You are here

87vs17

وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى

Waalakhiratu khayrun waabqa

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Alhãli Lãhira ita ce mafi alheri kuma mafi wanzuwa.

But the Hereafter is better and more enduring.
While the hereafter is better and more lasting.
Although the Hereafter is better and more lasting.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى ﴿١٧﴾

Although the Hereafter is better and more lasting.

meaning, the reward of the final abode is better than the worldly life, and it is more lasting.

For indeed, this worldly life is lowly and temporal, whereas the Hereafter is noble and eternal. Thus, how can an intelligent person prefer that which is short-lived over that which is eternal. How can he give importance to that which will soon pass away from him, while ignoring the importance of the abode of eternity and infinity.

Imam Ahmad recorded from Abu Musa Al-Ash`ari that the Messenger of Allah said,

مَنْ أَحَبَّ دُنْيَاهُ أَضَرَّ بِآخِرَتِهِ، وَمَنْ أَحَبَّ آخِرَتَهُ أَضَرَّ بِدُنْيَاهُ، فَآثِرُوا مَا يَبْقَى عَلَى مَا يَفْنَى

Whoever loves his worldly life, will suffer in his Hereafter, and whoever loves his Hereafter, will suffer in his worldly life. Therefore, chose that which is everlasting over that which is temporal.

Ahmad was alone in recording this Hadith.

أي ثواب الله في الدار الآخرة خير من الدنيا وأبقى فإن الدنيا دانية فانية والآخرة شريفة باقية فكيف يؤثر عاقل ما يفنى على ما يبقى ويهتم بما يزول عنه قريبا ويترك الاهتمام بدار البقاء والخلد . قال الإمام أحمد حدثنا حسين بن محمد حدثنا دويد عن أبي إسحاق عن عروة عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الدنيا دار من لا دار له ومال من لا مال له ولها يجمع من لا عقل له " وقال ابن جرير حدثنا ابن حميد حدثنا يحيى بن واضح حدثنا أبو حمزة عن عطاء عن عرفجة الثقفي قال : استقرأت ابن مسعود " سبح اسم ربك الأعلى " - فلما بلغ - " بل تؤثرون الحياة الدنيا " ترك القراءة وأقبل على أصحابه وقال آثرنا الدنيا على الآخرة فسكت القوم فقال آثرنا الدنيا لأنا رأينا زينتها ونساءها وطعامها وشرابها وزويت عنا الآخرة فاخترنا هذا العاجل وتركنا الآجل . وهذا منه على وجه التواضع والهضم أو هو إخبار عن الجنس من حيث هو والله أعلم . وقد قال الإمام أحمد حدثنا سليمان بن داود الهاشمي حدثنا إسماعيل بن جعفر أخبرني عمرو بن أبي عمر وعن المطلب بن عبد الله عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى" تفرد به أحمد . وقد رواه أيضا عن أبي سلمة الخزاعي عن الدراوردي عن عمرو بن أبي عمرو به مثله سواء .

" والآخرة " المشتملة على الجنة " خير وأبقى "

أي والدار الآخرة أي الجنة . " خير " أي أفضل . " وأبقى " أي أدوم من الدنيا . وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : [ ما الدنيا في الآخرة إلا كما يضع أحدكم أصبعه في اليم , فلينظر بم يرجع ] صحيح . وقد تقدم . وقال مالك بن دينار : لو كانت الدنيا من ذهب يفنى , والآخرة من خزف يبقى , لكان الواجب أن يؤثر خزف يبقى , على ذهب يفنى . قال : فكيف والآخرة من ذهب يبقى , والدنيا من خزف يفنى .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ» الواو حالية ومبتدأ وخبره والجملة حال وأبقى معطوف على خبر.

4vs77

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً
,

20vs73

إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى