al-Shabi> Jabir who said: モThe Prophet, Allah bless him and give him peace, was asked: O Messenger of Allah, tell us about the lineage of your Lord! And so this Surah (Say: He is Allah, the One!...) was revealedヤ.

وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴿٤﴾

And there is none comparable to Him.

Mujahid said, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (And there is none comparable to Him),

"This means He does not have a spouse.''

This is as Allah says,

بَدِيعُ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَّهُ صَـحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَىْءٍ

He is the Originator of the heavens and the earth. How can He have children when He has no wife He created all things. (6:101)

meaning, He owns everything and He created everything. So how can He have a peer among His creatures who can be equal to Him, or a relative who can resemble Him. Glorified, Exalted and far removed is Allah from such a thing.

Allah says,

وَقَالُواْ اتَّخَذَ الرَّحْمَـنُ وَلَداً

لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً

تَكَادُ السَّمَـوَتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الاٌّرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً

أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَـنِ وَلَداً

وَمَا يَنبَغِى لِلرَّحْمَـنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً

إِن كُلُّ مَن فِى السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ إِلاَّ آتِى الرَّحْمَـنِ عَبْداً

لَّقَدْ أَحْصَـهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً

وَكُلُّهُمْ ءَاتِيهِ يَوْمَ الْقِيَـمَةِ فَرْداً

And they say: Ar-Rahman has begotten a son. Indeed you have brought forth (said) a terrible evil thing. Whereby the heavens are almost torn, and the earth is split asunder, and the mountains fall in ruins, that they ascribe a son to Ar-Rahman. But it is not suitable for Ar-Rahman that He should beget a son.

There is none in the heavens and the earth but comes unto Ar-Rahman as a slave. Verily, He knows each one of them, and has counted them a full counting. And all of them will come to Him alone on the Day of Resurrection. (19:88-95)

And Allah says,

وَقَالُواْ اتَّخَذَ الرَّحْمَـنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ

لاَ يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ

And they say:

"Ar-Rahman has begotten a son. Glory to Him! They are but honored servants. They speak not until He has spoken, and they act on His command. (21:26-27)

Allah also says,

وَجَعَلُواْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وَلَقَدْ عَلِمَتِ الجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ

سُبْحَـنَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ

And they have invented a kinship between Him and the Jinn, but the Jinn know well that they have indeed to appear before Him.

Glorified is Allah! (He is free) from what they attribute unto Him! (37:158-159)

In Sahih Al-Bukhari, it is recorded that that the Prophet said,

لَا أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى سَمِعَهُ مِنَ اللهِ، يَجْعَلُونَ لَهُ وَلَدًا، وَهُوَ يَرْزُقُهُمْ وَيُعَافِيهِم

There is no one more patient with something harmful that he hears than Allah. They attribute a son to Him, while it is He Who gives them sustenance and cures them.

Al-Bukhari also recorded from Abu Hurayrah that the Prophet said,

قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ:

كَذَّبَنِي ابْنُ آدَمَ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذَلِكَ،

وَشَتَمَنِي وَلَمْ يَكُنْ لَهُ ذَلِكَ،

فَأَمَّا تَكْذِيبُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُهُ:

لَنْ يُعِيدَنِي كَمَا بَدَأَنِي، وَلَيْسَ أَوَّلُ الْخَلْقِ بِأَهْوَنَ عَلَيَّ مِنْ إِعَادَتِهِ،

وَأَمَّا شَتْمُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُهُ: اتَّخَذَ اللهُ وَلَدًا،

وَأَنَا الْأَحَدُ الصَّمَدُ، لَمْ أَلِدْ وَلَمْ أُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لِي كُفُوًا أَحَد

Allah the Mighty and Majestic says,

"The Son of Adam denies Me and he has no right to do so,

and he abuses Me and he has no right to do so.

In reference to his denial of Me, it is his saying: `He (Allah) will never re-create me like He created me before.' But the re-creation of him is easier than his original creation.

As for his cursing Me, it is his saying: `Allah has taken a son.'

But I am the One, the Self-Sufficient Master. I do not give birth, nor was I born, and there is none comparable to Me.''

This is the end of the Tafsir of Surah Al-Ikhlas, and all praise and blessings are due to Allah.

قوله تعالى " ولم يكن له كفوا أحد " يعني لا صاحبة له وهذا كما قال تعالى " بديع السموات والأرض أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة وخلق كل شيء " أي هو مالك كل شيء وخالقه فكيف يكون له من خلقه نظير يساميه أو قريب يدانيه تعالى وتقدس وتنزه قال الله تعالى " وقالوا اتخذ الرحمن ولدا لقد جئتم شيئا إدا تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا لقد أحصاهم وعدهم عدا وكلهم آتيه يوم القيامة فردا " وقال تعالى " وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون" وقال تعالى " وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون سبحان الله عما يصفون " وفي صحيح البخاري " لا أحد أصبر على أذى سمعه من الله يجعلون له ولدا وهو يرزقهم ويعافيهم" وقال البخاري حدثنا أبو اليمان حدثنا شعيب حدثنا أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " قال الله عز وجل كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك وشتمني ولم يكن له ذلك فأما تكذيبه إياي فقوله لن يعيدني كما بدأني وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته وأما شتمه إياي فقوله اتخذ الله ولدا وأنا الأحد الصمد لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفوا أحد " ورواه أيضا من حديث عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه عن أبي هريرة مرفوعا بمثله تفرد بهما من هذين الوجهين . آخر تفسير سورة الإخلاص ولله الحمد والمنة .

" ولم يكن له كفوا أحد " أي مكافئا ومماثلا , وله متعلق بكفوا , وقدم عليه لأنه محط القصد بالنفي وأخر أحد وهو اسم يكن عن خبرها رعاية للفاصلة .

أي لم يكن له مثلا أحد . وفيه تقديم وتأخير ; تقديره : ولم يكن له كفوا أحد ; فقدم خبر كان على اسمها , لينساق أواخر الآي على نظم واحد . وقرئ " كفوا " بضم الفاء وسكونها , وقد تقدم في " البقرة " أن كل اسم على ثلاثة أحرف أوله مضموم , فإنه يجوز في عينه الضم والإسكان ; إلا قوله تعالى : " وجعلوا له من عباده جزءا " [ الزخرف : 15 ] لعلة تقدمت . وقرأ حفص " كفوا " مضموم الفاء غير مهموز . وكلها لغات فصيحة . القول في الأحاديث الواردة في فضل هذه السورة ; وفيه ثلاث مسائل : الأولى : ثبت في صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري : أن رجلا سمع رجلا يقرأ " قل هو الله أحد " يرددها ; فلما أصبح جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فذكر ذلك له , وكان الرجل يتقالها ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ والذي نفسي بيده إنها لتعدل ثلث القرآن ] . وعنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه : [ أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن في ليلة ] فشق ذلك عليهم , وقالوا : أينا يطيق ذلك يا رسول الله ؟ فقال : [ الله الواحد الصمد ثلث القرآن ] خرجه مسلم من حديث أبي الدرداء بمعناه . وخرج عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ احشدوا فإني سأقرأ عليكم ثلث القرآن ] , فحشد من حشد ; ثم خرج نبي الله صلى الله عليه وسلم فقرأ " قل هو الله أحد " ثم دخل فقال بعضنا لبعض : إني أرى هذا خبرا جاءه من السماء , فذاك الذي أدخله . ثم خرج فقال : [ إني قلت لكم سأقرأ عليكم ثلث القرآن , ألا إنها تعدل ثلث القرآن ] قال بعض العلماء : إنها عدلت ثلث القرآن لأجل هذا الاسم , الذي هو " الصمد " , فإنه لا يوجد في غيرها من السور . وكذلك " أحد " . وقيل : إن القرآن أنزل أثلاثا , ثلثا منه أحكام , وثلثا منه وعد ووعيد , وثلثا منه أسماء وصفات , وقد جمعت " قل هو الله أحد " أحد الأثلاث , وهو الأسماء والصفات . ودل على هذا التأويل ما في صحيح مسلم , من حديث أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم , قال : [ إن الله جل وعز جزأ القرآن ثلاثة أجزاء , فجعل " قل هو الله أحد " جزءا من أجزاء القرآن ] . وهذا نص ; وبهذا المعنى سميت سورة الإخلاص , والله أعلم . الثانية : روى مسلم عن عائشة : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث رجلا على سرية , وكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم , فيختم " بقل هو الله أحد " ; فلما رجعوا ذكروا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : [ سلوه لأي شيء يصنع ذلك ] ؟ فسألوه فقال : لأنها صفة الرحمن , فأنا أحب أن أقرأ بها . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ أخبروه أن الله عز وجل يحبه ] . وروى الترمذي عن أنس بن مالك قال : كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قباء , وكان كلما افتتح سورة يقرؤها لهم في الصلاة فقرأ بها , افتتح " بقل هو الله أحد " ; حتى يفرغ منها , ثم يقرأ بسورة أخرى معها , وكان يصنع ذلك في كل ركعة , فكلمه أصحابه , فقالوا : إنك تقرأ بهذه السورة , ثم لا ترى منها تجزيك حتى تقرأ بسورة أخرى , فإما أن تقرأ بها , وإما أن تدعها وتقرأ بسورة أخرى ؟ قال : ما أنا بتاركها وإن أحببتم أن أؤمكم بها فعلت , وإن كرهتم تركتكم ; وكانوا يرونه أفضلهم , وكرهوا أن يؤمهم غيره , فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر , فقال : [ يا فلان ما يمنعك مما يأمر به أصحابك ؟ وما يحملك أن تقرأ هذه السورة في كل ركعة ] ؟ فقال : يا رسول الله , إني أحبها ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إن حبها أدخلك الجنة ] . قال : حديث حسن غريب صحيح . قال ابن العربي : فكان هذا دليلا على أنه يجوز تكرار سورة في كل ركعة . وقد رأيت على باب الأسباط فيما يقرب منه , إماما من جملة الثمانية والعشرين إماما , كان يصلي فيه التراويح في رمضان بالأتراك ; فيقرأ في كل ركعة " الحمد لله " و " قل هو الله أحد " حتى يتم التراويح ; تخفيفا عليه , ورغبة في فضلها وليس من السنة ختم القرآن في رمضان . قلت : هذا نص قول مالك , قال مالك : وليس ختم القرآن في المساجد بسنة . الثالثة : روى الترمذي عن أنس بن مالك قال : أقبلت مع النبي صلى الله عليه وسلم فسمع رجلا يقرأ " قل هو الله أحد " ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وجبت ) . قلت : وما وجبت ؟ قال : [ الجنة ] . قال : هذا حديث حسن صحيح . قال الترمذي : حدثنا محمد بن مرزوق البصري قال حدثنا حاتم بن ميمون أبو سهل عن ثابت البناني عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : [ من قرأ كل يوم مائتي مرة قل هو الله أحد , محي عنه ذنوب خمسين سنة , إلا أن يكون عليه دين ] . وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من أراد أن ينام على فراشه , فنام على يمينه , ثم قرأ " قل هو الله أحد " مائة مرة , فإذا كان يوم القيامة يقول الرب : يا عبدي , ادخل على يمينك الجنة ) . قال : هذا حديث غريب من حديث , ثابت عن أنس . وفي مسند أبي محمد الدارمي , عن أنس بن مالك , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من قرأ " قل هو الله أحد " خمسين مرة , غفرت له ذنوب خمسين سنة ] قال : وحدثنا عبد الله بن يزيد قال حدثنا حيوة قال : أخبرني أبو عقيل : أنه سمع سعيد بن المسيب يقول : إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : [ من قرأ " قل هو الله أحد " عشرة مرات بني له قصر في الجنة . ومن قرأها عشرين مرة بني له بها قصران في الجنة . ومن قرأها ثلاثين مرة بني له بها ثلاثة قصور في الجنة ] . فقال عمر بن الخطاب : والله يا رسول الله إذا لنكثرن قصورنا ; فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ الله أوسع من ذلك ] قال أبو محمد : أبو عقيل زهرة بن معبد , وزعموا أنه كان من الأبدال . وذكر أبو نعيم الحافظ من حديث أبي العلاء يزيد بن عبد الله بن الشخير عن أبيه , قال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من قرأ قل هو الله أحد في مرضه الذي يموت فيه , لم يفتن في قبره . وأمن من ضغطة القبر . وحملته الملائكة يوم القيامة بأكفها , حتى تجيزه من الصراط إلى الجنة ] . قال : هذا حديث غريب من حديث يزيد , تفرد به نصر بن حماد البجلي . وذكر أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت الحافظ عن عيسى بن أبي فاطمة الرازي قال : سمعت مالك بن أنس يقول : إذا نقس بالناقوس اشتد غضب الرحمن , فتنزل الملائكة , فيأخذون بأقطار الأرض , فلا يزالون يقرءون " قل هو الله أحد " حتى يسكن غضبه جل وعز . وخرج من حديث محمد بن خالد الجندي عن مالك عن نافع عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من دخل يوم الجمعة المسجد , فصلى أربع ركعات يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب و " قل هو الله أحد " خمسين مرة فذلك مائتا مرة في أربع ركعات , لم يمت حتى يرى منزله في الجنة أو يرى له ] . وقال أبو عمر مولى جرير بن عبد الله البجلي , عن جرير قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من قرأ " قل هو الله أحد " حين يدخل منزله , نفت الفقر عن أهل ذلك المنزل وعن الجيران ] وعن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من قرأ " قل هو الله أحد " مرة بورك عليه , ومن قرأها مرتين بورك عليه وعلى أهله , ومن قرأها ثلاث مرات بورك عليه وعلى جميع جيرانه , ومن قرأها اثنتي عشرة بنى الله له اثني عشر قصرا في الجنة , وتقول الحفظة انطلقوا بنا ننظر إلى قصر أخينا , فإن قرأها مائة مرة كفر الله عنه ذنوب خمسين سنة , ما خلا الدماء والأموال , فإن قرأها أربعمائة مرة كفر الله عنه ذنوب مائة سنة , فإن قرأها ألف مرة لم يمت حتى يرى مكانه في الجنة أو يرى له ] . وعن سهل بن سعد الساعدي قال : شكا رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الفقر وضيق المعيشة ; فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ إذا دخلت البيت فسلم إن كان فيه أحد , وإن لم يكن فيه أحد فسلم علي , واقرأ " قل هو الله أحد " مرة واحدة ] ففعل الرجل فأدر الله عليه الرزق , حتى أفاض عليه جيرانه . وقال أنس : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك , فطلعت الشمس بيضاء لها شعاع ونور , لم أرها فيما مضى طلعت قط كذلك , فأتى جبريل , فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ يا جبريل , ما لي أرى الشمس طلعت بيضاء بشعاع لم أرها طلعت كذلك فيما مضى قط ] ؟ فقال : [ ذلك لأن معاوية الليثي توفي بالمدينة اليوم , فبعث الله سبعين ألف ملك يصلون عليه ] . قال [ ومم ذلك ] ؟ قال : [ كان يكثر قراءة " قل هو الله أحد " آناء الليل وآناء النهار , وفي ممشاه وقيامه وقعوده , فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض . فتصلي عليه ] ؟ قال [ نعم ] فصلى عليه ثم رجع . ذكره

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَمْ يَكُنْ» الواو حرف عطف ومضارع ناقص مجزوم بلم «لَهُ» متعلقان بكفوا «كُفُواً» خبر يكن مقدم «أَحَدٌ» اسمه المؤخر. والجملة معطوفة على ما قبلها.

6vs101

بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

17vs111

وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً