You are here

27vs15

وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْماً وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

Walaqad atayna dawooda wasulaymana AAilman waqala alhamdu lillahi allathee faddalana AAala katheerin min AAibadihi almumineena

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma lalle ne, haƙĩƙa, Mun bai wa Dãwũda da Sulaimãn ilmi kuma suka ce: &quotGõdiya(1) ta tabbata ga Allah, Wanda Ya fĩfĩta mu a kan mãsu yawa daga bãyinSa mũminai.&quot

We gave (in the past) knowledge to David and Solomon: And they both said: "Praise be to Allah, Who has favoured us above many of his servants who believe!"
And certainly We gave knowledge to Dawood and Sulaiman, and they both said: Praise be to Allah, Who has made us to excel many of His believing servants.
And We verily gave knowledge unto David and Solomon, and they said: Praise be to Allah, Who hath preferred us above many of His believing slaves!

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Dawud and Suleiman (peace be upon them), the organization of Suleiman's Troops and His passage through the Valley of the Ants

Here Allah tells us about the great blessings and favors which He bestowed upon two of His servants and Prophets, Dawud (David) and his son Suleiman (Solomon), peace be upon them both, and how they enjoyed happiness in this world and the Hereafter, power and authority in this world, and the position of being Prophets and Messengers.

Allah says:

وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿١٥﴾

And indeed We gave knowledge to Dawud and Suleiman, and they both said:

"All the praises and thanks be to Allah, Who has preferred us above many of His believing servants!''

يخبر تعالى عما أنعم به على عبديه ونبييه داود وابنه سليمان عليهما السلام من النعم الجزيلة والمواهب الجليلة والصفات الجميلة وما جمع لهما بين سعادة الدنيا والآخرة والملك والتمكين التام في الدنيا والنبوة والرسالة في الدين ولهذا قال تعالى " ولقد آتينا داود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين" قال ابن أبي حاتم ذكر عن إبراهيم بن يحيى بن هشام أخبرني أبي عن جدي قال : كتب عمر بن عبد العزيز إن الله لم ينعم على عبده نعمة فيحمد الله عليها إلا كان حمده أفضل من نعمه لو كنت لا تعرف ذلك إلا في كتاب الله المنزل قال الله تعالى " ولقد آتينا داود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين" فأي نعمة أفضل مما أوتي داود وسليمان عليهما السلام .

"ولقد آتينا داوود وسليمان" ابنه "علما" بالقضاء بين الناس ومنطق الطير وغير ذلك "وقالا" شكرا لله "الحمد لله الذي فضلنا" بالنبوة وتسخير الجن والإنس والشياطين

أي فهما ; قاله قتادة . وقيل : علما بالدين والحكم وغيرهما كما قال : " وعلمناه صنعة لبوس لكم " [ الأنبياء : 80 ] . وقيل : صنعة الكيمياء . وهو شاذ . وإنما الذي آتاهما الله النبوة والخلافة في الأرض والزبور .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَلَقَدْ» الواو استئنافية واللام واقعة في جواب القسم «آتَيْنا داوُدَ» ماض وفاعل ومفعول به أول والجملة جواب قسم لا محل لها «وَسُلَيْمانَ» عطف على داود «عِلْماً» مفعول به ثان «وَقالا» الجملة معطوفة على محذوف تقديره عملا فقالا «الْحَمْدُ» مبتدأ «لِلَّهِ» متعلقان بالخبر والجملة مقول القول «الَّذِي» اسم الموصول صفة «فَضَّلَنا» الجملة صلة «عَلى كَثِيرٍ» متعلقان بفضلنا «مِنْ عِبادِهِ» متعلقان بصفة لكثير «الْمُؤْمِنِينَ» صفة

34vs10

وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ
,

7vs43

وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُواْ أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
,

35vs34

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ
,

39vs74

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ
,

17vs70

وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً