You are here

2vs77

أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ

Awala yaAAlamoona anna Allaha yaAAlamu ma yusirroona wama yuAAlinoona

Index Terms

Click to play

Yoruba Translation

Hausa Translation

Shin, kuma bã su sanin cħwa lalle ne Allah Yana sanin abin da suke ɓõyħwa da abin da suke bayyanãwa?

Know they not that Allah knoweth what they conceal and what they reveal?
Do they not know that Allah knows what they keep secret and what they make known?
Are they then unaware that Allah knoweth that which they keep hidden and that which they proclaim?

Asbabu n-Nuzuul (Occasions of Revelation)

Allah said,

أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴿٧٧﴾

Know they (Jews) not that Allah knows what they conceal and what they reveal.

Abu Al-Aliyah said about Allah's statement,

"Meaning their secret denial and rejection of Muhammad, although they find his coming recorded in their Book.''

This is also the Tafsir of Qatadah.

Al-Hasan commented on, أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ (That Allah knows what they conceal),

"What they concealed refers to when they were alone with each other away from the Companions of Muhammad. Then they would forbid each other from conveying the news that Allah revealed to them in their Book to the Companions of Muhammad, fearing that the Companions would use this news (about the truth of Muhammad) against them before their Lord.''

وَمَا يُعْلِنُونَ (And what they reveal) meaning,

when they said to the Companions of Muhammad, آمَنَّا (We believe), as Abu Al-Aliyah, Ar-Rabi and Qatadah stated.

قوله تعالى " أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون " قال أبو العالية : يعني ما أسروا من كفرهم بمحمد - صلى الله عليه وسلم - وتكذيبهم به وهم يجدونه مكتوبا عندهم وكذا قال قتادة وقال الحسن " إن الله يعلم ما يسرون " قال كان ما أسروا أنهم كانوا إذا تولوا عن أصحاب محمد وخلا بعضهم إلى بعض تناهوا أن يخبر أحد منهم أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - بما فتح الله عليهم مما في كتابهم خشية أن يحاجهم أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - بما في كتابهم عند ربهم " وما يعلنون " يعني حين قالوا لأصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - آمنا وكذا قال أبو العالية والربيع وقتادة .

قال تعالى "أولا يعلمون" الاستفهام للتقرير والواو الداخلة عليها للعطف "أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون" ما يخفون وما يظهرون من ذلك وغيره فيرعووا عن ذلك

وبخهم توبيخا يتلى فقال : " أولا يعلمون " الآية . فهو استفهام معناه التوبيخ والتقريع . وقرأ الجمهور " يعلمون " بالياء , وابن محيصن بالتاء , خطابا للمؤمنين . والذي أسروه كفرهم , والذي أعلنوه الجحد به .

I'raab - grammatical analysis of the Qur'an

«أَوَلا» الهمزة للاستفهام والتوبيخ ، والواو استئنافية لا نافية.
«يَعْلَمُونَ» فعل مضارع وفاعل.
«أَنَّ اللَّهَ» أن ولفظ الجلالة اسمها.
«يَعْلَمُ» الجملة خبر.
«ما يُسِرُّونَ» ما اسم موصول مفعول به ، وجملة يسرون صلة الموصول وجملة يعلمون استئنافية وجملة «وَما يُعْلِنُونَ» معطوفة. وأن واسمها وخبرها سدت مسد مفعولي يعلمون.

11vs5

أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
, ,

16vs23

لاَ جَرَمَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ
,

36vs76

فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ
,

64vs4

يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ