You are here

2vs167

وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ

Waqala allatheena ittabaAAoo law anna lana karratan fanatabarraa minhum kama tabarraoo minna kathalika yureehimu Allahu aAAmalahum hasaratin AAalayhim wama hum bikharijeena mina alnnari

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Kuma waɗanda suka bi, suka ce: &quotDã lalle ne muna da wata kõmãwa (dũniya) sai mu barranta daga gare su kamar yadda suka barranta daga gare mu (dã ba su riƙi kinãyen ba).&quot Kamar wancan ne Allah ke nũna musu ayyukansu, suna da nadãmõmi a kansu, kuma ba su zama mãsu fita daga wutar ba.

And those who followed would say: "If only We had one more chance, We would clear ourselves of them, as they have cleared themselves of us." Thus will Allah show them (The fruits of) their deeds as (nothing but) regrets. Nor will there be a way for them out of the Fire.
And those who followed shall say: Had there been for us a return, then we would renounce them as they have renounced us. Thus will Allah show them their deeds to be intense regret to them, and they shall not come forth from the fire.
And those who were but followers will say: If a return were possible for us, we would disown them even as they have disowned us. Thus will Allah show them their own deeds as anguish for them, and they will not emerge from the Fire.

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said:
وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا ...
And those who followed will say: "If only we had one more chance to return (to the worldly life), we would disown (declare ourselves as innocent from) them as they have disowned (declared themselves as innocent from) us.''
This Ayah means:
`If we only had a chance to go back to the life so that we could disown them (their idols, leaders, etc.) shun their worship, ignore them and worship Allah Alone instead.'
But they utter a lie in this regard, because if they were given the chance to go back, they would only return to what they were prohibited from doing, just as Allah said.
This is why Allah said:
... كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ...
Thus Allah will show them their deeds as regrets for them.
meaning, their works will vanish and disappear.
Similarly, Allah said:
وَقَدِمْنَآ إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَآءً مَّنثُوراً
And We shall turn to whatever deeds they (disbelievers, polytheists, sinners) did, and We shall make such deeds as scattered floating particles of dust. (25:23)
Allah also said:
مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ
The parable of those who disbelieved in their Lord is that their works are as ashes, on which the wind blows furiously on a stormy day. (14:18)
and:
وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَعْمَـلُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَآءً
As for those who disbelieved, their deeds are like a mirage in a desert. The thirsty one thinks it to be water. (24:39)
This is why Allah said,
... وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ﴿١٦٧﴾
And they will never get out of the Fire.

وقوله " وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا " أي لو أن لنا عودة إلى الدار الدنيا حتى نتبرأ من هؤلاء ومن عبادتهم فلا نلتفت إليهم بل نوحد الله وحده بالعبادة : وهم كاذبون في هذا بل لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون كما أخبر الله تعالى عنهم بذلك ولهذا قال " كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم " أي تذهب وتضمحل كما قال تعالى" وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا " وقال تعالى " مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف" الآية . وقال تعالى " والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء " الآية ولهذا قال تعالى " وما هم بخارجين من النار " .

"وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة" رجعة إلى الدنيا ولو للتمني ونتبرأ جوابه "فنتبرأ منهم" أي المتبوعين "كما تبرءوا منا" اليوم "كذلك" أي كما أراهم شدة عذابه وتبرأ بعضهم من بعض "يريهم الله أعمالهم" السيئة "حسرات" حال ندامات "عليهم وما هم بخارجين من النار" بعد دخولها

" أن " في موضع رفع , أي لو ثبت أن لنا رجعة " فنتبرأ منهم " جواب التمني . والكرة : الرجعة والعودة إلى حال قد كانت , أي قال الأتباع : لو رددنا إلى الدنيا حتى نعمل صالحا ونتبرأ منهم " كما تبرءوا منا " أي تبرؤا كما , فالكاف في موضع نصب على النعت لمصدر محذوف . ويجوز أن يكون نصبا على الحال , تقديرها متبرئين , والتبرؤ الانفصال .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«وَقالَ» فعل ماض.
«الَّذِينَ» فاعل.
«اتَّبَعُوا» فعل ماض والواو فاعل والجملة صلة الموصول.
«لَوْ» حرف شرط متضمن معنى التمني.
«أَنَّ» حرف مشبه بالفعل.
«لَنا» متعلقان بمحذوف خبر أن.
«كَرَّةً» اسمها والجملة مقول القول.
«فَنَتَبَرَّأَ» الفاء هي السببية نتبرأ فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد الفاء والفاعل تقديره نحن.
«مِنْهُمْ» متعلقان بنتبرأ وأن والفعل في تأويل مصدر معطوف على مصدر مقدر من الفعل السابق والتقدير ، نريد رجعة وبراءة من هؤلاء.
«كَما» الكاف حرف جر ، ما مصدرية.
«تَبَرَّؤُا» فعل ماض والواو فاعل ، وما المصدرية مع الفعل في تأويل مصدر في محل جر بالكاف ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف صفة لمصدر منصوب محذوف واقع مفعولا مطلقا تقديره : نتبرأ مثل تبرئهم.
«مِنَّا» جار والمجرور متعلقان بالفعل قبلهما.
«كَذلِكَ» جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لمصدر محذوف مفعول مطلق تقديره : يريهم اللّه إراءة مثل تلك الإراءة.
«يُرِيهِمُ» فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والهاء مفعول به.
«اللَّهُ» لفظ الجلالة فاعل.
«أَعْمالَهُمْ» مفعول به ثان.
«حَسَراتٍ» حال.
«عَلَيْهِمْ» جار ومجرور متعلقان بحسرات ، وجملة كذلك استئنافية.
«وَما» الواو عاطفة ما حجازية تعمل عمل ليس.
«هُمْ» ضمير منفصل اسم ما.
«بِخارِجِينَ» الباء زائدة خارجين اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ما.
«مِنَ النَّارِ» متعلقان بخارجين.

25vs23

وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً
,

24vs39

وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ
,

14vs18

مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاَّ يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُواْ عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلاَلُ الْبَعِيدُ
,

39vs58

أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ