You are here

3vs134

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

Allatheena yunfiqoona fee alssarrai waalddarrai waalkathimeena alghaytha waalAAafeena AAani alnnasi waAllahu yuhibbu almuhsineena

Yoruba Translation

Hausa Translation

Waɗanda suke ciyarwa a cikin sauƙi da tsanani kuma suke mãsu haɗiyħwar fushi, kuma mãsu yãfe wa mutãne laifi. Kuma Allah Yana son mãsu kyautatãwa.

Those who spend (freely), whether in prosperity, or in adversity; who restrain anger, and pardon (all) men;- for Allah loves those who do good;-
Those who spend (benevolently) in ease as well as in straitness, and those who restrain (their) anger and pardon men; and Allah loves the doers of good (to others).
Those who spend (of that which Allah hath given them) in ease and in adversity, those who control their wrath and are forgiving toward mankind; Allah loveth the good;

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said, while describing the people of Paradise,

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء ...

Those who spend (in Allah's cause) in prosperity and in adversity,

in hard times and easy times, while active (or enthusiastic) and otherwise, healthy or ill, and in all conditions, just as Allah said in another Ayah,

الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَلَهُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً

Those who spend their wealth (in Allah's cause) by night and day, in secret and in public. (2:274)

These believers are never distracted from obeying Allah, spending on what pleases Him, being kind to His servants and their relatives, and other acts of righteousness.

Allah said,

... وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ...

who repress anger, and who pardon men;

for when they are angry, they control their anger and do act upon it. Rather, they even forgive those who hurt them.

Imam Ahmad recorded that Abu Hurayrah said that the Prophet said,

لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، وَلكِنَّ الشَّدِيدَ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَب

The strong person is not he who is able to physically overcome people. The strong person is he who overcomes his rage when he is angry.

This Hadith is also recorded in the Two Sahihs.

Imam Ahmad recorded that Ibn Abbas said that the Messenger of Allah said,

مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ لَهُ، وَقَاهُ اللهُ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ،

He who gives time to a debtor or forgives him, then Allah will save him from the heat of Jahannam (Hell-fire).

أَلَا إِنَّ عَمَلَ الْجَنَّـةِ حَزْنٌ بِرَبْوَةٍ ثَلَاثًا أَلَا إِنَّ عَمَلَ النَّارِ سَهْلٌ بِسَهْوَةٍ. وَالسَّعِيدُ مَنْ وُقِيَ الْفِتَنَ،

Behold! The deeds of Paradise are difficult to reach, for they are on top of a hill, while the deeds of the Fire are easy to find in the lowlands. The happy person is he who is saved from the tests.

وَمَا مِنْ جَرْعَةٍ أَحَبُّ إِلَى اللهِ مِنْ جَرْعَةِ غَيْظٍ يَكْظِمُهَا عَبْدٌ، مَا كَظَمَهَا عَبْدٌ للهِ إِلَّا مَلَأَ جَوْفَهُ إِيمَانًا

Verily, there is no dose of anything better to Allah than a dose of rage that the servant controls, and whenever the servant of Allah controls it, he will be internally filled with faith.

This Hadith was recorded by Imam Ahmad, its chain of narration is good, it does not contain any disparaged narrators, and the meaning is good.

Imam Ahmad recorded that Sahl bin Mu`adh bin Anas said that his father said that the Messenger of Allah said,

مَنْ كَظَمَ غَيْظًا وَهُوَ قَادِرٌ عَلى أَنْ يُنْفِذَهُ دَعَاهُ اللهُ عَلى رُؤُوسِ الْخَلَائِقِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ مِنْ أَيِّ الْحُورِ شَاء

Whoever controlled rage while able to act upon it, then Allah will call him while all creation is a witness, until He gives him the choice of any of the Huris (fair females with wide, lovely eyes - as mates for the pious) he wishes.

Abu Dawud, At-Tirmidhi and Ibn Majah collected this Hadith, which At-Tirmidhi said was "Hasan Gharib''.

Ibn Marduwyah recorded that Ibn Umar said that the Messenger of Allah said,

مَا تَجَرَّعَ عَبْدٌ مِنْ جَرْعَةٍ أَفْضَلَ أَجْرًا مِنْ جَرْعَةِ غَيْظٍ كَظَمَهَا ابْتِغَاءَ وَجْهِ الله

There is not a dose of anything that the servant takes which is better than a dose of control of rage that he feels, when he does it seeking Allah's Face.

Ibn Jarir and Ibn Majah also collected this Hadith.

Allah said,

... وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ...

who repress anger,

meaning, they do not satisfy their rage upon people. Rather, they refrain from harming them and await their rewards with Allah, the Exalted and Most Honored.

Allah then said,

... وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ...

and who pardon men;

They forgive those who treat them with injustice. Therefore, they do not hold any ill feelings about anyone in their hearts, and this is the most excellent conduct in this regard.

This is why Allah said,

... وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴿١٣٤﴾

verily, Allah loves the Muhsinin (the good-doers).

This good conduct is a type of Ihsan (excellence in the religion).

There is a Hadith that reads,

ثَلَاثٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ:

مَا نَقَصَ مَالٌ مِنْ صَدَقَةٍ،

وَمَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا،

وَمَنْ تَوَاضَعَ للهِ رَفَعَهُ الله

I swear regarding three matters:

no charity shall ever decrease the wealth;

whenever one forgives people, then Allah will magnify his honor;

and he who is humble for Allah, then Allah will raise his rank.

ثم ذكر تعالى صفة أهل الجنة فقال " الذين ينفقون في السراء والضراء " أي في الشدة والرخاء والمنشط والمكره والصحة والمرض . وفي جميع الأحوال كما قال " الذين ينفقون بالليل والنهار سرا وعلانية " والمعنى أنهم لا يشغلهم أمر عن طاعة الله تعالى والإنفاق في مراضيه والإحسان إلى خلقه من قراباتهم وغيرهم بأنواع البر وقوله تعالى " والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس " أي إذا ثار بهم الغيظ كظموه بمعنى كتموه فلم يعملوه وعفوا مع ذلك عمن أساء إليهم : وقد ورد في بعض الآثار " يقول الله تعالى : يا ابن آدم اذكرني إذا غضبت أذكرك إذا غضبت فلا أهلكك فيمن أهلك " رواه ابن أبي حاتم . وقد قال أبو يعلى في مسنده : حدثنا أبو موسى الزمن حدثنا عيسى بن شعيب الضرير أبو الفضل حدثني الربيع بن سليمان النميري عن أبي عمرو بن أنس بن مالك عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كف غضبه كف الله عنه عذابه ومن خزن لسانه ستر الله عورته ومن اعتذر إلي قبل الله عذره ". وهذا حديث غريب وفي إسناده نظر . وقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الرحمن حدثنا مالك عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة رضي الله عنه عنه النبي صلى الله عليه وسلم قال " ليس الشديد بالصرعة ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب " وقد رواه الشيخان من حديث مالك . وقال الإمام أحمد أيضا : حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن إبراهيم التيمي عن الحارث بن سويد عن عبد الله وهو ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله " ؟ قالوا : يا رسول الله ما منا من أحد إلا ماله أحب إليه من مال وارثه قال " اعلموا أنه ليس منكم أحد إلا مال وارثه أحب إليه من ماله ما لك من مالك إلا ما قدمت وما لوارثك إلا ما أخرت " . قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما تعدون الصرعة فيكم ؟ " قلنا الذي لا تصرعه الرجال قال " لا ولكن الذي يملك نفسه عند الغضب " قال : وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أتدرون ما الرقوب ؟ " قلنا الذي لا ولد له قال " لا ولكن الرقوب الذي لا يقدم من ولده شيئا " . أخرج البخاري الفصل الأول منه وأخرج مسلم أصل هذا الحديث من رواية الأعمش به " حديث آخر " قال الإمام أحمد : حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة سمعت عروة بن عبد الله الجعفي يحدث عن أبي حصبة أو ابن أبي حصين عن رجل شهد النبي صلى الله عليه وسلم يخطب فقال " أتدرون ما الرقوب ؟ " قلنا الذي لا ولد له قال " الرقوب كل الرقوب الذي له ولد فمات ولم يقدم منهم شيئا " قال " أتدرون من الصعلوك " ؟ قالوا الذي ليس له مال فقال النبي صلى الله عليه وسلم " الصعلوك كل الصعلوك الذي له مال فمات ولم يقدم منه شيئا " قال : ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم " ما الصرعة " ؟ قالوا : الصريع الذي لا تصرعه الرجال فقال صلى الله عليه وسلم " الصرعة كل الصرعة الذي يغضب فيشتد غضبه ويحمر وجهه ويقشعر شعره فيصرع غضبه " " حديث آخر " . قال الإمام أحمد : حدثنا ابن نمير حدثنا هشام هو ابن عروة عن أبيه عن الأحنف بن قيس عن عم له يقال له حارثة بن قدامة السعدي أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله قل لي قولا ينفعني وأقلل علي لعلي أعيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تغضب " فأعاد عليه حتى أعاد عليه مرارا كل ذلك يقول " لا تغضب " وهكذا رواه عن أبي معاوية عن هشام به ورواه أيضا عن يحيى بن سعيد القطان عن هشام به : أن رجلا قال يا رسول الله قل لي قولا وأقلل علي لعلي أعقله فقال " لا تغضب " . الحديث انفرد به أحمد " حديث آخر ". قال أحمد حدثنا عبد الرزاق أنبأنا معمر عن الزهري عن حميد بن عبد الرحمن عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال رجل يا رسول الله أوصني قال " لا تغضب " قال الرجل : ففكرت حين قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال فإذا الغضب يجمع الشر كله انفرد به أحمد " حديث آخر " قال الإمام أحمد : حدثنا أبو معاوية حدثنا داود بن أبي هند عن أبي حرب ابن أبي الأسود عن أبي الأسود عن أبي ذر رضي الله عنه قال : كان يسقي على حوض له فجاء قوم فقالوا : أيكم يورد على أبي ذر ويحتسب شعرات من رأسه ؟ فقال رجل : أنا فجاء فأورد على الحوض فدقه وكان أبو ذر قائما فجلس ثم اضطجع فقيل له يا أبا ذر لم جلست ثم اضطجعت ؟ فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا " إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع " . ورواه أبو داود عن أحمد بن حنبل بإسناده إلا أنه وقع في روايته عن أبي حرب عن أبي ذر والصحيح ابن أبي حرب عن أبيه عن أبي ذر كما رواه عبد الله بن أحمد عن أبيه " حديث آخر " قال الإمام أحمد حدثنا إبراهيم بن خالد حدثنا أبو وائل الصنعاني قال : كنا جلوسا عند عروة بن محمد إذ دخل عليه رجل فكلمه بكلام أغضبه فلما أن أغضبه قام ثم عاد إلينا وقد توضأ فقال : حدثني أبي عن جدي عطية هو ابن سعد السعدي - وقد كانت له صحبة - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ " . وهكذا رواه أبو داود من حديث إبراهيم بن خالد الصنعاني عن أبي وائل القاص المرادي الصنعاني قال أبو داود : أراه عبد الله بن بحير " حديث آخر " قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الله بن يزيد حدثنا نوح بن معاوية السلمي عن مقاتل بن حيان عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أنظر معسرا أو وضع عنه وقاه الله من فيح جهنم ألا إن عمل الجنة حزن بربوة ثلاثا ألا إن عمل النار سهل بسهوة . والسعيد من وقي الفتن وما من جرعة أحب إلى الله من جرعة غيظ يكظمها عبد ما كظمها عبد الله إلا ملأ الله جوفه إيمانا " . انفرد به أحمد وإسناده حسن ليس فيه مجروح ومتنه حسن " حديث آخر في معناه " قال أبو داود حدثنا عقبة بن مكرم حدثنا عبد الرحمن يعني ابن مهدي عن بشر يعني ابن منصور عن محمد بن عجلان عن سويد بن وهب عن رجل من أبناء أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه ملأ الله جوفه أمنا وإيمانا ومن ترك لبس ثوب جمال وهو قادر عليه - قال بشر : أحسبه قال تواضعا - كساه الله حلة الكرامة ومن توج لله كساه الله تاج الملك " . " حديث آخر " قال الإمام أحمد : حدثنا عبد الله بن يزيد قال حدثنا سعيد حدثني أبو مرحوم عن سهل بن معاذ بن أنس عن أبيه أن رسول الله صلى قال " من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رءوس الخلائق حتى يخيره من أي الحور شاء . ورواه أبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث سعيد بن أبي أيوب به وقال الترمذي : حسن غريب " حديث آخر " قال عبد الرزاق أنبأنا داود بن قيس عن زيد بن أسلم عن رجل من أهل الشام يقال له عبد الجليل عن عم له عن أبي هريرة رضي الله عنه في قوله تعالى " والكاظمين الغيظ " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأ الله جوفه أمنا وإيمانا " " حديث آخر " قال ابن مردويه : حدثنا أحمد بن محمد بن زياد أنبأنا يحيى ابن طالب أنبأنا علي بن عاصم أخبرني يونس بن عبيد عن الحسن عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما تجرع عبد من جرعة أفضل أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله " . رواه ابن جرير وكذا رواه ابن ماجه عن بشر بن عمر عن حماد بن سلمة عن يونس بن عبيد به فقوله تعالى " والكاظمين الغيظ " أي لا يعملون غضبهم في الناس بل يكفون عنهم شرهم ويحتسبون ذلك عند الله عز وجل ثم قال تعالى " والعافين عن الناس " أي مع كف الشر يعفون عمن ظلمهم في أنفسهم فلا يبقي في أنفسهم موجدة على أحد وهذا أكمل الأحوال ولهذا قال " والله يحب المحسنين " . فهذا من مقامات الإحسان وفي الحديث " ثلاث أقسم عليهن ما نقص مال من صدقة وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا ومن تواضع لله رفعه الله " . روى الحاكم في مستدركه من حديث موسى بن عقبة عن إسحق بن يحيى بن أبي طلحة القرشي عن عبادة بن الصامت عن أبي بن كعب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من سره أن يشرف له البنيان وترفع له الدرجات فليعف عمن ظلمه ويعط من حرمه ويصل من قطعه " . ثم قال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه . وقد أورده ابن مردويه من حديث علي وكعب بن عجرة وأبي هريرة وأم سلمة رضي الله عنهم بنحو ذلك وروي من طريق الضحاك عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا كان يوم القيامة نادى مناد يقول : أين العافون عن الناس هلموا إلى ربكم وخذوا أجوركم وحق على كل امرئ مسلم إذا عفا أن يدخل الجنة " .

"الذين ينفقون" في طاعة الله "في السراء والضراء" اليسر والعسر "والكاظمين الغيظ" الكافين عن إمضائه مع القدرة "والعافين عن الناس" ممن ظلمهم أي التاركين عقوبتهم "والله يحب المحسنين" بهذه الأفعال أي يثيبهم

هذا من صفة المتقين الذين أعدت لهم الجنة , وظاهر الآية أنها مدح بفعل المندوب إليه .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«الَّذِينَ» اسم موصول في محل جر صفة للمتقين.
«يُنْفِقُونَ» فعل مضارع وفاعل.
«فِي السَّرَّاءِ» متعلقان بينفقون.
«وَالضَّرَّاءِ» عطف والجملة صلة.
«وَالْكاظِمِينَ» عطف على الذين مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم.
«الْغَيْظَ» مفعول به لاسم الفاعل الكاظمين.
«وَالْعافِينَ عَنِ النَّاسِ» عطف على الكاظمين والجار والمجرور متعلقان باسم الفاعل العافين.
«وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» لفظ الجلالة مبتدأ وجملة يحب المحسنين خبره جملة والله يحب استئنافية.

2vs274

الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ

3vs148

فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
,

5vs93

لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُواْ إِذَا مَا اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّأَحْسَنُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ