You are here

20vs87

قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِّن زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ

Qaloo ma akhlafna mawAAidaka bimalkina walakinna hummilna awzaran min zeenati alqawmi faqathafnaha fakathalika alqa alssamiriyyu

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Suka ce: &quotBa mu sãɓa wa alkawarinka(2) ba da ĩkonmu kuma amma an ɗõra mana waɗansu kãya masu nauyi daga abin ƙawar mutãnen ne, sai muka jħfar da su. Sa´an nan kamar haka ne sãmiri ya jħfa.&quot

They said: "We broke not the promise to thee, as far as lay in our power: but we were made to carry the weight of the ornaments of the (whole) people, and we threw them (into the fire), and that was what the Samiri suggested.
They said: We did not break (our) promise to you of our own accord, but we were made to bear the burdens of the ornaments of the people, then we made a casting of them, and thus did the Samiri suggest.
They said: We broke not tryst with thee of our own will, but we were laden with burdens of ornaments of the folk, then cast them (in the fire), for thus As-Samiri proposed.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

قَالُوا...

They said:

The Children of Israel said in reply to Musa's blame and rebuke,

... مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا ...

We broke not our promise to you of our own will,

Meaning by our power and our choice.

... وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَارًا مِّن زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا ...

but we were made to carry the weight of the ornaments of the people, then we cast them,

Then, they began making lame excuses and they told him how they got rid of that which they were carrying of Coptic jewelry that they had borrowed from them (the Egyptian Copts) when they left Egypt. Therefore they cast it, meaning that they threw it away. Thus, it became a calf that made a moaning sound that would gradually rise in pitch. This calf was an ordeal, a hindrance and test.

This is why Allah said,

... فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ ﴿٨٧﴾

فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ ...

"...that was what As-Samiri suggested.'' Then he took out (of the fire) for them (a statue of) a calf which was mooing.

" ما أخلفنا موعدك بملكنا " أي عن قدرتنا واختيارنا ثم شرعوا يعتذرون بالعذر البارد يخبرونه عن تورعهم عما كان بأيديهم من حلي القبط الذي كانوا قد استعاروه منهم حين خرجوا من مصر فقذفناها أي ألقيناها عنا وقد تقدم في حديث الفتون أن هارون هو الذي كان أمرهم بإلقاء الحلي في حفرة فيها نار وهي في رواية السدي عن أبي مالك عن ابن عباس إنما أراد هارون أن يجتمع الحلي كله في تلك الحفيرة ويجعل حجرا واحدا حتى إذا رجع موسى رأى فيه ما يشاء ثم جاء ذلك السامري فألقى عليها تلك القبضة التي أخذها من أثر الرسول وسأل من هارون أن يدعو الله أن يستجيب له في دعوة فدعا له هارون وهو لا يعلم ما يريد فأجيب له فقال السامري عند ذلك أسأل الله أن يكون عجلا فكان عجلا له خوار أي صوت استدراجا وإمهالا ومحنة واختبارا.

"قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا" مثلث الميم أي بقدرتنا أو أمرنا "ولكنا حملنا" بفتح الحاء مخففا وبضمها وكسر الميم مشددا "أوزارا" أثقالا "من زينة القوم" أي حلي قوم فرعون استعارها منهم بنو إسرائيل بعلة عرس فبقيت عندهم "فقذفناها" طرحناها في النار بإمر السامري "فكذلك" كما ألقينا "ألقى السامري" ما معه من حليهم ومن التراب الذي أخذه من أثر حافر فرس جبريل على الوجه الآتي

بفتح الميم , وهي قراءة نافع وعاصم وعيسى بن عمر . قال مجاهد والسدي : ومعناه بطاقتنا . ابن زيد : لم نملك أنفسنا أي كنا مضطرين . وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر " بملكنا " بكسر الميم . واختاره أبو عبيد وأبو حاتم ; لأنها اللغة العالية . وهو مصدر ملكت الشيء أملكه ملكا . والمصدر مضاف إلى الفاعل والمفعول محذوف ; كأنه قال : بملكنا الصواب بل أخطأنا فهو اعتراف منهم بالخطأ . وقرأ حمزة والكسائي " بملكنا " بضم الميم والمعنى بسلطاننا . أي لم يكن لنا ملك فنخلف موعدك . ثم قيل قوله : " قالوا " عام يراد به الخاص , أي قال الذين ثبتوا على طاعة الله إلى أن يرجع إليهم من الطور : " ما أخلفنا موعدك بملكنا " وكانوا اثني عشر ألفا وكان جميع بني إسرائيل ستمائة ألف .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«قالُوا» الجملة مستأنفة «ما» نافية «أَخْلَفْنا» ماض وفاعله «مَوْعِدَكَ» مفعول به والكاف مضاف إليه «بِمَلْكِنا» متعلقان بأخلفنا وبملكنا أي بقدرتنا والجملة مقول القول «وَلكِنَّا» الواو عاطفة لكن واسمها والجملة معطوفة «حُمِّلْنا» ماض مبني للمجهول ونا نائب فاعل والجملة خبر لكن «أَوْزاراً» مفعول به ثان لحملنا «مِنْ زِينَةِ» متعلقان بصفة من أوزارا «الْقَوْمِ» مضاف إليه «فَقَذَفْناها» الفاء عاطفة وفعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة معطوفة «فَكَذلِكَ» الفاء عاطفة والكاف حرف جر «ذا» اسم إشارة واللام للبعد والكاف للخطاب واسم الإشارة في محل جر بالكاف وهما متعلقان بمحذوف صفة لمصدر محذوف تقديره ألقى إلقاء كائنا إلخ «أَلْقَى السَّامِرِيُّ» ماض وفاعله والجملة معطوفة