You are here

30vs21

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

Wamin ayatihi an khalaqa lakum min anfusikum azwajan litaskunoo ilayha wajaAAala baynakum mawaddatan warahmatan inna fee thalika laayatin liqawmin yatafakkaroona

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma akwai daga ãyõyinsa, Ya halitta muku mãtan aure daga kanku, dõmin ku natsu zuwa gare ta, kuma Ya sanya sõyayya da rahama a tsakãninku.(2) Lalle a cikin wancan akwai ãyõyi ga mutãne mãsu yin tunãni.

And among His Signs is this, that He created for you mates from among yourselves, that ye may dwell in tranquillity with them, and He has put love and mercy between your (hearts): verily in that are Signs for those who reflect.
And one of His signs is that He created mates for you from yourselves that you may find rest in them, and He put between you love and compassion; most surely there are signs in this for a people who reflect.
And of His signs is this: He created for you helpmeets from yourselves that ye might find rest in them, and He ordained between you love and mercy. Lo! herein indeed are portents for folk who reflect.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said:

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا ...

And among His signs is this that He created for you wives from among yourselves,

meaning, `He created females of your own kind, to be wives for you.'

... لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ...

that you may find repose in them,

This is like the Ayah,

هُوَ الَّذِى خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا

It is He Who has created you from a single person, and He has created from him his wife, in order that he might enjoy the pleasure of living with her. (7:189)

This refers to Hawwa'. Allah created her from Adam, from the short rib on his left. If Allah had made all of Adam's progeny male, and created the females from another kind, such as from Jinn or animals, there would never have been harmony between them and their spouses. There would have been revulsion if the spouses had been from a different kind.

... وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ...

and He has put between you affection and mercy.

Out of Allah's perfect mercy He made their wives from their own kind, and created love and kindness between them. For a man stays with a woman because he loves her, or because he feels compassion towards her if they have a child together, or because she needs him to take care of her, etc.

And Allah reminds:

... إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١﴾

Verily, in that are indeed signs for a people who reflect.

قوله تعالى " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا " أي خلق لكم من جنسكم إناثا تكون لكم أزواجا " لتسكنوا إليها " كما قال تعالى " هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها " يعني بذلك حواء خلقها الله من آدم من ضلعه الأقصر الأيسر . ولو أنه تعالى جعل بني آدم كلهم ذكورا وجعل إناثهم من جنس آخر من غيرهم إما من جان أو حيوان لما حصل هذا الائتلاف بينهم وبين الأزواج بل كانت تحصل نفرة لو كانت الأزواج من غير الجنس ثم من تمام رحمته ببني آدم أن جعل أزواجهم من جنسهم وجعل بينهم وبينهن مودة وهي المحبة ورحمة وهي الرأفة فإن الرجل يمسك المرأة إما لمحبته لها أو لرحمة بها بأن يكون لها منه ولد أو محتاجة إليه في الإنفاق أو للألفة بينهما وغير ذلك " إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون " .

"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا" فخلقت حواء من ضلع آدم وسائر الناس من نطف الرجال والنساء "لتسكنوا إليها" وتألفوها "وجعل بينكم" جميعا "مودة ورحمة إن في ذلك" المذكور "لآيات لقوم يتفكرون" في صنع الله تعالى

" أزواجا " أي نساء تسكنون إليها . " من أنفسكم " أي من نطف الرجال ومن جنسكم . وقيل : المراد حواء , خلقها من ضلع آدم ; قاله قتادة .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ» سبق إعرابها.
«لَكُمْ» متعلقان بالفعل «مِنْ أَنْفُسِكُمْ» متعلقان بالفعل أيضا «أَزْواجاً» مفعول به والجملة معطوفة على ما قبلها. «لِتَسْكُنُوا» مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل والمصدر المؤول من أن والفعل في محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بخلق «إِلَيْها» متعلقان بالفعل «وَ» الواو حرف عطف «جَعَلَ» ماض فاعله مستتر «بَيْنَكُمْ» ظرف مكان «مَوَدَّةً» مفعول به «وَرَحْمَةً» معطوفة على مودة والجملة معطوفة على ما قبلها «أَنْ» حرف مشبه بالفعل «فِي ذلِكَ» خبر إن المقدم «لَآياتٍ» اللام المزحلقة واسم إن المؤخر والجملة مستأنفة لا محل لها. و«لِقَوْمٍ» صفة آيات «يَتَفَكَّرُونَ» مضارع مرفوع والواو فاعله والجملة صفة قوم

7vs189

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفاً فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحاً لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ

16vs72

وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
,

42vs11

فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ