You are here

6vs163

لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ

La shareeka lahu wabithalika omirtu waana awwalu almuslimeena

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotBãbu abõkin tãrayya a gare Shi. Kuma da wancan aka umurce ni, kuma ni ne farkon mãsu sallamãwa.&quot

No partner hath He: this am I commanded, and I am the first of those who bow to His will.
No associate has He; and this am I commanded, and I am the first of those who submit.
He hath no partner. This am I commanded, and I am first of those who surrender (unto Him).

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴿١٦٣﴾

"He has no partner. And of this I have been commanded, and I am the first of the Muslims."

Islam is the Religion of all Prophets

The Ayah, وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (and I am the first of the Muslims), means,

from this Ummah, according to Qatadah.

This is a sound meaning, because all Prophets before our Prophet were calling to Islam, which commands worshipping Allah alone without partners.

Allah said in another Ayah,

وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِى إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاعْبُدُونِ

And We did not send any Messenger before you but We revealed to him (saying): "None has the right to be worshipped but I, so worship Me.'' (21:25)

Allah informed us that Nuh said to his people,

فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُمْ مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِىَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

But if you turn away, then no reward have I asked of you, my reward is only from Allah, and I have been commanded to be of the Muslims. (10:72)

Allah said,

وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَـهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِى الاٌّخِرَةِ لَمِنَ الصَّـلِحِينَ

إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَـلَمِينَ

وَوَصَّى بِهَآ إِبْرَهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَـبَنِىَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ

And who turns away from the religion of Ibrahim except him who deludes himself Truly, We chose him in this world and verily, in the Hereafter he will be among the righteous.

When his Lord said to him, "Submit (i.e. be a Muslim)!''

He said, "I have submitted myself (as a Muslim) to the Lord of the all that exists.''

And this was enjoined by Ibrahim upon his sons and by Yaqub (saying), "O my sons! Allah has chosen for you the (true) religion, then die not except as Muslims." (2:130-132)

Yusuf, peace be upon him, said,

رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِى مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِى مِن تَأْوِيلِ الاٌّحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَـوَتِ وَالاٌّرْضِ أَنتَ وَلِىِّ فِى الدُّنُيَا وَالاٌّخِرَةِ تَوَفَّنِى مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِى بِالصَّـلِحِينَ

My Lord! You have indeed bestowed on me of the sovereignty, and taught me something of the interpretation of dreams -- the (Only) Creator of the heavens and the earth! You are my Wali (Protector) in this world and in the Hereafter. Cause me to die as a Muslim, and join me with the righteous. (12:101)

Musa said,

وَقَالَ مُوسَى يقَوْمِ إِن كُنتُمْ ءامَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنْتُم مُّسْلِمِينَ

فَقَالُواْ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّـلِمِينَ

وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَـفِرِينَ

And Musa said: "O my people! If you have believed in Allah, then put your trust in Him if you are Muslims."

They said: "In Allah we put our trust. Our Lord! Make us not a trial for the folk who are wrongdoers. And save us by your mercy from the disbelieving folk.'' (10:84-86)

Allah said,

إِنَّآ أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالاٌّحْبَارُ

Verily, We did send down the Tawrah, therein was guidance and light, by which the Prophets, who submitted themselves to Allah's will, judged for the Jews. And the rabbis and the priests (did also). (5:44)

and,

وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ ءَامِنُواْ بِى وَبِرَسُولِى قَالُواْ ءَامَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ

And when I (Allah) inspired Al-Hawariyyun (the disciples) (of Isa) to believe in Me and My Messenger, they said: "We believe. And bear witness that we are Muslims." (5:111)

Therefore, Allah states that He sent all His Messengers with the religion of Islam, although their respective laws differed from each other, and some of them abrogated others. Later on, the Law sent with Muhammad abrogated all previous laws and nothing will ever abrogate it, forever. Certainly, Muhammad's Law will always be apparent and its flags raised high, until the Day of Resurrection.

The Prophet said,

نَحْنُ مَعَاشِرُ الْأَنْبِيَاءِ أَوْلَادُ عَلَّاتٍ دِينُنَا وَاحِد

We, the Prophets, are half brothers, but our religion is one.

Half brothers, mentioned in the Hadith, refers to the brothers to one father, but different mothers. Therefore, the religion, representing the one father, is one; worshipping Allah alone without partners, even though the laws which are like the different mothers in this parable, are different. Allah the Most High knows best.

Imam Ahmad recorded that Ali said that when the Messenger of Allah used to start the prayer with Takbir (saying, "Allahu Akbar'' (Allah is the Great)) he would then supplicate,

وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ الْعَالَمِين

I have directed my face towards He Who has created the heavens and earth, Hanifan and I am not among the Mushrikin. Certainly, my prayer, sacrifice, living and dying are all for Allah, Lord of the worlds.

اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْك

O Allah! You are the King, there is no deity worthy of worship except You. You are my Lord and I am Your servant. I have committed wrong against myself and admitted to my error, so forgive me all my sins. Verily, You, only You forgive the sins. (O Allah!) Direct me to the best conduct, for none except You directs to the best conduct. Divert me from the worst conduct, for only You divert from the worst conduct. Glorified and Exalted You are. I seek Your forgiveness and repent to You.

This Hadith, which was also recorded by Muslim in the Sahih, continues and mentions the Prophet's supplication in his bowing, prostrating and final sitting positions.

إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين وقوله عز وجل " وأنا أول المسلمين " قال قتادة أي من هذه الأمة وهو كما قال فإن جميع الأنبياء قبله كلهم كانت دعوتهم إلى الإسلام وأصله عبادة الله وحده لا شريك له كما قال " وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون " وقد أخبرنا تعالى عن نوح أنه قال لقومه " فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين" وقال تعالى " ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الأخرة لمن الصالحين إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون " وقال يوسف عليه السلام " رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض أنت ولي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين " وقال موسى " يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين فقالوا على الله توكلنا ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين ونجنا برحمتك من القوم الكافرين " وقال تعالى " إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار " الآية . وقال تعالى " وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون " فأخبر تعالى أنه بعث رسله بالإسلام ولكنهم متفاوتون فيه بحسب شرائعهم الخاصة التي ينسخ بعضها بعضا إلى أن نسخت بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم التي لا تنسخ أبد الآبدين ولا تزال قائمة منصورة وأعلامها منشورة إلى قيام الساعة ولهذا قال عليه السلام نحن معاشر الأنبياء أولاد علات ديننا واحد فإن أولاد العلات هم الإخوة من أب واحد وأمهات شتى فالدين واحد وهو عبادة الله وحده لا شريك له وإن تنوعت الشرائع التي هي بمنزلة الأمهات كما أن إخوة الأخياف عكس هذا بنو الأم الواحدة من آباء شتى والإخوة الأعيان الأشقاء من أب واحد وأم واحدة والله أعلم وقد قال الإمام أحمد حدثنا أبو سعيد حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الماجشون حدثنا عبد الله بن الفضل الهاشمي عن عبد الرحمن الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا كبر استفتح ثم قال وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين إلى آخر الآية" اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ربي وأنا عبدك ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا لا يغفر الذنوب إلا أنت واهدني لأحسن الأخلاق ولا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت . تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك ثم ذكر تمام الحديث فيما يقوله في الركوع والسجود والتشهد وقد رواه مسلم في صحيحه .

"لا شريك له" في ذلك "وبذلك" أي التوحيد "أمرت وأنا أول المسلمين" من هذه الأمة

وقد روى النسائي عن محمد بن مسلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قام يصلي تطوعا قال : ( الله أكبر . وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين . إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين . لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين . اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ) . ثم يقرأ . وهذا نص في التطوع لا في الواجب . وإن صح أن ذلك كان في الفريضة بعد التكبير , فيحمل على الجواز والاستحباب , وأما المسنون فالقراءة بعد التكبير , والله بحقائق الأمور عليم . ثم إذا قاله فلا يقل : " وأنا أول المسلمين " . إذ ليس أحدهم بأولهم إلا محمدا صلى الله عليه وسلم . فإن قيل : أوليس إبراهيم والنبيون قبله ؟ قلنا عنه ثلاثة أجوبة : الأول : أنه أول الخلق أجمع معنى ; كما في حديث أبي هريرة من قوله عليه السلام : ( نحن الآخرون الأولون يوم القيامة ونحن أول من يدخل الجنة ) . وفي حديث حذيفة ( نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق ) . الثاني : أنه أولهم لكونه مقدما في الخلق عليهم ; قال الله تعالى : " وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح " [ الأحزاب : 7 ] . قال قتادة : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كنت أول الأنبياء في الخلق وآخرهم في البعث ) . فلذلك وقع ذكره هنا مقدما قبل نوح وغيره . الثالث : أول المسلمين من أهل ملته ; قاله ابن العربي , وهو قول قتادة وغيره . واختلفت الروايات في " أول " ففي بعضها ثبوتها وفي بعضها لا , على ما ذكرنا . وروى عمران بن حصين قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا فاطمة قومي فاشهدي أضحيتك فإنه يغفر لك في أول قطرة من دمها كل ذنب عملتيه ثم قولي : إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين . لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) . قال عمران : يا رسول الله , هذا لك ولأهل بيتك خاصة أم للمسلمين عامة ؟ قال : ( بل للمسلمين عامة ) .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«لا» نافية للجنس تعمل عمل إن.
«شَرِيكَ» اسمها مبني على الفتحة الظاهرة.
«لَهُ» متعلقان بمحذوف خبر لا والجملة مستأنفة لا محل لها.
«وَبِذلِكَ» الواو عاطفة. الباء حرف جر ذا اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل المؤخر «أُمِرْتُ». واللام للبعد والكاف للخطاب. والجملة معطوفة.
«وَأَنَا أَوَّلُ» مبتدأ وخبر والجملة معطوفة.
«الْمُسْلِمِينَ» مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم.

10vs84

وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ
,

10vs85

فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
, ,

12vs101

رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
,

21vs25

وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ
,

10vs72

فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
,

6vs79

إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
,

5vs111

وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ
,

5vs44

إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللّهِ وَكَانُواْ عَلَيْهِ شُهَدَاء فَلاَ تَخْشَوُاْ النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
,

2vs132

وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ
,

2vs131

إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ
,

2vs130

وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ