You are here

71vs13

مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً

Ma lakum la tarjoona lillahi waqaran

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

&quotMe ya sãme ku, bã ku fãtar sãmun natsuwa daga Allah,&quot

"'What is the matter with you, that ye place not your hope for kindness and long-suffering in Allah,-
What is the matter with you that you fear not the greatness of Allah?
What aileth you that ye hope not toward Allah for dignity

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

He said,

مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ﴿١٣﴾

What is the matter with you, that you do not hope for any Waqar from Allah.

meaning, great majesty.

This has been said by Ibn `Abbas, Mujahid and Ad-Dahhak.

Ibn `Abbas said,

"That you all do not magnify Allah in the proper manner that He deserves to be magnified.

Meaning, you do not fear His punishment and His vengeance.''

أي عظمة قاله ابن عباس ومجاهد والضحاك وقال ابن عباس لا تعظمون الله حق عظمته أي لا تخافون من بأسه ونقمته .

"ما لكم لا ترجون لله وقارا" أي تأملون وقار الله إياكم بأن تؤمنوا

قيل : الرجاء هنا بمعنى الخوف ; أي ما لكم لا تخافون لله عظمة وقدرة على أحدكم بالعقوبة . أي أي عذر لكم في ترك الخوف من الله . وقال سعيد بن جبير وأبو العالية وعطاء بن أبي رباح : ما لكم لا ترجون لله ثوابا ولا تخافون له عقابا . وقال سعيد بن جبير عن ابن عباس : ما لكم لا تخشون لله عقابا وترجون منه ثوابا . وقال الوالبي والعوفي عنه : ما لكم لا تعلمون لله عظمة . وقال ابن عباس أيضا ومجاهد : ما لكم لا ترون لله عظمة . وعن مجاهد والضحاك : ما لكم لا تبالون لله عظمة . قال قطرب : هذه لغة حجازية . وهذيل وخزاعة ومضر يقولون : لم أرج : لم أبال . والوقار : العظمة . والتوقير : التعظيم . وقال قتادة : ما لكم لا ترجون لله عاقبة ; كأن المعنى ما لكم لا ترجون لله عاقبة الإيمان . وقال ابن كيسان : ما لكم لا ترجون في عبادة الله وطاعته أن يثيبكم على توقيركم خيرا . وقال ابن زيد : ما لكم لا تؤدون لله طاعة . وقال الحسن : ما لكم لا تعرفون لله حقا ولا تشكرون له نعمة . وقيل : ما لكم لا توحدون الله ; لأن من عظمه فقد وحده . وقيل : إن الوقار الثبات لله عز وجل ; ومنه قوله تعالى : " وقرن في بيوتكن " [ الأحزاب : 33 ] أي اثبتن . ومعناه ما لكم لا تثبتون وحدانية الله تعالى وأنه إلهكم لا إله لكم سواه ; قاله ابن بحر . ثم دلهم على ذلك فقال :

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«ما» اسم استفهام مبتدأ «لَكُمْ» خبر والجملة مقول القول «لا تَرْجُونَ» لا نافية ومضارع وفاعله «لِلَّهِ» متعلقان بالفعل «وَقاراً» مفعول به والجملة الفعلية حال

,